تنفيذًا لتوجيهات النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، اعتمد الاتحاد البحريني لكرة القدم المكافآت المالية المخصصة لأبطال دوري ناصر بن حمد الممتاز للموسم الرياضي ٢٠٢٣-٢٠٢٤، إذ سيحصل بطل دوري ناصر بن حمد الممتاز على مكافأة تصل إلى ٧٥ ألف دينار بحريني، بينما يحصل وصيفه على ٥٠ ألف دينار، وصاحب المركز الثالث على ٣٠ ألف دينار، والرابع ٢٠ ألف دينار، والخامس ١٨ ألفًا، والسادس ١٦ ألفًا، والسابع ١٤ ألفًا، والثامن ١٢ ألفًا، والتاسع ١٠ آلاف، والعاشر ٨ آلاف، بينما يحصل الهابطان (صاحبا المركزين الحادي عشر والثاني عشر) على ٦ آلاف دينار.
وفي هذا الإطار، أكد رئيس مجلس إدارة الاتحاد البحريني لكرة القدم سعادة الشيخ علي بن خليفة بن أحمد آل خليفة، أن توجيهات سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة تأتي توافقًا مع رؤى واستراتيجيات المجلس الأعلى للشباب والرياضة برئاسة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، كما أنها تجسيد وانعكاس واضح لما يوليه سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، من اهتمام كبير ورعاية متواصلة للاتحادات الرياضية، عبر دعم أنشطتها ومسابقاتها.
وأكد أن استمرار رفع قيمة المكافآت المالية لأندية دوري ناصر بن حمد الممتاز للموسم الثاني على التوالي وبتوجيهات من سمو الشيخ خالد بن حمد، يعد محطة نوعية مهمة في تاريخ الرياضة البحرينية، خصوصًا وأنها تعنى بتطوير المستويات الفنية والتنافسية بما ينعكس إيجابًا على المنتخبات والأندية الوطنية.
وأعرب عن بالغ شكره وتقديره إلى سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، على المساندة والاهتمام الكبيرين، مبينًا أن توجيهات سموه للاتحاد البحريني بتخصيص مكافآت مالية كبيرة لأبطال دوري ناصر بن حمد الممتاز، تعد مرتكزًا للبناء على مكتسبات الرياضة البحرينية ووصولها إلى أرقى المراتب وتحقيق الإنجازات الذهبية الرائدة في مختلف المحافل.
وأضاف:"تحمل هذه التوجيهات في طياتها الإثارة من نوع آخر، والمنافسة بشكل أقوى بين الأندية؛ بما يحقق أهداف النجاح المنشودة". وتابع: "سنعمل جميعًا من أجل إنجاح هذه الأهداف وتحقيقها، وانعكاسها بشكل واضح وملموس على الكرة البحرينية التي أراد لها سمو الشيخ ناصر بن حمد وسمو الشيخ خالد بن حمد، التطوير والازدهار، خصوصًا مع النقلات النوعية المتعددة للدوري على جميع الأصعدة خلال السنوات الماضية"، مشيرًا إلى أن دوري ناصر بن حمد الممتاز، مر بالعديد من التحولات المتميزة التي تعكس الجهود الواضحة والرامية للتطوير، إذ انعكس ذلك على مستوى التنافس في الدوري.
وفي هذا الإطار، أكد رئيس مجلس إدارة الاتحاد البحريني لكرة القدم سعادة الشيخ علي بن خليفة بن أحمد آل خليفة، أن توجيهات سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة تأتي توافقًا مع رؤى واستراتيجيات المجلس الأعلى للشباب والرياضة برئاسة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، كما أنها تجسيد وانعكاس واضح لما يوليه سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، من اهتمام كبير ورعاية متواصلة للاتحادات الرياضية، عبر دعم أنشطتها ومسابقاتها.
وأكد أن استمرار رفع قيمة المكافآت المالية لأندية دوري ناصر بن حمد الممتاز للموسم الثاني على التوالي وبتوجيهات من سمو الشيخ خالد بن حمد، يعد محطة نوعية مهمة في تاريخ الرياضة البحرينية، خصوصًا وأنها تعنى بتطوير المستويات الفنية والتنافسية بما ينعكس إيجابًا على المنتخبات والأندية الوطنية.
وأعرب عن بالغ شكره وتقديره إلى سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، على المساندة والاهتمام الكبيرين، مبينًا أن توجيهات سموه للاتحاد البحريني بتخصيص مكافآت مالية كبيرة لأبطال دوري ناصر بن حمد الممتاز، تعد مرتكزًا للبناء على مكتسبات الرياضة البحرينية ووصولها إلى أرقى المراتب وتحقيق الإنجازات الذهبية الرائدة في مختلف المحافل.
وأضاف:"تحمل هذه التوجيهات في طياتها الإثارة من نوع آخر، والمنافسة بشكل أقوى بين الأندية؛ بما يحقق أهداف النجاح المنشودة". وتابع: "سنعمل جميعًا من أجل إنجاح هذه الأهداف وتحقيقها، وانعكاسها بشكل واضح وملموس على الكرة البحرينية التي أراد لها سمو الشيخ ناصر بن حمد وسمو الشيخ خالد بن حمد، التطوير والازدهار، خصوصًا مع النقلات النوعية المتعددة للدوري على جميع الأصعدة خلال السنوات الماضية"، مشيرًا إلى أن دوري ناصر بن حمد الممتاز، مر بالعديد من التحولات المتميزة التي تعكس الجهود الواضحة والرامية للتطوير، إذ انعكس ذلك على مستوى التنافس في الدوري.