وليد عبدالله
لم تكن مباراة المحرق والخالدية في الجولة 13 من منافسات القسم الثاني بالنسخة 67 لمسابقة دوري ناصر بن حمد الممتاز لكرة القدم مجرد مباراة، على الرغم من أن نتيجتها انتهت سلبية بين الفريقين.
فقد كانت هذه المواجهة بمثابة بروفة حقيقية لصالح المحرق والتي كان يبحث عنها الفريق بقيادة مدربه الوطني محمد الشملان، لتطبيق جميع الأفكار والخطط الفنية، التي تسبق مواجهته المرتقبة أمام فريق الأهلي في المباراة النهائية بالنسخة 47 لمسابقة كأس جلالة الملك المعظم.
وقدّم المحرق نفسه بشكل جيد في هذه المواجهة أمام الخالدية، حيث كان الفريق امتاز بالانضباط التكتيكي على مستوى الخط الدفاعي، وإغلاق المساحات في خط الوسط والتنوع في بناء الهجمات والتبادل في المراكز.
ويعي المدرب الشملان كثيراً أهمية مثل هذه المواجهات القوية، التي يمكن أن تكشف له مواطن القوة وموطن الضعف في الفريق، والسعي نحو معالجتها في هذا التوقيت بالتحديد، قبل ملاقاة الكتيبة الأهلاوية في مباراة لن يكون فيها مجال للتعويض.
لم تكن مباراة المحرق والخالدية في الجولة 13 من منافسات القسم الثاني بالنسخة 67 لمسابقة دوري ناصر بن حمد الممتاز لكرة القدم مجرد مباراة، على الرغم من أن نتيجتها انتهت سلبية بين الفريقين.
فقد كانت هذه المواجهة بمثابة بروفة حقيقية لصالح المحرق والتي كان يبحث عنها الفريق بقيادة مدربه الوطني محمد الشملان، لتطبيق جميع الأفكار والخطط الفنية، التي تسبق مواجهته المرتقبة أمام فريق الأهلي في المباراة النهائية بالنسخة 47 لمسابقة كأس جلالة الملك المعظم.
وقدّم المحرق نفسه بشكل جيد في هذه المواجهة أمام الخالدية، حيث كان الفريق امتاز بالانضباط التكتيكي على مستوى الخط الدفاعي، وإغلاق المساحات في خط الوسط والتنوع في بناء الهجمات والتبادل في المراكز.
ويعي المدرب الشملان كثيراً أهمية مثل هذه المواجهات القوية، التي يمكن أن تكشف له مواطن القوة وموطن الضعف في الفريق، والسعي نحو معالجتها في هذا التوقيت بالتحديد، قبل ملاقاة الكتيبة الأهلاوية في مباراة لن يكون فيها مجال للتعويض.