تحت رعاية الشيخ الدكتور خالد بن حمد بن أحمد آل خليفة رئيس الإتحاد البحريني للدراجات الهوائية يقيم الاتحاد الدورة الفنية لمدربي الدراجات "المستوى الثاني" برعاية ودعم اللجنة الأولمبية البحرينية وبالتعاون مع الاتحاد الدولي للدراجات ومنظمة التضامن الأولمبي وذلك خلال الفترة من 20 – 26 نوفمبر الجاري، وتأتي هذه الدورة بعد النجاح المتميز الذي شهدته الدورة في مستواها الأول والتي أقيمت في أكتوبر الماضي.
وتشهد هذه الدورة مشاركة 19 مدربا وفنيا ممن سبق لهم وأن اجتازوا المرحلة الأولى من الدورة بنجاح واقتدار كبيرين، ويحاضر في الدورة محمد وليد الزمني محاضر الاتحاد الدولي للدراجات، وتركز على العديد من الجوانب المهمة في عالم رياضة الدراجات وأبرزها الأخلاقيات والمعلومات العامة والمتسجدات الفنية في هذه الرياضة، كما تتناول الجانب الميكانيكي والمهارات الأساسية والوحدة التدريبية والتمارين الرياضية، إضافة إلى اللائحة الأساسية للاتحاد الدولي والتدريب العام والخطة السنوية للدراجات ومهارات اللعبة.
وبدوره شارك الشيخ الدكتور خالد بن حمد بن أحمد آل خليفة المشاركين في الدورة من خلال حضوره ومتابعته لمجريات الدورة، مؤكدا سعادته على أهمية إقامة مثل هذه الدورات التدريبية لما لها من انعكاسات إيجابية مهمة على اللعبة وأهميتها في مواكبة التطورات، ولما لها من أثر بالغ على كل المستويات التنظيمية والإدارية والفنية، متمينا لجميع المشاركين النجاح والتوفيق وللجنة الأولمبية جزيل الشكر والتقدير لدعمها اللا محدود وللاتحاد الدولي على دوره الفاعل في بلورتها على أرض الواقع داخل مملكة البحرين.
وتشهد هذه الدورة مشاركة 19 مدربا وفنيا ممن سبق لهم وأن اجتازوا المرحلة الأولى من الدورة بنجاح واقتدار كبيرين، ويحاضر في الدورة محمد وليد الزمني محاضر الاتحاد الدولي للدراجات، وتركز على العديد من الجوانب المهمة في عالم رياضة الدراجات وأبرزها الأخلاقيات والمعلومات العامة والمتسجدات الفنية في هذه الرياضة، كما تتناول الجانب الميكانيكي والمهارات الأساسية والوحدة التدريبية والتمارين الرياضية، إضافة إلى اللائحة الأساسية للاتحاد الدولي والتدريب العام والخطة السنوية للدراجات ومهارات اللعبة.
وبدوره شارك الشيخ الدكتور خالد بن حمد بن أحمد آل خليفة المشاركين في الدورة من خلال حضوره ومتابعته لمجريات الدورة، مؤكدا سعادته على أهمية إقامة مثل هذه الدورات التدريبية لما لها من انعكاسات إيجابية مهمة على اللعبة وأهميتها في مواكبة التطورات، ولما لها من أثر بالغ على كل المستويات التنظيمية والإدارية والفنية، متمينا لجميع المشاركين النجاح والتوفيق وللجنة الأولمبية جزيل الشكر والتقدير لدعمها اللا محدود وللاتحاد الدولي على دوره الفاعل في بلورتها على أرض الواقع داخل مملكة البحرين.