وجه سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية بإقامة فعالية اليوم الأولمبي ، بتاريخ 4 نوفمبر ، بتنظيم من اللجنة الأولمبية البحرينية بالتعاون مع الاتحادات الرياضية.
وأكد سموه أنه جريًا على العادة السنوية، وتلبية لدعوة اللجنة الأولمبية الدولية فإن اللجنة الأولمبية البحرينية تشاطر العالم بتنظيم اليوم الأولمبي من كل عام للحث على القيم الرياضية النبيلة والترويج لمباديء الفكر الأولمبي والتشجيع على ممارسة الرياضة ونشرها بين المواطنين والمقيمين عبر سلسلة من الفعاليات الرياضية المتنوعة التي تستقطب كافة أطياف المجتمع.
وأشار سموه إلى أن النجاحات التي حققها اليوم الأولمبي العام الماضي تضاعف المسؤولية من أجل بذل المزيد من الجهد والعطاء من قبل اللجان العاملة لإخراج الحدث بصورة متميزة بنسخة هذا العام بالشراكة مع مؤسسات القطاع الخاص والعام والاتحادات الوطنية والأسرة الرياضية بشكل عام بهدف تحقيق الأهداف التي يقام من أجلها الحدث.
وأضاف سموه "يحمل اليوم الأولمبي رسالة للعالم أجمع من أجل ممارسة النشاط البدني من أجل الصحة الجسدية والنفسية وأن تكون الرياضة أسلوب حياة لدى جميع الناس، كما أنه يستهدف الترويج للقيم الأولمبية المتمثلة في الاحترام والإلتزام والصداقة والتعاون والكثير من القيم الأخلاقية للرياضة، ولقد دأبت مملكة البحرين على الإحتفال باليوم الأولمبي إيمانًا بأهمية ما يحمله هذا اليوم من رسائل ومضامين رياضية هامة، متطلعين لمشاركة واسعة وبرامج رائعة لاستقطاب أكبر عدد من أفراد المجتمع".
وأكد سموه أنه جريًا على العادة السنوية، وتلبية لدعوة اللجنة الأولمبية الدولية فإن اللجنة الأولمبية البحرينية تشاطر العالم بتنظيم اليوم الأولمبي من كل عام للحث على القيم الرياضية النبيلة والترويج لمباديء الفكر الأولمبي والتشجيع على ممارسة الرياضة ونشرها بين المواطنين والمقيمين عبر سلسلة من الفعاليات الرياضية المتنوعة التي تستقطب كافة أطياف المجتمع.
وأشار سموه إلى أن النجاحات التي حققها اليوم الأولمبي العام الماضي تضاعف المسؤولية من أجل بذل المزيد من الجهد والعطاء من قبل اللجان العاملة لإخراج الحدث بصورة متميزة بنسخة هذا العام بالشراكة مع مؤسسات القطاع الخاص والعام والاتحادات الوطنية والأسرة الرياضية بشكل عام بهدف تحقيق الأهداف التي يقام من أجلها الحدث.
وأضاف سموه "يحمل اليوم الأولمبي رسالة للعالم أجمع من أجل ممارسة النشاط البدني من أجل الصحة الجسدية والنفسية وأن تكون الرياضة أسلوب حياة لدى جميع الناس، كما أنه يستهدف الترويج للقيم الأولمبية المتمثلة في الاحترام والإلتزام والصداقة والتعاون والكثير من القيم الأخلاقية للرياضة، ولقد دأبت مملكة البحرين على الإحتفال باليوم الأولمبي إيمانًا بأهمية ما يحمله هذا اليوم من رسائل ومضامين رياضية هامة، متطلعين لمشاركة واسعة وبرامج رائعة لاستقطاب أكبر عدد من أفراد المجتمع".