في ختام مباريات الجولة 14 من دوري ناصر بن حمد الممتاز:
وليد عبدالله
تختتم "الأربعاء" مباريات الجولة 14 من منافسات القسم الثاني بالنسخة 67 لمسابقة دوري ناصر بن حمد الممتاز لكرة القدم.
ويشهد ختام الجولة إقامة 3 مباريات عند الساعة 9.45 مساء، وتعتبر أبرز مواجهة في هذه الجولة المباراة التي تجمع بين فريق الرفاع وفريق نادي المحرق على ملعب استاد البحرين الوطني، والتي دائما ما تكون عنوان للإثارة والتحدي بين الفريقين
يدخل الرفاع بقيادة المدرب الوطني هشام الماحوزي وهو متصدرا للمشهد حتى الآن برصيد 27 نقطة جمعها من 8 انتصارات و3 تعادلات.
وتسعى الكتيبة الرفاعية للعودة مجددا لسكة الانتصارات والتي فقدتها في اللقاءين أمام الحد في الجولة 12 والذي انتهى بالتعادل السلبي، وأمام النجمة من المباراة المؤجلة الجولة 12 والتي انتهت بالتعادل الإيجابي بـ3/3.
ويدرك الرفاع أهمية هذا اللقاء وأهمية تحقيق انتصار مهم وثمين على الغريم التقليدي المحرق، من أجل تعزيز صدارته والابتعاد عن أقرب منافسيه الخالدية والمحرق بفارق النقاط.
في المقابل، المحرق وبقيادة مدربه الوطني محمد الشملان يدخل هذه المواجهة وهو يحتل المركز الثالث برصيد 23 نقطة جمعها من 6 انتصارات و5 تعادلات.
ويتطلع الفريق لتعويض الخسارة التي تعرض لها في نهائي كأس جلالة الملك المعظم أمام فريق البطل فريق الأهلي، واستعادة نغمة الانتصارات في مسابقة الدوري والتي فقدها بتعادله امام فريق الخالدية في الجولة الأخيرة.
ويسعى المحرق في هذه المواجهة للثأر من الهزيمة التي تعرض لها من أمام الرفاع بنتيجة 3/2 في منافسات القسم الأول، من خلال إحراز فوز ثمين في هذه الجولة يدفعه نحو وصافة مواصلة التقدم والمنافسة للوصول إلى صدارة الترتيب العام.
وليد عبدالله
تختتم "الأربعاء" مباريات الجولة 14 من منافسات القسم الثاني بالنسخة 67 لمسابقة دوري ناصر بن حمد الممتاز لكرة القدم.
ويشهد ختام الجولة إقامة 3 مباريات عند الساعة 9.45 مساء، وتعتبر أبرز مواجهة في هذه الجولة المباراة التي تجمع بين فريق الرفاع وفريق نادي المحرق على ملعب استاد البحرين الوطني، والتي دائما ما تكون عنوان للإثارة والتحدي بين الفريقين
يدخل الرفاع بقيادة المدرب الوطني هشام الماحوزي وهو متصدرا للمشهد حتى الآن برصيد 27 نقطة جمعها من 8 انتصارات و3 تعادلات.
وتسعى الكتيبة الرفاعية للعودة مجددا لسكة الانتصارات والتي فقدتها في اللقاءين أمام الحد في الجولة 12 والذي انتهى بالتعادل السلبي، وأمام النجمة من المباراة المؤجلة الجولة 12 والتي انتهت بالتعادل الإيجابي بـ3/3.
ويدرك الرفاع أهمية هذا اللقاء وأهمية تحقيق انتصار مهم وثمين على الغريم التقليدي المحرق، من أجل تعزيز صدارته والابتعاد عن أقرب منافسيه الخالدية والمحرق بفارق النقاط.
في المقابل، المحرق وبقيادة مدربه الوطني محمد الشملان يدخل هذه المواجهة وهو يحتل المركز الثالث برصيد 23 نقطة جمعها من 6 انتصارات و5 تعادلات.
ويتطلع الفريق لتعويض الخسارة التي تعرض لها في نهائي كأس جلالة الملك المعظم أمام فريق البطل فريق الأهلي، واستعادة نغمة الانتصارات في مسابقة الدوري والتي فقدها بتعادله امام فريق الخالدية في الجولة الأخيرة.
ويسعى المحرق في هذه المواجهة للثأر من الهزيمة التي تعرض لها من أمام الرفاع بنتيجة 3/2 في منافسات القسم الأول، من خلال إحراز فوز ثمين في هذه الجولة يدفعه نحو وصافة مواصلة التقدم والمنافسة للوصول إلى صدارة الترتيب العام.