شهد رالي داكار منعطفاً آخر اليوم حيث حرم حادث ملاحي سيباستيان لوب من تحقيق ثلاثية (هاتريك) من الانتصارات المتتالية لفريق البحرين ريد إكستريم أثناء محاولته زيادة الضغط على كارلوس ساينز.
وكان لوب قد انطلق مع ملاجه فابيان لوركين بسيارة برودرايف هانتر خلال الثلاثة أرباع الأولى من المرحلة الثامنة التي يبلغ طولها 483 كم ليتقدم أكثر من ثلاث دقائق على متصدر الرالي ساينز، ويقلل التفوق الإجمالي للإسباني بسيارة أودي إلى ما يزيد قليلاً عن 15 دقيقة.
ومع أن فوزه بالمرحلة الثالثة على التوالي يبدو في متناول اليد، فقد أضاع بطل العالم للراليات تسع مرات الوقت في محاولة العثور على نقطة الطريق، مما سمح للسويدي ماتياس إكستروم بسيارة أودي أخرى بالحصول على المركز الثاني اليوم، في حين عزز ساينز تفوقه.
لقد كان ذلك مثالاً كلاسيكياً على كيفية حرمان الأفضل في داكار، حيث واجه لوب، الذي فتح الطريق لليوم الثاني على التوالي بعد فوزين متتاليين لبرودرايف هانتر، أكبر تحدٍ ملاحي، بينما اتبع السائقون الآخرون آثاره.
وفي حين أن الفارق مع ساينز يبلغ الآن 24 دقيقة و47 ثانية، إلا أن الفرنسي لا يزال غير مهتم بالحصول على المركز الثاني على التوالي للمرة الثالثة، ومع بقاء أربع مراحل صحراوية أخرى قبل نهاية يوم الجمعة في ينبع، لا يزال أمام السباق طريق طويل.
وسيتطلع لوب على الفور إلى العودة للهجوم في مرحلة الغد التي يبلغ طولها 417 كم من حائل إلى العلا، والتي سيبدأها بالكثير من المسارات التي سيتبعها.
وكان لوب قد انطلق مع ملاجه فابيان لوركين بسيارة برودرايف هانتر خلال الثلاثة أرباع الأولى من المرحلة الثامنة التي يبلغ طولها 483 كم ليتقدم أكثر من ثلاث دقائق على متصدر الرالي ساينز، ويقلل التفوق الإجمالي للإسباني بسيارة أودي إلى ما يزيد قليلاً عن 15 دقيقة.
ومع أن فوزه بالمرحلة الثالثة على التوالي يبدو في متناول اليد، فقد أضاع بطل العالم للراليات تسع مرات الوقت في محاولة العثور على نقطة الطريق، مما سمح للسويدي ماتياس إكستروم بسيارة أودي أخرى بالحصول على المركز الثاني اليوم، في حين عزز ساينز تفوقه.
لقد كان ذلك مثالاً كلاسيكياً على كيفية حرمان الأفضل في داكار، حيث واجه لوب، الذي فتح الطريق لليوم الثاني على التوالي بعد فوزين متتاليين لبرودرايف هانتر، أكبر تحدٍ ملاحي، بينما اتبع السائقون الآخرون آثاره.
وفي حين أن الفارق مع ساينز يبلغ الآن 24 دقيقة و47 ثانية، إلا أن الفرنسي لا يزال غير مهتم بالحصول على المركز الثاني على التوالي للمرة الثالثة، ومع بقاء أربع مراحل صحراوية أخرى قبل نهاية يوم الجمعة في ينبع، لا يزال أمام السباق طريق طويل.
وسيتطلع لوب على الفور إلى العودة للهجوم في مرحلة الغد التي يبلغ طولها 417 كم من حائل إلى العلا، والتي سيبدأها بالكثير من المسارات التي سيتبعها.
