قدم نادي العين الإماراتي ملحمة "بطولية" في دوري أبطال آسيا، واستطاع إقصاء الهلال السعودي صاحب الأرقام القياسية التاريخية هذا الموسم، من دوري أبطال آسيا، ليجز مقعده في نهائي البطولة.
وبلغ العين الإماراتي، بطل 2003، الدور النهائي لبطولة دوري أبطال آسيا، للمرة الرابعة في تاريخه، رغم خسارته أمام مضيفه الهلال السعودي 1-2 الثلاثاء في ملعب المملكة أرينا في إياب نصف النهائي.
ملحمة بنفسجية
وسجل البرازيلي إريك دي مينزيس (12) هدف العين، والبرتغالي روبن نيفيش (4 من ركلة جزاء) وسالم الدوسري (51) هدفي الهلال.
واستفاد العين من فوزه ذهابا في استاد هزاع بن زايد 4-2، فتأهل إلى النهائي الرابع بعد 2003 عندما أحرز اللقب، ثم 2005 و2016.
ويلعب العين في النهائي مع الفائز من نهائي منطقة الشرق، حين يستقبل يوكوهاما مارينوس الياباني، وصيف 1990، أولسان هيونداي الكوري الجنوبي، حامل لقب 2012 و2020، الأربعاء، بعد أن خسر أمامه بهدف ذهابا.
وصمد دفاع العين أمام هجمات الهلال في الدقائق المتبقية، قبل انتهاء المباراة بتأهل رابع للفريق الإماراتي، والأول منذ 2016.
ويبحث رحيمي عن بلوغ الرقم القياسي (13 هدفا) في البطولة والمسجّل باسم البرازيليين موريكي (غوانغجو إيفرغراندي الصيني، 2013)، وأدريانو (إف سي سيؤول الكوري الجنوبي، 2016)، والجزائري بغداد بونجاح (السد القطري، 2018).
وبلغ العين الإماراتي، بطل 2003، الدور النهائي لبطولة دوري أبطال آسيا، للمرة الرابعة في تاريخه، رغم خسارته أمام مضيفه الهلال السعودي 1-2 الثلاثاء في ملعب المملكة أرينا في إياب نصف النهائي.
ملحمة بنفسجية
وسجل البرازيلي إريك دي مينزيس (12) هدف العين، والبرتغالي روبن نيفيش (4 من ركلة جزاء) وسالم الدوسري (51) هدفي الهلال.
واستفاد العين من فوزه ذهابا في استاد هزاع بن زايد 4-2، فتأهل إلى النهائي الرابع بعد 2003 عندما أحرز اللقب، ثم 2005 و2016.
ويلعب العين في النهائي مع الفائز من نهائي منطقة الشرق، حين يستقبل يوكوهاما مارينوس الياباني، وصيف 1990، أولسان هيونداي الكوري الجنوبي، حامل لقب 2012 و2020، الأربعاء، بعد أن خسر أمامه بهدف ذهابا.
وصمد دفاع العين أمام هجمات الهلال في الدقائق المتبقية، قبل انتهاء المباراة بتأهل رابع للفريق الإماراتي، والأول منذ 2016.
ويبحث رحيمي عن بلوغ الرقم القياسي (13 هدفا) في البطولة والمسجّل باسم البرازيليين موريكي (غوانغجو إيفرغراندي الصيني، 2013)، وأدريانو (إف سي سيؤول الكوري الجنوبي، 2016)، والجزائري بغداد بونجاح (السد القطري، 2018).