بفضل الدعم السخي والرؤية البعيدة من المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية والاتحاد البحريني للشطرنج، شهدت أكاديمية أبطال الشطرنج العالمية تظاهرة رياضية استثنائية من خلال إقامة سلسلة من بطولات الشطرنج الخاطف الدولية. هذه البطولات، التي جمعت عباقرة الشطرنج من مختلف أرجاء المملكة، لم تكن مجرد منافسة رياضية، بل كانت عرساً فكرياً يجسد أروع ما في العقل البشري من استراتيجية وذكاء.
مع أكثر من 60 مشاركاً ومشاركة، توجت هذه الفعاليات شهر فبراير بالإثارة والتشويق. اللاعبون، بمهاراتهم المتميزة واستراتيجياتهم المتقنة، قدموا عروضاً مذهلة أمام جمهور عاشق للشطرنج، ما أكد على الأهمية الثقافية والتعليمية لهذه اللعبة العريقة. توج اللاعب والمدرب الدولي أحمد إبراهيم بكأس البطولة في سلسلة بطولات الشطرنج الخاطف الدولية، فيما نال سعيد البني الميدالية الفضية وعيسى إبراهيم الميدالية البرونزية، مؤكدين بذلك على التميز والمهارة العالية التي تمتعوا بها خلال المنافسات. للفئات العمرية، أبدعت الناشئة في إبراز مواهبهم، حيث فازت صوفيا شاكر بالميدالية الذهبية لفئة تحت 6 سنوات، يوسف شكيب بالميدالية الفضية، وحور فاطمة بالميدالية البرونزية. في فئة تحت 8 سنوات، تألقت ليا شاكر بالذهب، علي حسين بالفضة، وإبراهيم حسين بالبرونز. لفئة تحت 10 سنوات، نيراف قوبي حاز على الذهب، محمد حسين على الفضة، وجلال اسد على البرونز. وفي فئة تحت 12 سنة، عبد الله مكي اقتنص الذهب، آدم اياد الفضة، وجودي الفرج البرونز. بينما في فئة تحت 14 سنة، حسن العصفور فاز بالذهب، سارة دشتي بالفضة، وحسن اسد بالبرونز.
هذه الإنجازات تؤكد على الرعاية والدعم اللامحدودين من المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية والاتحاد البحريني للشطرنج، اللذين لعبا دورًا محوريًا في تنظيم ونجاح هذه البطولات، مسلطين الضوء على البحرين كمركز رائد في رياضة الشطرنج على الساحة الدولية. التكريم لم يقتصر على الأبطال الفائزين فحسب، بل امتد ليشمل كل مشارك أظهر مهارة وتفانيًا في اللعبة، مع تسليط الضوء بشكل خاص على الفئات العمرية الصغيرة التي أظهرت قدرات استثنائية، ما يبشر بمستقبل مشرق للشطرنج.
المهندس إبراهيم آل بورشيد، الأمين العام للاتحاد البحريني للشطرنج، أكد على أن هذه البطولات تمثل فرصة فريدة لتبادل الخبرات وتعزيز الروابط الثقافية والاجتماعية بين اللاعبين من جميع محبي رياضة الشطرنج في المملكة، مشيراً إلى الدور الحيوي الذي تلعبه المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية في استضافة أكاديمية الأبطال لديها يضاف إليها دور الاتحاد البحريني للشطرنج بتوفير الدعم اللوجستي في تصنيف البطولات وما يلزمها من مستلزمات وذلك من أجل تعزيز لعبة الشطرنج للتميز في جميع فئات المجتمع.كما إن النجاح المبهر لهذه البطولات يعكس الالتزام المستمر والجهود المتواصلة لكل من المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية والاتحاد البحريني للشطرنج في دعم وتطوير الأنشطة الشطرنجية، مؤكدين على دور البحرين كرائدة في لعبة الشطرنج من الثمانيات حتى يومنا هذا.
مع أكثر من 60 مشاركاً ومشاركة، توجت هذه الفعاليات شهر فبراير بالإثارة والتشويق. اللاعبون، بمهاراتهم المتميزة واستراتيجياتهم المتقنة، قدموا عروضاً مذهلة أمام جمهور عاشق للشطرنج، ما أكد على الأهمية الثقافية والتعليمية لهذه اللعبة العريقة. توج اللاعب والمدرب الدولي أحمد إبراهيم بكأس البطولة في سلسلة بطولات الشطرنج الخاطف الدولية، فيما نال سعيد البني الميدالية الفضية وعيسى إبراهيم الميدالية البرونزية، مؤكدين بذلك على التميز والمهارة العالية التي تمتعوا بها خلال المنافسات. للفئات العمرية، أبدعت الناشئة في إبراز مواهبهم، حيث فازت صوفيا شاكر بالميدالية الذهبية لفئة تحت 6 سنوات، يوسف شكيب بالميدالية الفضية، وحور فاطمة بالميدالية البرونزية. في فئة تحت 8 سنوات، تألقت ليا شاكر بالذهب، علي حسين بالفضة، وإبراهيم حسين بالبرونز. لفئة تحت 10 سنوات، نيراف قوبي حاز على الذهب، محمد حسين على الفضة، وجلال اسد على البرونز. وفي فئة تحت 12 سنة، عبد الله مكي اقتنص الذهب، آدم اياد الفضة، وجودي الفرج البرونز. بينما في فئة تحت 14 سنة، حسن العصفور فاز بالذهب، سارة دشتي بالفضة، وحسن اسد بالبرونز.
هذه الإنجازات تؤكد على الرعاية والدعم اللامحدودين من المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية والاتحاد البحريني للشطرنج، اللذين لعبا دورًا محوريًا في تنظيم ونجاح هذه البطولات، مسلطين الضوء على البحرين كمركز رائد في رياضة الشطرنج على الساحة الدولية. التكريم لم يقتصر على الأبطال الفائزين فحسب، بل امتد ليشمل كل مشارك أظهر مهارة وتفانيًا في اللعبة، مع تسليط الضوء بشكل خاص على الفئات العمرية الصغيرة التي أظهرت قدرات استثنائية، ما يبشر بمستقبل مشرق للشطرنج.
المهندس إبراهيم آل بورشيد، الأمين العام للاتحاد البحريني للشطرنج، أكد على أن هذه البطولات تمثل فرصة فريدة لتبادل الخبرات وتعزيز الروابط الثقافية والاجتماعية بين اللاعبين من جميع محبي رياضة الشطرنج في المملكة، مشيراً إلى الدور الحيوي الذي تلعبه المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية في استضافة أكاديمية الأبطال لديها يضاف إليها دور الاتحاد البحريني للشطرنج بتوفير الدعم اللوجستي في تصنيف البطولات وما يلزمها من مستلزمات وذلك من أجل تعزيز لعبة الشطرنج للتميز في جميع فئات المجتمع.كما إن النجاح المبهر لهذه البطولات يعكس الالتزام المستمر والجهود المتواصلة لكل من المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية والاتحاد البحريني للشطرنج في دعم وتطوير الأنشطة الشطرنجية، مؤكدين على دور البحرين كرائدة في لعبة الشطرنج من الثمانيات حتى يومنا هذا.