تسببت صور الدولي المصري محمد صلاح نجم نادي ليفربول مع الآثار الفرعونية المتواجدة بأحد متاحف العاصمة الإنجليزية لندن، في تكليفه بواجب وطني تجاه بلاده مصر.
وكان صلاح نشر الثلاثاء الماضي، صوراً على حسابه الرسمي بمنصة "إنستغرام"، مع بعض قطع الآثار المصرية بأحد متاحف لندن، ليفتح الباب أمام مطالبته بالمشاركة في تدشين حملة مصرية دولية لاسترداد الآثار المصرية المفقودة في الخارج.
وطلب الإعلامي المصري أحمد موسى من خلاله برنامجه "على مسؤوليتي" الذي يذاع عبر قناة "صدى البلد" الفضائية، بمشاركة صلاح في هذه الحملة، مشدداً على أهمية الملف في التوقيت الحالي، تزامناً مع سرقة 2000 قطعة من المتحف البريطاني.
وقال موسى: "الآثار المصرية المفقودة معروضة في المتحف البريطاني، ومتحف اللوفر الفرنسي، وغيرها من المتاحف بدول أمريكا وسويسرا وإيطاليا".
وتابع: "لابد من الوقوف مع الحملة التي أطلقها الدكتور زاهي حواس، لاسترداد حجر رشيد من المتحف البريطاني، المتحف يعرض تاريخنا وحضارتنا، وحجر رشيد أيقونة الآثار المصرية عند اكتشافه عام 1799 وقت الحملة الإنجليزية، أجرى المستعمران الإنجليزي والفرنسي معاهدة مع بعضهما لعرض الحجر في لندن، دون وجود مصر".
وأكمل: "تاريخنا يجب أن يعود لنا، كدولة ومؤسسات وإعلام وشعب علينا أن نتحدث عن الملف بشكل واضح، والقانون يمنحنا هذا الحق، المكاتبات الرسمية المطالبة باستعداد كل المسلات المصرية الموجودة في الخارج، بدأت منذ عهد الملك فؤاد".
وأردف: "أطالب صلاح وأدعوه للانضمام إلى هذه الحملة، صلاح عليك مسؤولية تجاه بلدك، ومتأكد أنك لن تتأخر عن المشاركة".
وكان صلاح نشر الثلاثاء الماضي، صوراً على حسابه الرسمي بمنصة "إنستغرام"، مع بعض قطع الآثار المصرية بأحد متاحف لندن، ليفتح الباب أمام مطالبته بالمشاركة في تدشين حملة مصرية دولية لاسترداد الآثار المصرية المفقودة في الخارج.
وطلب الإعلامي المصري أحمد موسى من خلاله برنامجه "على مسؤوليتي" الذي يذاع عبر قناة "صدى البلد" الفضائية، بمشاركة صلاح في هذه الحملة، مشدداً على أهمية الملف في التوقيت الحالي، تزامناً مع سرقة 2000 قطعة من المتحف البريطاني.
وقال موسى: "الآثار المصرية المفقودة معروضة في المتحف البريطاني، ومتحف اللوفر الفرنسي، وغيرها من المتاحف بدول أمريكا وسويسرا وإيطاليا".
وتابع: "لابد من الوقوف مع الحملة التي أطلقها الدكتور زاهي حواس، لاسترداد حجر رشيد من المتحف البريطاني، المتحف يعرض تاريخنا وحضارتنا، وحجر رشيد أيقونة الآثار المصرية عند اكتشافه عام 1799 وقت الحملة الإنجليزية، أجرى المستعمران الإنجليزي والفرنسي معاهدة مع بعضهما لعرض الحجر في لندن، دون وجود مصر".
وأكمل: "تاريخنا يجب أن يعود لنا، كدولة ومؤسسات وإعلام وشعب علينا أن نتحدث عن الملف بشكل واضح، والقانون يمنحنا هذا الحق، المكاتبات الرسمية المطالبة باستعداد كل المسلات المصرية الموجودة في الخارج، بدأت منذ عهد الملك فؤاد".
وأردف: "أطالب صلاح وأدعوه للانضمام إلى هذه الحملة، صلاح عليك مسؤولية تجاه بلدك، ومتأكد أنك لن تتأخر عن المشاركة".