كشفت تقارير صحافية، يوم الأحد، أن النجم البرازيلي داني ألفيش تعرض لضربة أخيرة، بعدما اعتقد محاموه أن لديهم الصيغة المثالية التي تمكنهم من إخراج اللاعب السابق لبرشلونة ومنتخب البرازيل من السجن، أو تجنب العقوبة النهائية لأطول فترة ممكنة، بعدما لم يتمكنوا إلى اتفاق مع الضحية بشأن تعويضها ماديا.
ودفع البرازيلي 150 ألف يورو في وقت سابق، ليس كتعويض، ولكن بناء على طلب مكتب المدعي العام في برشلونة، كما أفاد محامي الضحية استحالة التوصل إلى أي تفاهم، وأنهما يرفضان التوصل إلى اتفاق.
ويطلب مكتب المدعي العام سجن ألفيش 9 سنوات بالإضافة إلى 10 سنوات أخرى تحت الرقابة بعد الإفراج عنه، إلى جانب منعه من الاقتراب أو التواصل مع الضحية، ولفتت التقارير إلى أن محاكمته مرجح أن تنعقد مطلع العام المقبل.
ويتواجد ألفيش في السجن منذ يناير الماضي بتهمة اغتصاب فتاة ليلة 30 ديسمبر 2022 في ملهى ليلي ببرشلونة الإسبانية.
ودفع البرازيلي 150 ألف يورو في وقت سابق، ليس كتعويض، ولكن بناء على طلب مكتب المدعي العام في برشلونة، كما أفاد محامي الضحية استحالة التوصل إلى أي تفاهم، وأنهما يرفضان التوصل إلى اتفاق.
ويطلب مكتب المدعي العام سجن ألفيش 9 سنوات بالإضافة إلى 10 سنوات أخرى تحت الرقابة بعد الإفراج عنه، إلى جانب منعه من الاقتراب أو التواصل مع الضحية، ولفتت التقارير إلى أن محاكمته مرجح أن تنعقد مطلع العام المقبل.
ويتواجد ألفيش في السجن منذ يناير الماضي بتهمة اغتصاب فتاة ليلة 30 ديسمبر 2022 في ملهى ليلي ببرشلونة الإسبانية.