عقد الاتحاد البحريني لكرة القدم، اجتماعًا تنسيقيًا، مع ممثلي وزارة الداخلية والهيئة العامة للرياضة؛ لبحث الأمور التنظيمية الخاصة بالمباراة النهائية لكأس جلالة الملك المعظم، للموسم الرياضي 2023-2024، والتي ستقام في 6.30 من مساء السبت 9 مارس 2024 على استاد البحرين الوطني، بين ناديي المحرق والأهلي.
وبحث الأمين العام للاتحاد البحريني لكرة القدم راشد الزعبي، مع ممثلي وزارة الداخلية والهيئة العامة للرياضة، الأمور التنظيمية الخاصة بدخول الجماهير، بالإضافة إلى استعراض خطة خروج الجماهير بانسيابية تامة بعد نهاية المباراة، خصوصا مع الحضور الجماهيري المرتقب، بالإضافة إلى الخدمات الأخرى المرتبطة بتنظيم المباراة ومن بينها أيضًا الجوانب الإدارية وجاهزية المنشأة والجوانب الصحية وغيرها.
وأكد الزعبي أن الاتحاد البحريني لكرة القدم يولي المباراة النهائية لمسابقة "أغلى الكؤوس" اهتمامًا كبيرًا، مشيرًا إلى أن انسيابية العملية التنظيمية ودخول وخروج الجماهير من الملعب يعد على رأس سلم الأولويات، متطلعًا إلى تعاون وتضافر جميع الجهود من الأطراف كافة لإنجاح المباراة على جميع الأصعدة.
وأوضح أن الاتحاد يقدر عاليًا التعاون الكبير الذي أبدته وزارة الداخلية والهيئة العامة للرياضة في وضع الخطط اللازمة من أجل إنجاح المباريات على مستوى جميع المسابقات التي ينظمها الاتحاد، متطلعًا لاستمرار هذه الشراكة، لافتًا إلى أهمية التعاون من قبل جميع الجماهير التي ستحضر المباراة مع التوجيهات الصادرة من رجال الأمن أو المنظمين، بما ينجح العرس الكروي في مسك ختام "أغلى الكؤوس".
وبحث الأمين العام للاتحاد البحريني لكرة القدم راشد الزعبي، مع ممثلي وزارة الداخلية والهيئة العامة للرياضة، الأمور التنظيمية الخاصة بدخول الجماهير، بالإضافة إلى استعراض خطة خروج الجماهير بانسيابية تامة بعد نهاية المباراة، خصوصا مع الحضور الجماهيري المرتقب، بالإضافة إلى الخدمات الأخرى المرتبطة بتنظيم المباراة ومن بينها أيضًا الجوانب الإدارية وجاهزية المنشأة والجوانب الصحية وغيرها.
وأكد الزعبي أن الاتحاد البحريني لكرة القدم يولي المباراة النهائية لمسابقة "أغلى الكؤوس" اهتمامًا كبيرًا، مشيرًا إلى أن انسيابية العملية التنظيمية ودخول وخروج الجماهير من الملعب يعد على رأس سلم الأولويات، متطلعًا إلى تعاون وتضافر جميع الجهود من الأطراف كافة لإنجاح المباراة على جميع الأصعدة.
وأوضح أن الاتحاد يقدر عاليًا التعاون الكبير الذي أبدته وزارة الداخلية والهيئة العامة للرياضة في وضع الخطط اللازمة من أجل إنجاح المباريات على مستوى جميع المسابقات التي ينظمها الاتحاد، متطلعًا لاستمرار هذه الشراكة، لافتًا إلى أهمية التعاون من قبل جميع الجماهير التي ستحضر المباراة مع التوجيهات الصادرة من رجال الأمن أو المنظمين، بما ينجح العرس الكروي في مسك ختام "أغلى الكؤوس".