أسند الاتحاد الدولي لكرة القدم، مهمة إدارة مباراة منتخبي الصين تايبيه وتيمور الشرقية، ضمن الدور التمهيدي الأول للتصفيات الآسيوية المزدوجة المؤهلة لكأس العالم ٢٠٢٦ وكأس آسيا ٢٠٢٧، إلى طاقم تحكيمي دولي بحريني مكون من حكم الساحة إسماعيل حبيب، والحكمين المساعدين سيد جلال محفوظ ونواف شاهين، والحكم الرابع أحمد خليل.
وسيدير طاقمنا الدولي المباراة المقرر إقامتها يوم ١٢ أكتوبر المقبل في الصين تايبيه، إذ سيكون الإماراتي صالح المرزوقي مقيمًا للحكام.
ويعد الحكم الدولي إسماعيل حبيب من خيرة الحكام الواعدين الآسيويين، وهو موجود ضمن قائمة النخبة الآسيوية للعام الحالي (٢٠٢٣)، وسبق له المشاركة في إدارة عدد من المباريات الآسيوية والدولية المختلفة، كما أن المساعدين سيد جلال محفوظ ونواف شاهين موجودان في قائمة النخبة الآسيوية للحكام المساعدين للعام (٢٠٢٣)، وتواجدا في عدد من البطولات والمباريات القارية والدولية، علاوة على الحكم الرابع الدولي أحمد خليل المصنف ضمن قائمة النخبة أيضًا، وقد حصل حديثًا على الشارة الدولية.
وتعكس التكليفات الدولية الثقة الكبيرة التي تتمتع بها الصافرة البحرينية من خلال مشاركتهم في العديد من المباريات على جميع المستويات، إذ تضاف لسلسلة من النجاحات والمكتسبات التي يحققها السلك التحكيمي لكرة القدم البحرينية باعتباره علامة مضيئة وواحدًا من أعمدة النجاح في أطراف المنظومة الكروية.
{{ article.visit_count }}
وسيدير طاقمنا الدولي المباراة المقرر إقامتها يوم ١٢ أكتوبر المقبل في الصين تايبيه، إذ سيكون الإماراتي صالح المرزوقي مقيمًا للحكام.
ويعد الحكم الدولي إسماعيل حبيب من خيرة الحكام الواعدين الآسيويين، وهو موجود ضمن قائمة النخبة الآسيوية للعام الحالي (٢٠٢٣)، وسبق له المشاركة في إدارة عدد من المباريات الآسيوية والدولية المختلفة، كما أن المساعدين سيد جلال محفوظ ونواف شاهين موجودان في قائمة النخبة الآسيوية للحكام المساعدين للعام (٢٠٢٣)، وتواجدا في عدد من البطولات والمباريات القارية والدولية، علاوة على الحكم الرابع الدولي أحمد خليل المصنف ضمن قائمة النخبة أيضًا، وقد حصل حديثًا على الشارة الدولية.
وتعكس التكليفات الدولية الثقة الكبيرة التي تتمتع بها الصافرة البحرينية من خلال مشاركتهم في العديد من المباريات على جميع المستويات، إذ تضاف لسلسلة من النجاحات والمكتسبات التي يحققها السلك التحكيمي لكرة القدم البحرينية باعتباره علامة مضيئة وواحدًا من أعمدة النجاح في أطراف المنظومة الكروية.