في افتتاح مباريات الجولة 18 من دوري ناصر بن حمد الممتاز
وليد عبدالله
يلتقي فريقا المحرق والحالة "السبت" عند الساعة 7 مساء على ملعب استاد المغفور له الشيخ علي بن محمد بن عيسى آل خليفة بنادي المحرق بـ"عراد"، في افتتاح مباريات الجولة 18 من منافسات القسم الثاني بالنسخة 67 لمسابقة دوري ناصر بن حمد الممتاز لكرة القدم.
الفريقان سيخوضان هذه المواجهة من أجل التعويض بعد خسارتهما في الجولة الماضية، حيث خسر المحرق من أمام البسيتين بنتيجة 2/1، فيما خسر الحالة من أمام الشباب بنتيجة 1/0.
المحرق "28 نقطة" وبقيادة المدرب محمد الشملان يدرك تماما أهمية هذا اللقاء وأهمية العودة من جديد إلى سكة الانتصارات، من أجل البقاء ضمن دائرة المنافسة على لقب المسابقة هذا الموسم. فالمحرق بحاجة إلى تحقيق الانتصار في هذه المواجهة، من أجل تقليص الفارق بينه وبين المتصدر الخالدية "36 نقطة".
في المقابل، لن تختلف نوايا الحالة بقيادة مدربه المصري ياسر رضوان عن المحرق في الحصول على نقاط هذه المباراة. فالفريق الذي يمتلك 19 نقطة، لا يزال ضمن دائرة الخطر وشبح الهبوط. فالفوز سيكون فرصة كبيرة تخدم الفريق لضمان البقاء في دوري الأضواء الموسم القادم.
وبالعودة للقاء الذي جمع الفريقان في منافسات القسم الأول، فقد نجح المحرق من التغلب على الحالة بنتيجة 2/1. وقد تدفع هذه النتيجة الحالة للدخول للقاء من أجل رد الدين للكتيبة المحرقاوية، وهذا ما يجب على المحرق أن يضعه في عين الاعتبار.
وليد عبدالله
يلتقي فريقا المحرق والحالة "السبت" عند الساعة 7 مساء على ملعب استاد المغفور له الشيخ علي بن محمد بن عيسى آل خليفة بنادي المحرق بـ"عراد"، في افتتاح مباريات الجولة 18 من منافسات القسم الثاني بالنسخة 67 لمسابقة دوري ناصر بن حمد الممتاز لكرة القدم.
الفريقان سيخوضان هذه المواجهة من أجل التعويض بعد خسارتهما في الجولة الماضية، حيث خسر المحرق من أمام البسيتين بنتيجة 2/1، فيما خسر الحالة من أمام الشباب بنتيجة 1/0.
المحرق "28 نقطة" وبقيادة المدرب محمد الشملان يدرك تماما أهمية هذا اللقاء وأهمية العودة من جديد إلى سكة الانتصارات، من أجل البقاء ضمن دائرة المنافسة على لقب المسابقة هذا الموسم. فالمحرق بحاجة إلى تحقيق الانتصار في هذه المواجهة، من أجل تقليص الفارق بينه وبين المتصدر الخالدية "36 نقطة".
في المقابل، لن تختلف نوايا الحالة بقيادة مدربه المصري ياسر رضوان عن المحرق في الحصول على نقاط هذه المباراة. فالفريق الذي يمتلك 19 نقطة، لا يزال ضمن دائرة الخطر وشبح الهبوط. فالفوز سيكون فرصة كبيرة تخدم الفريق لضمان البقاء في دوري الأضواء الموسم القادم.
وبالعودة للقاء الذي جمع الفريقان في منافسات القسم الأول، فقد نجح المحرق من التغلب على الحالة بنتيجة 2/1. وقد تدفع هذه النتيجة الحالة للدخول للقاء من أجل رد الدين للكتيبة المحرقاوية، وهذا ما يجب على المحرق أن يضعه في عين الاعتبار.