شهد سمو الشيخ عيسى بن عبدالله آل خليفة رئيس الاتحاد الملكي البحريني للفروسية وسباقات القدرة ختام دورة التحكيم الوطنية لجمال الخيل العربية التي نظمها الاتحاد خلال الفترة من 21 حتى 23 أبريل الجاري.
كما حضر الختام السيد عبدالله المضاحكة مستشار رئيس الاتحاد رئيس الدورة.
وأكد سمو الشيخ عيسى بن عبدالله آل خليفة على حرص الاتحاد بتنظيم الدورات التدريبية التي تسهم في رفع كفاءة الكوادر الوطنية، مشيدا بهذه المشاركة الواسعة وحرص القائمين على الدورة بتوفير كافة الاحتياجات اللازمة لتحقيق كامل النجاح.
و أشاد سمو الشيخ عيسى بن عبدالله آل خليفة بتعاون الملاك مع القائمين على الدورة ، وذلك لعدم التواني عن توفير جيادهم للاستعانة بها خلال الجانب العملي من الدورة على مدى يومين، حيث ترك هذا التعاون إنطباعا رائعا في نفوس المحاضرين عن ثقافة الخير والقيم الأخلاقية التي يتمتع بها المالك البحريني.
أشاد سمو الشيخ عيسى بن عبدالله بجميع المساهمين في نجاح الدورة وهم عارض الخيل الذين كان لهم دورا خلال الجانب العملي من الدورة وشهد حفل الختام تقديم دروع تذكارية للمحاضرات السيدة كلوديا داريوس من ألمانيا والسيدة أنا ستوجانوسكا من بولندا ومديرة الدورة الآنسة سارة طاهري ومسؤول الدورة الحكم البحريني السيد علاء حماد على ما قدموه من جهود مخلصة وأداء متميز كان له الأثر الكبير في نجاح الدورة.
وقد اتسمت الدورة بجودتها العالية، نظرا لوجود أفضل مدربي المنظمة الأوربية لجمال الخيل العربية، وهم السيدة كلوديا داريوس والسيدة آنا ستوجانوفسكا.
وهدفت الدورة إلى صناعة جيل جديد وذلك بتأهيل كوادر جديدة وإعدادها وزيادة معرفتها وإعطاءها جرعة علمية وتدريبية عن مفهوم التحكيم، لتمكين الخريجين من ممارسة دورهم كمحكمين وطنيين بعد اعتمادهم في قوائم المحكمين الوطنيين في دولهم.
وقد شهدت الدورة الجانبين النظري والعملي بالإضافة للمقابلات الشخصية والامتحانات، حيث شهدت مشاركة 22 دارسا على النحو الآتي: مملكة البحرين 5 مشتركين، المملكة العربية السعودية 13 مشاركا، دولة الإمارات العربية المتحدة 1 مشاركا، دولة الكويت 2 والمملكة الأردنية الهاشمية 1 مشترك .
كما حضر الختام السيد عبدالله المضاحكة مستشار رئيس الاتحاد رئيس الدورة.
وأكد سمو الشيخ عيسى بن عبدالله آل خليفة على حرص الاتحاد بتنظيم الدورات التدريبية التي تسهم في رفع كفاءة الكوادر الوطنية، مشيدا بهذه المشاركة الواسعة وحرص القائمين على الدورة بتوفير كافة الاحتياجات اللازمة لتحقيق كامل النجاح.
و أشاد سمو الشيخ عيسى بن عبدالله آل خليفة بتعاون الملاك مع القائمين على الدورة ، وذلك لعدم التواني عن توفير جيادهم للاستعانة بها خلال الجانب العملي من الدورة على مدى يومين، حيث ترك هذا التعاون إنطباعا رائعا في نفوس المحاضرين عن ثقافة الخير والقيم الأخلاقية التي يتمتع بها المالك البحريني.
أشاد سمو الشيخ عيسى بن عبدالله بجميع المساهمين في نجاح الدورة وهم عارض الخيل الذين كان لهم دورا خلال الجانب العملي من الدورة وشهد حفل الختام تقديم دروع تذكارية للمحاضرات السيدة كلوديا داريوس من ألمانيا والسيدة أنا ستوجانوسكا من بولندا ومديرة الدورة الآنسة سارة طاهري ومسؤول الدورة الحكم البحريني السيد علاء حماد على ما قدموه من جهود مخلصة وأداء متميز كان له الأثر الكبير في نجاح الدورة.
وقد اتسمت الدورة بجودتها العالية، نظرا لوجود أفضل مدربي المنظمة الأوربية لجمال الخيل العربية، وهم السيدة كلوديا داريوس والسيدة آنا ستوجانوفسكا.
وهدفت الدورة إلى صناعة جيل جديد وذلك بتأهيل كوادر جديدة وإعدادها وزيادة معرفتها وإعطاءها جرعة علمية وتدريبية عن مفهوم التحكيم، لتمكين الخريجين من ممارسة دورهم كمحكمين وطنيين بعد اعتمادهم في قوائم المحكمين الوطنيين في دولهم.
وقد شهدت الدورة الجانبين النظري والعملي بالإضافة للمقابلات الشخصية والامتحانات، حيث شهدت مشاركة 22 دارسا على النحو الآتي: مملكة البحرين 5 مشتركين، المملكة العربية السعودية 13 مشاركا، دولة الإمارات العربية المتحدة 1 مشاركا، دولة الكويت 2 والمملكة الأردنية الهاشمية 1 مشترك .