بمشاركة بحرينية وأربع دول خليجية
بمشاركة وفد من البحرين افتتحت مسابقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لألعاب القوى بمشاركة 5 دول خليجية هي البحرين ، السعودية ، الامارات ، عمان ، ، قطر بالاضافة الى عمان الدولة المنظمة ، ويشارك في المسابقة 70 مشاركا ومشاركة عبارة عن 42 لاعبا ولاعبه بالإضافة الى المدربين والإداريين ، وسوف يتنافسون في مسابقات المضمار والمتمثلة في مسابقات الجري لمسافة متنوعة، بالإضافة إلى مسابقات الميدان في لعبتي دفع الجلة والوثب الطويل وذلك في مجمع إبراء الرياضي.
ترأست بعثة البحرين وفيقه خليل جمال محمد جراغ ونائبا لها عبدالرضا احمد سبت حسن وجهاز فنى مكون من المدربين احمد حسين محمد مكى، صفية حسن على سلمان ناصر اللاعبون واللاعبات سارة خليفة الحسينى ، نتاشا عبدالرازق امين، روان اسماعيل السعد، محمد خالد الحمداني، السيد حسن امين محسن.
وكانت ولاية بدية بمحافظة شمال الشرقية قد شهدت حفل الافتتاح والذى رعاه سعادة محمود بن يحيى الذهلي محافظ شمال الشرقية بحضور عدد من أصحاب السعادة ومسؤولين من القطاعين العام والخاص والمشاركين من مختلف دول مجلس التعاون الخليجي والمهتمين بمسابقات ألعاب القوى.
وقال محمد بن سالم الراشدي رئيس مجلس إدارة الأولمبياد الخاص العُماني في كلمة الافتتاح بأن المسابقة التي تقام بشراكة مع عدد من الجهات بالقطاعين العام والخاص تأتي بهدف تقوية أواصر التعاون والترابط بين المشاركين من دول المجلس التعاون الخليجي وتعزيز قيم الثقة بالنفس، إضافة إلى تأهيل العاملين في مجال تعليم المهارات والتحكيم والتنظيم، مؤكدا بأن سلطنة عُمان تولي اهتماماً بالغاً بالأشخاص من ذوي الإعاقة في شتى المجالات وأهمها المجال الرياضي، الذي يعتبر أحد الجوانب المهمة التي تسهم في تأهيل وصقل وإظهار قدرات اللاعبين الأبطال من ذوي الإعاقة الفكرية، مبيناً بأن المسابقة تقام وسط مشاركة واسعة من داخل سلطنة عُمان وخارجها في تظاهرة رياضية خليجية تحتضنها محافظة شمال الشرقية. بعد ذلك قُدّم عرض مرئي عن الأولمبياد الخاص العماني وأنشطته المتنوعة وأوبريت غنائي.
وصرح د. شريف الفولى مدير عام الألعاب والمسابقات بالرئاسة الإقليمية للأولمبياد الخاص الدولي بأن تلك المسابقة تأتى استكمالا للألعاب والمسابقات التي تشهدها مختلف برامج المنطقة، وكان تواجد الرئاسة الإقليمية خلال إقامة تلك المسابقة من منطلق حرصها على إقامتها وفق قواعد والعاب ومسابقات الأولمبياد الخاص وتنفيذ كافة الاشتراطات الدولية ، لتخرج تلك المسابقة في أجمل وأبهى صورها ، حيث من المعروف أن المسابقة تقام في رياضة واحدة مثل تلك المسابقة، والالعاب تقام في أكثر من رياضة، وان المهندس أيمن عبدالوهاب الرئيس الإقليمي كان قد أوصى بضرورة العمل على إقامة مسابقات وألعاب بين مختلف برامج المنطقة من أجل أن تكتسب البرامج الخبرات الكافية لتنظيم الألعاب والمسابقات وفق قواعد الأولمبياد الخاص .
فيما أشار د. عماد محي الدين مدير عام الرياضة والتدريب في الرئاسة الإقليمية بأن اختيار عمان لإقامة مسابقة خليجية في العاب القوى قد جانبها الصواب على اعتبار ألعاب القوى من أكثر الرياضات انتشارا في الأولمبياد الخاص، وأنها تشهد العديد من المسابقات، وان مشاركة لاعبي الأولمبياد الخاص في مسابقات العاب القوى تدخل الى نفوسهم الفرح والسعادة، وان المسابقة الخليجية لألعاب القوى تشهد مسابقات جري 50م ذكور و ناث، و 100مذكور واناث ، و 400م ذكور واناث و 800م ذكور وإناث، بالإضافة الى 4 × 100م تتابع ، ذكور واناث وتشهد مسابقات الميدان دفع الجلة ذكور وإناث، الوثب الطويل ذكور وإناث .
بمشاركة وفد من البحرين افتتحت مسابقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لألعاب القوى بمشاركة 5 دول خليجية هي البحرين ، السعودية ، الامارات ، عمان ، ، قطر بالاضافة الى عمان الدولة المنظمة ، ويشارك في المسابقة 70 مشاركا ومشاركة عبارة عن 42 لاعبا ولاعبه بالإضافة الى المدربين والإداريين ، وسوف يتنافسون في مسابقات المضمار والمتمثلة في مسابقات الجري لمسافة متنوعة، بالإضافة إلى مسابقات الميدان في لعبتي دفع الجلة والوثب الطويل وذلك في مجمع إبراء الرياضي.
ترأست بعثة البحرين وفيقه خليل جمال محمد جراغ ونائبا لها عبدالرضا احمد سبت حسن وجهاز فنى مكون من المدربين احمد حسين محمد مكى، صفية حسن على سلمان ناصر اللاعبون واللاعبات سارة خليفة الحسينى ، نتاشا عبدالرازق امين، روان اسماعيل السعد، محمد خالد الحمداني، السيد حسن امين محسن.
وكانت ولاية بدية بمحافظة شمال الشرقية قد شهدت حفل الافتتاح والذى رعاه سعادة محمود بن يحيى الذهلي محافظ شمال الشرقية بحضور عدد من أصحاب السعادة ومسؤولين من القطاعين العام والخاص والمشاركين من مختلف دول مجلس التعاون الخليجي والمهتمين بمسابقات ألعاب القوى.
وقال محمد بن سالم الراشدي رئيس مجلس إدارة الأولمبياد الخاص العُماني في كلمة الافتتاح بأن المسابقة التي تقام بشراكة مع عدد من الجهات بالقطاعين العام والخاص تأتي بهدف تقوية أواصر التعاون والترابط بين المشاركين من دول المجلس التعاون الخليجي وتعزيز قيم الثقة بالنفس، إضافة إلى تأهيل العاملين في مجال تعليم المهارات والتحكيم والتنظيم، مؤكدا بأن سلطنة عُمان تولي اهتماماً بالغاً بالأشخاص من ذوي الإعاقة في شتى المجالات وأهمها المجال الرياضي، الذي يعتبر أحد الجوانب المهمة التي تسهم في تأهيل وصقل وإظهار قدرات اللاعبين الأبطال من ذوي الإعاقة الفكرية، مبيناً بأن المسابقة تقام وسط مشاركة واسعة من داخل سلطنة عُمان وخارجها في تظاهرة رياضية خليجية تحتضنها محافظة شمال الشرقية. بعد ذلك قُدّم عرض مرئي عن الأولمبياد الخاص العماني وأنشطته المتنوعة وأوبريت غنائي.
وصرح د. شريف الفولى مدير عام الألعاب والمسابقات بالرئاسة الإقليمية للأولمبياد الخاص الدولي بأن تلك المسابقة تأتى استكمالا للألعاب والمسابقات التي تشهدها مختلف برامج المنطقة، وكان تواجد الرئاسة الإقليمية خلال إقامة تلك المسابقة من منطلق حرصها على إقامتها وفق قواعد والعاب ومسابقات الأولمبياد الخاص وتنفيذ كافة الاشتراطات الدولية ، لتخرج تلك المسابقة في أجمل وأبهى صورها ، حيث من المعروف أن المسابقة تقام في رياضة واحدة مثل تلك المسابقة، والالعاب تقام في أكثر من رياضة، وان المهندس أيمن عبدالوهاب الرئيس الإقليمي كان قد أوصى بضرورة العمل على إقامة مسابقات وألعاب بين مختلف برامج المنطقة من أجل أن تكتسب البرامج الخبرات الكافية لتنظيم الألعاب والمسابقات وفق قواعد الأولمبياد الخاص .
فيما أشار د. عماد محي الدين مدير عام الرياضة والتدريب في الرئاسة الإقليمية بأن اختيار عمان لإقامة مسابقة خليجية في العاب القوى قد جانبها الصواب على اعتبار ألعاب القوى من أكثر الرياضات انتشارا في الأولمبياد الخاص، وأنها تشهد العديد من المسابقات، وان مشاركة لاعبي الأولمبياد الخاص في مسابقات العاب القوى تدخل الى نفوسهم الفرح والسعادة، وان المسابقة الخليجية لألعاب القوى تشهد مسابقات جري 50م ذكور و ناث، و 100مذكور واناث ، و 400م ذكور واناث و 800م ذكور وإناث، بالإضافة الى 4 × 100م تتابع ، ذكور واناث وتشهد مسابقات الميدان دفع الجلة ذكور وإناث، الوثب الطويل ذكور وإناث .