أكد الإسباني روبرتو مارتينيز المدير الفني للمنتخب البرتغالي لكرة القدم أن الفوز الذي حققه الفريق على نظيره السلوفاكي كان مهما للغاية، ليس فقط من أجل التأهل إلى بطولة كأس الأمم الأوروبية (يورو 2024) ولكن لمواصلة الانتصارات والتأكيد على أن الفريق يسير بشكل جيد.
وتغلب المنتخب البرتغالي 3-2 على نظيره السلوفاكي مساء أمس الجمعة في الجولة السابعة من التصفيات، ليحسم الفريق تأهله إلى النهائيات بعد 7 انتصارات متتالية في التصفيات، ويصبح واحدا من 3 منتخبات فقط حسمت تأهلها إلى النهائيات حتى الآن.
وتأهل مع المنتخب البرتغالي أمس كل من المنتخبين البلجيكي والفرنسي، ليرتفع عدد المنتخبات التي حجزت مقاعدها في النهائيات حتى الآن إلى 4 منتخبات، نظرا لمشاركة المنتخب الألماني في البطولة دون خوض التصفيات بصفته ممثل البلد المضيف.
وقال مارتينيز: من الصعب أن نحتفل الآن بالفوز والتأهل، نحن في معسكر تدريبي، وأمامنا مباراة أخرى يوم الاثنين، كانت تجربة سعيدة للغاية، والشيء الأكثر أهمية كان نتيجة المباراة.
وأوضح: أولا، حققنا حلم التأهل للنهائيات، كما تطور مستوى فريقنا على المستويين الجماعي والفردي، بالنسبة لي كمدرب، من المهام الصعبة أن تسيطر على فريق مفعم بالمواهب والنجوم، ولكننا أكدنا خلال المباريات الـ7 التي خضناها بالتصفيات أن الفريق يستطيع تطوير مستواه، إنني قانع تماما بمستوى الأداء، ولكنها مجرد خطوة في طريقنا.
وحقق المنتخب البرتغالي العلامة الكاملة في المباريات الـ7 التي خاضها بقيادة مارتينيز كما حقق الفريق الانتصار الـ21 له مقابل 6 تعادلات وهزيمة واحدة في آخر 28 مباراة خاضها.
وحرص مارتينيز على الإشادة بلاعبه المخضرم كريستيانو رونالدو، الذي سجل هدفين في المباراة أمس وساهم بقدر هائل في الفوز بالمباراة؛ وقال : رونالدو يمر بمرحلة جيدة في مستواه الآن، يلعب لفترات جيدة في المباريات ويسجل العديد من الأهداف مع ناديه، وعلى مستوى المنتخب، يمتلك اللاعب قدرا كبيرا من الخبرة، هو نموذج يحتذى للاعبين الشباب.
ورفع رونالدو (38 عاما) بهذه الثنائية رصيده من الأهداف الدولية إلى 125 هدفا في صدارة هدافي المنتخب البرتغالي وهدافي المنتخبات الوطنية لجميع دول العالم ليعزز رقما قياسيا يستحوذ عليه منذ فترة.
ولم يكن الرقم القياسي لرونالدو هو المشهد الوحيد المهم في المباريات التي أقيمت أمس بالجولة السابعة من التصفيات، حيث حافظ المنتخب الفرنسي أيضا على العلامة الكاملة بتحقيق الانتصار السادس على التوالي في 6 مباريات خاضها بالمجموعة الثانية، وتغلب على مضيفه الهولندي 2-1 مساء أمس ليحسم تأهله إلى النهائيات للمرة الـ11 في تاريخه والمرة التاسعة على التوالي.
وسجل كيليان مبابي هدفي المنتخب الفرنسي في المباراة ليستعيد اللاعب ذاكرة التهديف التي غابت عنه في آخر 4 مباريات خاضها مع ناديه.
ورفع مبابي رصيده إلى 42 مع المنتخب الفرنسي متجاوزا رصيد الأسطورة ميشيل بلاتيني (41 هدفا) كما اقترب مبابي خطوة جديدة من معادلة رصيد جيرو أوليفيه الهداف التاريخي للمنتخب الفرنسي برصيد 54 هدفا مقابل 51 هدفا لتيري هنري و44 هدفا لأنطوان جريزمان.
كما عزز الهداف المخضرم للمنتخب البلجيكي روميلو لوكاكو رصيده في صدارة قائمة هدافي منتخب بلاده من خلال تسجيل الهدف الثالث للفريق في انتصاره على مضيفه النمساوي 3-2 أمس رافعا رصيده إلى 77 هدفا مع الاحتفال بتأهل الفريق إلى يورو 2024 وحفاظه على سجله خاليا من الهزائم في تصفيات الأمم الأوروبية منذ الهزيمة 0-1 أمام منتخب ويلز في 2015.
وتغلب المنتخب البرتغالي 3-2 على نظيره السلوفاكي مساء أمس الجمعة في الجولة السابعة من التصفيات، ليحسم الفريق تأهله إلى النهائيات بعد 7 انتصارات متتالية في التصفيات، ويصبح واحدا من 3 منتخبات فقط حسمت تأهلها إلى النهائيات حتى الآن.
وتأهل مع المنتخب البرتغالي أمس كل من المنتخبين البلجيكي والفرنسي، ليرتفع عدد المنتخبات التي حجزت مقاعدها في النهائيات حتى الآن إلى 4 منتخبات، نظرا لمشاركة المنتخب الألماني في البطولة دون خوض التصفيات بصفته ممثل البلد المضيف.
وقال مارتينيز: من الصعب أن نحتفل الآن بالفوز والتأهل، نحن في معسكر تدريبي، وأمامنا مباراة أخرى يوم الاثنين، كانت تجربة سعيدة للغاية، والشيء الأكثر أهمية كان نتيجة المباراة.
وأوضح: أولا، حققنا حلم التأهل للنهائيات، كما تطور مستوى فريقنا على المستويين الجماعي والفردي، بالنسبة لي كمدرب، من المهام الصعبة أن تسيطر على فريق مفعم بالمواهب والنجوم، ولكننا أكدنا خلال المباريات الـ7 التي خضناها بالتصفيات أن الفريق يستطيع تطوير مستواه، إنني قانع تماما بمستوى الأداء، ولكنها مجرد خطوة في طريقنا.
وحقق المنتخب البرتغالي العلامة الكاملة في المباريات الـ7 التي خاضها بقيادة مارتينيز كما حقق الفريق الانتصار الـ21 له مقابل 6 تعادلات وهزيمة واحدة في آخر 28 مباراة خاضها.
وحرص مارتينيز على الإشادة بلاعبه المخضرم كريستيانو رونالدو، الذي سجل هدفين في المباراة أمس وساهم بقدر هائل في الفوز بالمباراة؛ وقال : رونالدو يمر بمرحلة جيدة في مستواه الآن، يلعب لفترات جيدة في المباريات ويسجل العديد من الأهداف مع ناديه، وعلى مستوى المنتخب، يمتلك اللاعب قدرا كبيرا من الخبرة، هو نموذج يحتذى للاعبين الشباب.
ورفع رونالدو (38 عاما) بهذه الثنائية رصيده من الأهداف الدولية إلى 125 هدفا في صدارة هدافي المنتخب البرتغالي وهدافي المنتخبات الوطنية لجميع دول العالم ليعزز رقما قياسيا يستحوذ عليه منذ فترة.
ولم يكن الرقم القياسي لرونالدو هو المشهد الوحيد المهم في المباريات التي أقيمت أمس بالجولة السابعة من التصفيات، حيث حافظ المنتخب الفرنسي أيضا على العلامة الكاملة بتحقيق الانتصار السادس على التوالي في 6 مباريات خاضها بالمجموعة الثانية، وتغلب على مضيفه الهولندي 2-1 مساء أمس ليحسم تأهله إلى النهائيات للمرة الـ11 في تاريخه والمرة التاسعة على التوالي.
وسجل كيليان مبابي هدفي المنتخب الفرنسي في المباراة ليستعيد اللاعب ذاكرة التهديف التي غابت عنه في آخر 4 مباريات خاضها مع ناديه.
ورفع مبابي رصيده إلى 42 مع المنتخب الفرنسي متجاوزا رصيد الأسطورة ميشيل بلاتيني (41 هدفا) كما اقترب مبابي خطوة جديدة من معادلة رصيد جيرو أوليفيه الهداف التاريخي للمنتخب الفرنسي برصيد 54 هدفا مقابل 51 هدفا لتيري هنري و44 هدفا لأنطوان جريزمان.
كما عزز الهداف المخضرم للمنتخب البلجيكي روميلو لوكاكو رصيده في صدارة قائمة هدافي منتخب بلاده من خلال تسجيل الهدف الثالث للفريق في انتصاره على مضيفه النمساوي 3-2 أمس رافعا رصيده إلى 77 هدفا مع الاحتفال بتأهل الفريق إلى يورو 2024 وحفاظه على سجله خاليا من الهزائم في تصفيات الأمم الأوروبية منذ الهزيمة 0-1 أمام منتخب ويلز في 2015.