اختتمت بطولة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة للمهد العربي منافساتها والتي أقيمت ضمن موسم ناصر بن حمد للصقور والصيد في نسخته التاسعة.
وتضمنت البطولة 3 سباقات لمسافة 2000 متر منها سباقان للمحترفين فئتي الذكور والإناث وسباق مختلط للملاك، حيث أقيمت المنافسات في قرية البحرين الدولية لسباقات القدرة.
وفي شوط المحترفين فئة الذكور، توج عبدالله المعاودة بالمركزين الأول والثاني على التوالي تاركاً المركز الثالث للمالك عدنان سلمان.
وفي سباق السلوقي فئة الإناث للمحترفين أيضاً، فاز تركي الرميحي بالمركز الأول ثم ذياب الرميحي بالمركز الثاني وراشد الرميحي في المركز الثالث.
وعلى مستوى شوط الملاك للذكور والإناث معا، أحرز خالد المعاودة المركز الأول متفوقاً على عدنان سلمان صاحب المركز الثاني وأحمد محبوب الذي جاء في المركز الثالث.
وكانت مسابقات المهد العربي بدأت بإقامة بطولة سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة قبل نحو أسبوعين بإقامة 3 سباقات للفئات ذاتها.
ويعتبر موسم ناصر بن حمد للصقور والصيد من الفعاليات الرئيسية على روزنامة اللجنة البحرينية لرياضات الموروث الشعبي ويأتي بهدف إحياء الموروث البري ومسابقات الصيد في مملكة البحرين.
وبالإضافة إلى مسابقات المهد العربي، يتضمن الموسم مسابقات الصيد بالصقور، وسباقات الخيل العربي الأصيلة، وسباقات الهجن، وفعاليات أخرى تتعلق بالموروث البري الذي تشتهر فيه البحرين ودول الخليج.
{{ article.visit_count }}
وتضمنت البطولة 3 سباقات لمسافة 2000 متر منها سباقان للمحترفين فئتي الذكور والإناث وسباق مختلط للملاك، حيث أقيمت المنافسات في قرية البحرين الدولية لسباقات القدرة.
وفي شوط المحترفين فئة الذكور، توج عبدالله المعاودة بالمركزين الأول والثاني على التوالي تاركاً المركز الثالث للمالك عدنان سلمان.
وفي سباق السلوقي فئة الإناث للمحترفين أيضاً، فاز تركي الرميحي بالمركز الأول ثم ذياب الرميحي بالمركز الثاني وراشد الرميحي في المركز الثالث.
وعلى مستوى شوط الملاك للذكور والإناث معا، أحرز خالد المعاودة المركز الأول متفوقاً على عدنان سلمان صاحب المركز الثاني وأحمد محبوب الذي جاء في المركز الثالث.
وكانت مسابقات المهد العربي بدأت بإقامة بطولة سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة قبل نحو أسبوعين بإقامة 3 سباقات للفئات ذاتها.
ويعتبر موسم ناصر بن حمد للصقور والصيد من الفعاليات الرئيسية على روزنامة اللجنة البحرينية لرياضات الموروث الشعبي ويأتي بهدف إحياء الموروث البري ومسابقات الصيد في مملكة البحرين.
وبالإضافة إلى مسابقات المهد العربي، يتضمن الموسم مسابقات الصيد بالصقور، وسباقات الخيل العربي الأصيلة، وسباقات الهجن، وفعاليات أخرى تتعلق بالموروث البري الذي تشتهر فيه البحرين ودول الخليج.