وليد عبدالله
يبدو أن فريق الأهلي بقيادة مدربه البرتغالي فرناندو سانتوس قد يكون أكبر المتضررين من فترة التوقف التي صاحبت مسابقة دوري ناصر بن حمد الممتاز لكرة القدم لمدة 42 يوماً، قبل عودة الحياة مجدداً الاثنين إلى الملاعب بانطلاقة مباريات الجولة 11 والأخيرة من منافسات القسم الأول بالنسخة الـ67 للمسابقة.
فالأهلي تعرّض لخسارة قد تكون غير متوقعة من أمام فريق الحالة بنتيجة 2/1، والتي سجلت أول هزيمة يتعرض لها الفريق بقيادة مدربه سانتوس والثالثة في مجموع المباريات التي خاضها الفريق طوال مشاركته في هذه المسابقة في الموسم الحالي.
الأهلي منذ تولي المدرب فرناندو سانتوس ظهر بمستويات فنية متصاعدة ولم يتعرّض لأي خسارة طوال 7 مباريات قادها هذا المدرب، والذي حصد مع الفريق 15 نقطة من أصل 21 نقطة، حيث فاز الفريق في 4 مباريات أبرزها على حساب الرفاع بنتيجة 2/1 في الجولة التاسعة، مقابل 3 تعادلات أبرزها أمام المحرق في أول مباراة قد تولى فيها المدرب قيادة الكتيبة الأهلاوية في الجولة الرابعة.
الأهلي يحتل المركز الثاني برصيد 18 نقطة حتى قبل انطلاق مباريات هذه الجولة، ويتوقع عودة الأهلي مجدداً إلى سكة الانتصارات في المباريات القادمة، إذا ما اعتبر خسارته أمام الحالة في هذه الجولة درساً مهماً، لبناء الثقة والتوازن من جديد من أجل الاستمرار في المنافسة.
{{ article.visit_count }}
يبدو أن فريق الأهلي بقيادة مدربه البرتغالي فرناندو سانتوس قد يكون أكبر المتضررين من فترة التوقف التي صاحبت مسابقة دوري ناصر بن حمد الممتاز لكرة القدم لمدة 42 يوماً، قبل عودة الحياة مجدداً الاثنين إلى الملاعب بانطلاقة مباريات الجولة 11 والأخيرة من منافسات القسم الأول بالنسخة الـ67 للمسابقة.
فالأهلي تعرّض لخسارة قد تكون غير متوقعة من أمام فريق الحالة بنتيجة 2/1، والتي سجلت أول هزيمة يتعرض لها الفريق بقيادة مدربه سانتوس والثالثة في مجموع المباريات التي خاضها الفريق طوال مشاركته في هذه المسابقة في الموسم الحالي.
الأهلي منذ تولي المدرب فرناندو سانتوس ظهر بمستويات فنية متصاعدة ولم يتعرّض لأي خسارة طوال 7 مباريات قادها هذا المدرب، والذي حصد مع الفريق 15 نقطة من أصل 21 نقطة، حيث فاز الفريق في 4 مباريات أبرزها على حساب الرفاع بنتيجة 2/1 في الجولة التاسعة، مقابل 3 تعادلات أبرزها أمام المحرق في أول مباراة قد تولى فيها المدرب قيادة الكتيبة الأهلاوية في الجولة الرابعة.
الأهلي يحتل المركز الثاني برصيد 18 نقطة حتى قبل انطلاق مباريات هذه الجولة، ويتوقع عودة الأهلي مجدداً إلى سكة الانتصارات في المباريات القادمة، إذا ما اعتبر خسارته أمام الحالة في هذه الجولة درساً مهماً، لبناء الثقة والتوازن من جديد من أجل الاستمرار في المنافسة.