اختتمت بنجاح مسابقة الغوص الحر "غيص الموروث" ضمن النسخة السادسة لموسم ناصر بن حمد لرياضات الموروث البحري.
وشارك في المسابقة 15 غواص محترف بهدف جمع أكبر قدر ممكن المحار من منطقة "هير شتية" خلال فترة زمنية قدرها 20 دقيقة على عمق 15 مترا.
وتمكن الغواص عبدالرزاق عبدالله إبراهيم من الفوز بالمسابقة بعد أن جاء في المركز الأول عقب جمعه لأكبر كمية ممكنة من المحار.
وجاء في المركز الثاني الغواص أيوب علي الشايجي، فيما حل الغواص عدنان غازي العنزي في المركز الثالث.
وكانت المسابقة قد قسمت الغواصين المشاركين على مجموعات، بحيث كل مجموعة تضم ثلاثة غواصين، بحضور غواص تابع للجنة يتابع المشارك تحت الماء لتحقيق مستوى عال من الأمان.
وأشاد المشاركون بالتنظيم المميز للجنة والذي ساهم في إقامة المسابقة بسلاسة، علاوة على الإجراءات اللازمة لضمان أعلى معايير السلامة لجميع المشاركين.
وثمنوا المبادرات الرائدة بإقامة فعاليات مختصة بالموروث البحري بهدف إحياء التراث البحريني الذي مارسه الآباء والأجداد وحفظه للأجيال المقبلة.
ويعتبر موسم ناصر بن حمد للرياضات الموروث البحري أحد أبرز المسابقات التي تنظمها اللجنة البحرينية لرياضات الموروث الشعبي، حيث يقام بهدف إحياء الموروث البحري الذي تشتهر فيه البحرين منذ القدم وجعل منها مركزا إقليميا هامًا في صيد اللؤلؤ.
وشارك في المسابقة 15 غواص محترف بهدف جمع أكبر قدر ممكن المحار من منطقة "هير شتية" خلال فترة زمنية قدرها 20 دقيقة على عمق 15 مترا.
وتمكن الغواص عبدالرزاق عبدالله إبراهيم من الفوز بالمسابقة بعد أن جاء في المركز الأول عقب جمعه لأكبر كمية ممكنة من المحار.
وجاء في المركز الثاني الغواص أيوب علي الشايجي، فيما حل الغواص عدنان غازي العنزي في المركز الثالث.
وكانت المسابقة قد قسمت الغواصين المشاركين على مجموعات، بحيث كل مجموعة تضم ثلاثة غواصين، بحضور غواص تابع للجنة يتابع المشارك تحت الماء لتحقيق مستوى عال من الأمان.
وأشاد المشاركون بالتنظيم المميز للجنة والذي ساهم في إقامة المسابقة بسلاسة، علاوة على الإجراءات اللازمة لضمان أعلى معايير السلامة لجميع المشاركين.
وثمنوا المبادرات الرائدة بإقامة فعاليات مختصة بالموروث البحري بهدف إحياء التراث البحريني الذي مارسه الآباء والأجداد وحفظه للأجيال المقبلة.
ويعتبر موسم ناصر بن حمد للرياضات الموروث البحري أحد أبرز المسابقات التي تنظمها اللجنة البحرينية لرياضات الموروث الشعبي، حيث يقام بهدف إحياء الموروث البحري الذي تشتهر فيه البحرين منذ القدم وجعل منها مركزا إقليميا هامًا في صيد اللؤلؤ.