انتقد روي كين لاعب مانشستر يونايتد السابق لاعب الوسط برونو فرنانديز عقب الهزيمة 3-صفر أمام مانشستر سيتي في مباراة قمة بالدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم يوم الأحد وطالب بسحب شارة القيادة منه.
وقال كين لمحطة "سكاي سبورتس "بعدما رأيته اليوم سأجرد فرنانديز من شارة القيادة. إنه ليس قائدا. إنه يتذمر ويئن. سأبدأ بذلك لأن المدرب يمكنه السيطرة على ذلك. إنه عكس ما أريده في القائد".
وردد كين، قائد يونايتد السابق، ما طرحه زميله السابق غاري نيفيل بشأن فرنانديز بعد الهزيمة الساحقة للفريق 7-صفر أمام ليفربول في أنفيلد الموسم الماضي، وهي أكبر خسارة له منذ عام 1931.
وزاد إحباط فرنانديز خلال تلك المباراة في مارس، حيث لوح بذراعيه بعنف وأشار للمدرب إريك تن هاغ وطلب استبدله.
وأفاد نيفيل، وهو أيضا قائد سابق ليونايتد، في تلك الليلة: "أعتقد أن بعض سلوكياته في الشوط الثاني كانت وصمة عار. يونايتد لم يجسد أكثر من برونو فرنانديز الذي كان في موقف محرج في هذه المباراة".
وتولى فرنانديز القيادة الصيف الماضي بعد تجريد هاري مغواير من هذا الدور.
وعلّق كين على ذلك قائلا "بعد أن شاهدته مرة أخرى سأنتزع منه شارة القيادة بنسبة 100 بالمئة. أعلم أنه قرار كبير. من الواضح أنهم سحبوا شارة القيادة من مغواير لكن فرنانديز ليس قائدا"، حسبما نقلت "رويترز".
وقال كين لمحطة "سكاي سبورتس "بعدما رأيته اليوم سأجرد فرنانديز من شارة القيادة. إنه ليس قائدا. إنه يتذمر ويئن. سأبدأ بذلك لأن المدرب يمكنه السيطرة على ذلك. إنه عكس ما أريده في القائد".
وردد كين، قائد يونايتد السابق، ما طرحه زميله السابق غاري نيفيل بشأن فرنانديز بعد الهزيمة الساحقة للفريق 7-صفر أمام ليفربول في أنفيلد الموسم الماضي، وهي أكبر خسارة له منذ عام 1931.
وزاد إحباط فرنانديز خلال تلك المباراة في مارس، حيث لوح بذراعيه بعنف وأشار للمدرب إريك تن هاغ وطلب استبدله.
وأفاد نيفيل، وهو أيضا قائد سابق ليونايتد، في تلك الليلة: "أعتقد أن بعض سلوكياته في الشوط الثاني كانت وصمة عار. يونايتد لم يجسد أكثر من برونو فرنانديز الذي كان في موقف محرج في هذه المباراة".
وتولى فرنانديز القيادة الصيف الماضي بعد تجريد هاري مغواير من هذا الدور.
وعلّق كين على ذلك قائلا "بعد أن شاهدته مرة أخرى سأنتزع منه شارة القيادة بنسبة 100 بالمئة. أعلم أنه قرار كبير. من الواضح أنهم سحبوا شارة القيادة من مغواير لكن فرنانديز ليس قائدا"، حسبما نقلت "رويترز".