عمر البلوشي
انتهت مباراة فريقي الرفاع الشرقي والحد ضمن منافسات دوري ناصر بن حمد الممتاز لكرة القدم، بالتعادل الإيجابي 1-1.
ولم تكن هذه النتيجة مرضية لكلا الفريقين، حيث ظهرت علامات الاستياء واضحة على الطواقم الفنية والإدارية ولاعبي الفريقين بعد نهاية المباراة، وخاصة الرفاع الشرقي الذي كان متقدماً منذ بداية المواجهة وحتى الدقائق الأخيرة التي شهدت هدفاً حداوياً مباغتاً وجميلاً قد يكون أفضل أهداف الجولة والموسم من قبل عبدالله العجمي.
ويأتي عدم الرضا من نتيجة المباراة بسبب موقف الفريقين وترتيبهما في الدوري، حيث إنهما في المركزين قبل الأخير والأخير بالتساوي بعدد النقاط، وأعطتهما النقطة فرصة التقدم مركزاً واحداً لكل منهما فيما تراجع البسيتين من المركز العاشر إلى الأخير بسبب عدم خوضه لمباراته مع الأهلي في هذه الجولة وتأجيلها وربما يحصد فيها الفريق نقطة على الأقل ويعود للتقدم مجدداً.
وأصبح كلا الفريقين الرفاع الشرقي والحد في موقف جيد نسبياً لكنه غير كافٍ لضمان البقاء في الممتاز أو تفادي الهبوط المباشر والذهاب للملحق، حيث تنتظرهما 6 جولات قادمة ستكون حاسمة بكل تأكيد لتحديد هوية الهابطين رسمياً إلى الدرجة الثانية.
انتهت مباراة فريقي الرفاع الشرقي والحد ضمن منافسات دوري ناصر بن حمد الممتاز لكرة القدم، بالتعادل الإيجابي 1-1.
ولم تكن هذه النتيجة مرضية لكلا الفريقين، حيث ظهرت علامات الاستياء واضحة على الطواقم الفنية والإدارية ولاعبي الفريقين بعد نهاية المباراة، وخاصة الرفاع الشرقي الذي كان متقدماً منذ بداية المواجهة وحتى الدقائق الأخيرة التي شهدت هدفاً حداوياً مباغتاً وجميلاً قد يكون أفضل أهداف الجولة والموسم من قبل عبدالله العجمي.
ويأتي عدم الرضا من نتيجة المباراة بسبب موقف الفريقين وترتيبهما في الدوري، حيث إنهما في المركزين قبل الأخير والأخير بالتساوي بعدد النقاط، وأعطتهما النقطة فرصة التقدم مركزاً واحداً لكل منهما فيما تراجع البسيتين من المركز العاشر إلى الأخير بسبب عدم خوضه لمباراته مع الأهلي في هذه الجولة وتأجيلها وربما يحصد فيها الفريق نقطة على الأقل ويعود للتقدم مجدداً.
وأصبح كلا الفريقين الرفاع الشرقي والحد في موقف جيد نسبياً لكنه غير كافٍ لضمان البقاء في الممتاز أو تفادي الهبوط المباشر والذهاب للملحق، حيث تنتظرهما 6 جولات قادمة ستكون حاسمة بكل تأكيد لتحديد هوية الهابطين رسمياً إلى الدرجة الثانية.
