وليد عبدالله
تختتم اليوم منافسات دور قبل النهائي بالنسخة 47 لمسابقة كأس جلالة الملك المعظم لكرة القدم، وذلك بمباراة تجمع بين فريق نادي المحرق وفريق نادي الخالدية على ملعب استاد مدينة خليفة الرياضية.
المحرق وبقيادة مدربه الوطني محمد الشملان هذه المواجهة، بعد أن تمكن من الوصول إلى هذه المرحلة من المنافسات بعد الفوز على حساب فريق قلالي بنتيجة هدف دون رد في دور 16، وفوزه على حساب فريق الرفاع بركلات الحظ الترجيحية بنتيجة 5/4 في دور الثمانية.
الخالدية وبقيادة مدربه الوطني علي عاشور يخوض هذه المباراة بعد أن تمكن من الوصول إلى دور الأربعة، بالفوز على حساب فريق الحالة بنتيجة 3 أهداف مقابل هدف دور 16، والفوز على حساب فريق الاتحاد بـ4 أهداف نظيفة في دور ربع النهائي.
ويسعى المحرق لاستعادة أمجاده في هذه المسابقة الغالية، من خلال مواصلة المشوار إلى المباراة النهائية والمنافسة على حصد اللقب 20 في تاريخ مشاركاته في أغلى الكؤوس، ولن يتحقق ذلك، إلا من خلال تجاوز الخالدية في مباراة أشبه أن تكون نهائياً مبكراً.
في المقابل، يتطلع الخالدية إلى الوصول إلى نهائي هذه النسخة من البطولة، والمنافسة على حصد لقبه الثاني بعد أن نجح في الموسم ما قبل الماضي من معانقة الكأس الملكية الغالية، بعد فوزه على حساب فريق الرفاع الشرقي بركلات الحظ الترجيحية بنتيجة 4/3.
ويتوقع أن تشهد المباراة إثارة وندية وحماساً بين الفريقين، بالنظر لما يمتلكانه من قدرات وإمكانيات فنية كبيرة على مستوى العناصر، والتي ستنعكس بشكل واضح على مستوى ومجريات هذا اللقاء الحاسم، والذي سيحدد الطرف الثاني في نهائي أغلى الكؤوس هذا الموسم.
وكان الفريقان قد التقيا في هذا الموسم ضمن منافسات القسم الأول بمسابقة دوري ناصر بن حمد الممتاز، حيث انتهت نتيجة ذلك اللقاء بالتعادل الإيجابي بهدف لهدف.
{{ article.visit_count }}
تختتم اليوم منافسات دور قبل النهائي بالنسخة 47 لمسابقة كأس جلالة الملك المعظم لكرة القدم، وذلك بمباراة تجمع بين فريق نادي المحرق وفريق نادي الخالدية على ملعب استاد مدينة خليفة الرياضية.
المحرق وبقيادة مدربه الوطني محمد الشملان هذه المواجهة، بعد أن تمكن من الوصول إلى هذه المرحلة من المنافسات بعد الفوز على حساب فريق قلالي بنتيجة هدف دون رد في دور 16، وفوزه على حساب فريق الرفاع بركلات الحظ الترجيحية بنتيجة 5/4 في دور الثمانية.
الخالدية وبقيادة مدربه الوطني علي عاشور يخوض هذه المباراة بعد أن تمكن من الوصول إلى دور الأربعة، بالفوز على حساب فريق الحالة بنتيجة 3 أهداف مقابل هدف دور 16، والفوز على حساب فريق الاتحاد بـ4 أهداف نظيفة في دور ربع النهائي.
ويسعى المحرق لاستعادة أمجاده في هذه المسابقة الغالية، من خلال مواصلة المشوار إلى المباراة النهائية والمنافسة على حصد اللقب 20 في تاريخ مشاركاته في أغلى الكؤوس، ولن يتحقق ذلك، إلا من خلال تجاوز الخالدية في مباراة أشبه أن تكون نهائياً مبكراً.
في المقابل، يتطلع الخالدية إلى الوصول إلى نهائي هذه النسخة من البطولة، والمنافسة على حصد لقبه الثاني بعد أن نجح في الموسم ما قبل الماضي من معانقة الكأس الملكية الغالية، بعد فوزه على حساب فريق الرفاع الشرقي بركلات الحظ الترجيحية بنتيجة 4/3.
ويتوقع أن تشهد المباراة إثارة وندية وحماساً بين الفريقين، بالنظر لما يمتلكانه من قدرات وإمكانيات فنية كبيرة على مستوى العناصر، والتي ستنعكس بشكل واضح على مستوى ومجريات هذا اللقاء الحاسم، والذي سيحدد الطرف الثاني في نهائي أغلى الكؤوس هذا الموسم.
وكان الفريقان قد التقيا في هذا الموسم ضمن منافسات القسم الأول بمسابقة دوري ناصر بن حمد الممتاز، حيث انتهت نتيجة ذلك اللقاء بالتعادل الإيجابي بهدف لهدف.