إحسان حاجي: نطمح للإرتقاء باللعبة وتنويع المسابقات المحلية
انطلقت يوم الأحد الماضي مسابقة الوزارات والشركات والأندية الرمضانية للسنوكر التي ينظمها الاتحاد البحريني للبليارد والسنوكر والدارتس على صالة الاتحاد بمجمع النادي الأهلي بالماحوز، وذلك بمشاركة 13 فريقًا يمثلون مختلف الجهات.
وقال أمين سر الاتحاد إحسان حاجي إن اللجنة المنظمة وزعت الفرق المشاركة على ثلاث مجموعات، بحيث تضم المجموعتين الأولى والثالثة أربع فرق، بينما تضم المجموعة الثانية خمس فرق، ويتأهل إلى الدور الثاني أول وثاني كل مجموعة، بالإضافة إلى أفضل فريقين حاصلين على المركز الثالث باحتساب النقاط وفارق الأشواط للعب في الدور ربع النهائي، منوهًا إلى أن الفرق المشاركة هي وزارة الداخلية (أربع فرق)، شركة ألبا، بحرين ويلز، نادي كيو إن (ثلاث فرق)، نادي كيو، فريق المحبة، بناغاز وكلينتك.
وأوضح حاجي أن مجلس الإدارة حريص على تنظيم المسابقة بشكل سنوي خلال أيام شهر رمضان المبارك لتوسيع قاعدة المشاركة والمنافسة من خلال استقطاب خمسين لاعبًا في منافسات السنوكر، خلافًا لمسابقة البليارد التي ستنطلق بعد أيام قليلة.
وأشار حاجي إلى أن اللجنة المنظمة خصصت مكافآت مالية للفرق الثلاثة الأولى في المسابقة لتشجيع الفرق على تقديم أفضل مستوياتها وزيادة الاحتكاك في مباريات تنافسية ترفع المستوى العام للعبة وتزيد من خبرات اللاعبين.
ونوّه حاجي إلى أن اللجنة المنظمة للمسابقة خصصت مكافأة مالية لأعلى معدّل في المسابقة لتكون دافعًا للاعبين للسعي نحو معدلات عالية في جميع مراحل المسابقة، مشيدًا بحرص الوزارات والشركات والأندية على المشاركة في المسابقة سنويًا، وقال إن ذلك يحفز الاتحاد على تنظيمها بانتظام في ظل رغبة اللاعبين ومؤسساتهم في المشاركة.
وأضاف حاجي إن الاتحاد يسعى إلى تنويع مسابقاته واستغلال المناسبات الموسمية لتكثيف التجمعات وخلق بيئة تنافسية تعود بالنفع على المنتخبات الوطنية بالدرجة الأولى لتهيئة اللاعبين إلى المنافسات الخارجية لحصد أفضل المراكز في ظل كثرة البطولات التي تنظمها الاتحادات الإقليمية والقارية مثل الاتحاد العربي الذي ينظم بطولتين سنويًا، واتحاد غرب آسيا ببطولة واحدة سنويًا، فيما ينظم الاتحاد الآسيوي أكثر من بطولة سنويًا، بالإضافة إلى الاتحاد الدولي.
وبيّن حاجي أن الاتحاد البحريني للبليارد والسنوكر والدارتس يجتهد من أجل رفعة الرياضة البحرينية في بطولات البليارد والسنوكر والدارتس بعد أن حقق طفرات كبرى في السنوات الأخيرة وتواجد لاعبوه على منصات التتويج باستمرار.
وختم حاجي تصريحه قائلًا: نطمح في مجلس إدارة الاتحاد إلى كسب أسماء جديدة في اللعبة وبزوغ نجوم جدد يكملون مسيرة السنوكر البحرينية المتألقة في المنافسات الخارجية وتحقيق الأهداف الاستراتيجية للاتحاد الساعي إلى تأسيس قاعدة قوية ترفع راية الرياضة البحرينية في المحافل الخارجية، مؤكدًا أن الاتحاد يهدف إلى الارتقاء باللعبة وتطويرها واكتشاف الموهوبين وتطوير قدراتهم وزيادة احتكاكهم قبل تمثيلهم المنتخبات الوطنية من خلال مثل هذه المسابقات المحلية التنافسية.
انطلقت يوم الأحد الماضي مسابقة الوزارات والشركات والأندية الرمضانية للسنوكر التي ينظمها الاتحاد البحريني للبليارد والسنوكر والدارتس على صالة الاتحاد بمجمع النادي الأهلي بالماحوز، وذلك بمشاركة 13 فريقًا يمثلون مختلف الجهات.
وقال أمين سر الاتحاد إحسان حاجي إن اللجنة المنظمة وزعت الفرق المشاركة على ثلاث مجموعات، بحيث تضم المجموعتين الأولى والثالثة أربع فرق، بينما تضم المجموعة الثانية خمس فرق، ويتأهل إلى الدور الثاني أول وثاني كل مجموعة، بالإضافة إلى أفضل فريقين حاصلين على المركز الثالث باحتساب النقاط وفارق الأشواط للعب في الدور ربع النهائي، منوهًا إلى أن الفرق المشاركة هي وزارة الداخلية (أربع فرق)، شركة ألبا، بحرين ويلز، نادي كيو إن (ثلاث فرق)، نادي كيو، فريق المحبة، بناغاز وكلينتك.
وأوضح حاجي أن مجلس الإدارة حريص على تنظيم المسابقة بشكل سنوي خلال أيام شهر رمضان المبارك لتوسيع قاعدة المشاركة والمنافسة من خلال استقطاب خمسين لاعبًا في منافسات السنوكر، خلافًا لمسابقة البليارد التي ستنطلق بعد أيام قليلة.
وأشار حاجي إلى أن اللجنة المنظمة خصصت مكافآت مالية للفرق الثلاثة الأولى في المسابقة لتشجيع الفرق على تقديم أفضل مستوياتها وزيادة الاحتكاك في مباريات تنافسية ترفع المستوى العام للعبة وتزيد من خبرات اللاعبين.
ونوّه حاجي إلى أن اللجنة المنظمة للمسابقة خصصت مكافأة مالية لأعلى معدّل في المسابقة لتكون دافعًا للاعبين للسعي نحو معدلات عالية في جميع مراحل المسابقة، مشيدًا بحرص الوزارات والشركات والأندية على المشاركة في المسابقة سنويًا، وقال إن ذلك يحفز الاتحاد على تنظيمها بانتظام في ظل رغبة اللاعبين ومؤسساتهم في المشاركة.
وأضاف حاجي إن الاتحاد يسعى إلى تنويع مسابقاته واستغلال المناسبات الموسمية لتكثيف التجمعات وخلق بيئة تنافسية تعود بالنفع على المنتخبات الوطنية بالدرجة الأولى لتهيئة اللاعبين إلى المنافسات الخارجية لحصد أفضل المراكز في ظل كثرة البطولات التي تنظمها الاتحادات الإقليمية والقارية مثل الاتحاد العربي الذي ينظم بطولتين سنويًا، واتحاد غرب آسيا ببطولة واحدة سنويًا، فيما ينظم الاتحاد الآسيوي أكثر من بطولة سنويًا، بالإضافة إلى الاتحاد الدولي.
وبيّن حاجي أن الاتحاد البحريني للبليارد والسنوكر والدارتس يجتهد من أجل رفعة الرياضة البحرينية في بطولات البليارد والسنوكر والدارتس بعد أن حقق طفرات كبرى في السنوات الأخيرة وتواجد لاعبوه على منصات التتويج باستمرار.
وختم حاجي تصريحه قائلًا: نطمح في مجلس إدارة الاتحاد إلى كسب أسماء جديدة في اللعبة وبزوغ نجوم جدد يكملون مسيرة السنوكر البحرينية المتألقة في المنافسات الخارجية وتحقيق الأهداف الاستراتيجية للاتحاد الساعي إلى تأسيس قاعدة قوية ترفع راية الرياضة البحرينية في المحافل الخارجية، مؤكدًا أن الاتحاد يهدف إلى الارتقاء باللعبة وتطويرها واكتشاف الموهوبين وتطوير قدراتهم وزيادة احتكاكهم قبل تمثيلهم المنتخبات الوطنية من خلال مثل هذه المسابقات المحلية التنافسية.