وليد عبدالله
توقع المحلل الفني والمدرب الوطني صلاح حبيب أن تشهد الجولة الـ14 من منافسات القسم الثاني بالنسخة الـ67 لمسابقة دوري ناصر بن حمد الممتاز لكرة القدم غزارة في الأهداف، وذلك بعد التوقف الذي طال المسابقة بعد خوض المنتخب الوطني مباراتي النيبال ضمن المرحلة الثانية من التصفيات المزدوجة، مؤكداً أن مباريات هذه الجولة ستلعب بنظام الكؤوس على اعتبار أن الفارق بين فرق المقدمة ليس كبيراً، وكذلك الحال بين فرق المؤخرة، مضيفاً أن قمة الجولة التي ستجمع بين فريق الرفاع وفريق المحرق ستكون مباراة مهمة لكلا الفريقين وستحسم بالجزئيات البسيطة.
وقال حبيب في تصريحه لـ"الوطن الرياضي": "أتوقع أن تكون الجولة الـ14 مليئة بالأهداف بعد التوقف الدولي؛ فالمباريات ستكون صعبة وقوية وستلعب بنظام كؤوس، والفرق تعي هذه المرحلة المهمة في المسابقة وتعي تماماً أنه لا مجال للخسارة سواء بين فرق المقدمة وكذلك بين فرق المؤخرة".
وأضاف: "أعتقد أن مباراة الرفاع والمحرق ستكون المواجهة القمة في هذه الجولة لاعتبارات كثيرة، أبرزها ما يمتلكه الفريقان من أدوات وإمكانات، إلى جانب أن الرفاع يسعى للمحافظة على صدارته وخصوصاً مع وجود تهديدات من جانب الخالدية والمحرق القريبين من الصدارة. في حين أن المحرق يسعى لتعويض خسارته في نهائي كأس جلالة الملك المعظم، ليواصل بذلك عروضه الجيدة التي قدمها في مسابقة الدوري قبل نهائي أغلى الكؤوس، حيث شهدت تلك المواجهات ثباتاً للفريق وتحقيق نتائج إيجابية دون الوقوع في الخسارة. المباراة ستلعب على الجزئيات البسيطة وأعتقد أن الفريق الذي سيكون حضوره الذهني عالياً إلى جانب المستوى والأداء سيحسم اللقاء لصالحه في هذه القمة".
توقع المحلل الفني والمدرب الوطني صلاح حبيب أن تشهد الجولة الـ14 من منافسات القسم الثاني بالنسخة الـ67 لمسابقة دوري ناصر بن حمد الممتاز لكرة القدم غزارة في الأهداف، وذلك بعد التوقف الذي طال المسابقة بعد خوض المنتخب الوطني مباراتي النيبال ضمن المرحلة الثانية من التصفيات المزدوجة، مؤكداً أن مباريات هذه الجولة ستلعب بنظام الكؤوس على اعتبار أن الفارق بين فرق المقدمة ليس كبيراً، وكذلك الحال بين فرق المؤخرة، مضيفاً أن قمة الجولة التي ستجمع بين فريق الرفاع وفريق المحرق ستكون مباراة مهمة لكلا الفريقين وستحسم بالجزئيات البسيطة.
وقال حبيب في تصريحه لـ"الوطن الرياضي": "أتوقع أن تكون الجولة الـ14 مليئة بالأهداف بعد التوقف الدولي؛ فالمباريات ستكون صعبة وقوية وستلعب بنظام كؤوس، والفرق تعي هذه المرحلة المهمة في المسابقة وتعي تماماً أنه لا مجال للخسارة سواء بين فرق المقدمة وكذلك بين فرق المؤخرة".
وأضاف: "أعتقد أن مباراة الرفاع والمحرق ستكون المواجهة القمة في هذه الجولة لاعتبارات كثيرة، أبرزها ما يمتلكه الفريقان من أدوات وإمكانات، إلى جانب أن الرفاع يسعى للمحافظة على صدارته وخصوصاً مع وجود تهديدات من جانب الخالدية والمحرق القريبين من الصدارة. في حين أن المحرق يسعى لتعويض خسارته في نهائي كأس جلالة الملك المعظم، ليواصل بذلك عروضه الجيدة التي قدمها في مسابقة الدوري قبل نهائي أغلى الكؤوس، حيث شهدت تلك المواجهات ثباتاً للفريق وتحقيق نتائج إيجابية دون الوقوع في الخسارة. المباراة ستلعب على الجزئيات البسيطة وأعتقد أن الفريق الذي سيكون حضوره الذهني عالياً إلى جانب المستوى والأداء سيحسم اللقاء لصالحه في هذه القمة".