صحيفة EL PERIDICO الإسبانية
اعترف نجم نادي برشلونة ومنتخب البرازيل السابق، داني ألفيش، بأنه تكيف مع الحياة في السجن حيث أمضى 14 شهرا، وذلك في أول تصريح له بعد نحو أسبوعين من إطلاق سراحه بكفالة.
وعوقب ألفيش أمام المحكمة الابتدائية في مدينة برشلونة الإسبانية، بالسجن 4 سنوات و6 أشهر، بتهمة اغتصاب فتاة في ملهى ليلي ببرشلونة، في 30 ديسمبر 2022، وسمح القضاء الإسباني للاعب البرازيلي الشهير، مؤخرا، بالخروج من السجن، مع إلزامه بدفع كفالة قدرها مليون يورو، إلى حين النظر في الطعون التي رفعها.
كما اتخذت المحكمة إجراءات احترازية إضافية ضد لاعب برشلونة وباريس سان جيرمان سابقا، مثل مصادرة جوازي سفره (البرازيلي والإسباني)، ومنعه من مغادرة البلاد، والمثول كل يوم جمعة أمام المحكمة.
وأدلى ألفيش بأول تصريح له بعد خروجه من السجن، حيث قال لصحيفة "EL PERIDICO" الإسبانية، إنه يمثل أمام المحكمة في برشلونة كل يوم جمعة "هذا ما يجب أن أفعله. أذهب إلى المحكمة كل يوم جمعة وهذا كل شيء. ليس لدي الكثير لأفعله".
ولم يرغب ألفيش في الحديث عن قضيته واكتفى بالقول: "اللعبة التي يجب أن ألعبها ستبقى في أروقة المحاكم".
وعن المدة التي أمضاها في السجن وعن حياته هناك قال ألفيش: "أينما أذهب، أعيش. أنا أتأقلم مع كل شيء، لأنه بالنسبة لي ليس المكان هو الذي يصنع الشخص، بل الشخص هو الذي يصنع المكان".
وشدد الدولي البرازيلي السابق على أنه "هادئ وبصحة جيدة".
اعترف نجم نادي برشلونة ومنتخب البرازيل السابق، داني ألفيش، بأنه تكيف مع الحياة في السجن حيث أمضى 14 شهرا، وذلك في أول تصريح له بعد نحو أسبوعين من إطلاق سراحه بكفالة.
وعوقب ألفيش أمام المحكمة الابتدائية في مدينة برشلونة الإسبانية، بالسجن 4 سنوات و6 أشهر، بتهمة اغتصاب فتاة في ملهى ليلي ببرشلونة، في 30 ديسمبر 2022، وسمح القضاء الإسباني للاعب البرازيلي الشهير، مؤخرا، بالخروج من السجن، مع إلزامه بدفع كفالة قدرها مليون يورو، إلى حين النظر في الطعون التي رفعها.
كما اتخذت المحكمة إجراءات احترازية إضافية ضد لاعب برشلونة وباريس سان جيرمان سابقا، مثل مصادرة جوازي سفره (البرازيلي والإسباني)، ومنعه من مغادرة البلاد، والمثول كل يوم جمعة أمام المحكمة.
وأدلى ألفيش بأول تصريح له بعد خروجه من السجن، حيث قال لصحيفة "EL PERIDICO" الإسبانية، إنه يمثل أمام المحكمة في برشلونة كل يوم جمعة "هذا ما يجب أن أفعله. أذهب إلى المحكمة كل يوم جمعة وهذا كل شيء. ليس لدي الكثير لأفعله".
ولم يرغب ألفيش في الحديث عن قضيته واكتفى بالقول: "اللعبة التي يجب أن ألعبها ستبقى في أروقة المحاكم".
وعن المدة التي أمضاها في السجن وعن حياته هناك قال ألفيش: "أينما أذهب، أعيش. أنا أتأقلم مع كل شيء، لأنه بالنسبة لي ليس المكان هو الذي يصنع الشخص، بل الشخص هو الذي يصنع المكان".
وشدد الدولي البرازيلي السابق على أنه "هادئ وبصحة جيدة".