عمر البلوشي
يُعتبر كلٌّ من المدرِّبَين الوطنيَين سلمان شريدة والراحل عدنان أيوب أكثر المدرِّبين الذين قادوا فريقي المحرق والأهلي في المباراة النهائية لكأس جلالة الملك المعظم لكرة القدم منذ انطلاقة البطولة في عام 1979، وذلك بخمس مرّات في أعوام متفاوتة.
وأشرف المدرب سلمان شريدة على تدريب المحرق في النهائي خلال النُسَخ التي أقيمت في أعوام 1989، و1993، و2008، و2009 و2018، وحقق خلالها الجنرال شريدة اللقب في المرات الأربع الأولى وخسر المشاركة الأخيرة.
فيما قاد المدرّب الراحل عدنان أيوب الأهلي في أعوام 1979 وهي النسخة الثانية، و1982، و1987، و1988 و1993، وحقّق اللقب مرّتين في عامي 1982و1987 وخسر 3 نهائيات.
فيما تشهد النسخة الحالية من أغلى الكؤوس خوض مدرب المحرق الوطني محمد الشملان، ومدرب الأهلي البرتغالي فيرناندو سانتوس أول نسخة لهما مع كلا الفريقين في المباراة النهائية.
يُعتبر كلٌّ من المدرِّبَين الوطنيَين سلمان شريدة والراحل عدنان أيوب أكثر المدرِّبين الذين قادوا فريقي المحرق والأهلي في المباراة النهائية لكأس جلالة الملك المعظم لكرة القدم منذ انطلاقة البطولة في عام 1979، وذلك بخمس مرّات في أعوام متفاوتة.
وأشرف المدرب سلمان شريدة على تدريب المحرق في النهائي خلال النُسَخ التي أقيمت في أعوام 1989، و1993، و2008، و2009 و2018، وحقق خلالها الجنرال شريدة اللقب في المرات الأربع الأولى وخسر المشاركة الأخيرة.
فيما قاد المدرّب الراحل عدنان أيوب الأهلي في أعوام 1979 وهي النسخة الثانية، و1982، و1987، و1988 و1993، وحقّق اللقب مرّتين في عامي 1982و1987 وخسر 3 نهائيات.
فيما تشهد النسخة الحالية من أغلى الكؤوس خوض مدرب المحرق الوطني محمد الشملان، ومدرب الأهلي البرتغالي فيرناندو سانتوس أول نسخة لهما مع كلا الفريقين في المباراة النهائية.
