عمر البلوشي
يعتبر المدرب البوسني سيناد كريسو أسوأ المدربين حظاً في نهائيات كأس جلالة الملك المعظم لكرة القدم، حيث لم يحقق أي لقب على الرغم من وصوله للعديد من النهائيات مع مختلف الأندية البحرينية التي دربها في مسيرته.
ومن اللحظات الغريبة في مسيرة المدرب البوسني كريسو أنه قاد الأهلي في نهائي عام 2002م أمام المحرق والذي خسره، ومن ثم قاد المحرق في نهائي عام 2003م وخسره من الأهلي كذلك.
وأطلقت الصحافة البحرينية لقب المدرب الفضي على كريسو الذي وصل إلى 5 نهائيات في كأس الملك مع كل من الأهلي، والمحرق، والنجمة والبسيتين، وخسر جميع هذه النهائيات الخمسة التي وصلها في أعوام 2002، و2003، و2006، و2008 و2014.
ويعتبر كريسو أحد أكثر المدربين نحساً في التدريب وخاصة مع الأندية البحرينية، بوصوله للعديد من النهائيات المحلية وخسارتها، وكذلك مع منتخبنا الوطني والمنتخب الأولمبي حيث خسر المنافسة بالخروج من نصف نهائي خليجي 17 في أبوظبي، وكذلك لأولمبياد بكين 2008 بحلوله ثانياً في التصفيات الحاسمة.
يعتبر المدرب البوسني سيناد كريسو أسوأ المدربين حظاً في نهائيات كأس جلالة الملك المعظم لكرة القدم، حيث لم يحقق أي لقب على الرغم من وصوله للعديد من النهائيات مع مختلف الأندية البحرينية التي دربها في مسيرته.
ومن اللحظات الغريبة في مسيرة المدرب البوسني كريسو أنه قاد الأهلي في نهائي عام 2002م أمام المحرق والذي خسره، ومن ثم قاد المحرق في نهائي عام 2003م وخسره من الأهلي كذلك.
وأطلقت الصحافة البحرينية لقب المدرب الفضي على كريسو الذي وصل إلى 5 نهائيات في كأس الملك مع كل من الأهلي، والمحرق، والنجمة والبسيتين، وخسر جميع هذه النهائيات الخمسة التي وصلها في أعوام 2002، و2003، و2006، و2008 و2014.
ويعتبر كريسو أحد أكثر المدربين نحساً في التدريب وخاصة مع الأندية البحرينية، بوصوله للعديد من النهائيات المحلية وخسارتها، وكذلك مع منتخبنا الوطني والمنتخب الأولمبي حيث خسر المنافسة بالخروج من نصف نهائي خليجي 17 في أبوظبي، وكذلك لأولمبياد بكين 2008 بحلوله ثانياً في التصفيات الحاسمة.