حسين الدرازي
اقترب مجلس إدارة نادي عالي من الاتفاق مع المدرب الصربي ميلان ديوريتش لقيادة الفريق الأول لكرة القدم بالنادي للموسم الرياضي القادم 2024-2025، بعد أن قاد الكرة العالية هذا الموسم للصعود إلى دوري ناصر بن حمد الممتاز لأول مرة في تاريخ النادي رغم العمر القصير للنادي بين أنديتنا الكروية.
وفي حال الاتفاق الكامل مع الصربي لمواصلة قيادة الفريق الأزرق، فإنه سيتواجد للمرة الأولى في دوري الأضواء كمدرب، حيث سبق له التواجد كلاعب حينما كان محترفاً مع المنامة والأهلي قبل أكثر من 15 موسماً من الآن، وبالتالي ستكون عالي محطته الثالثة بدوري الكبار، بعد أول مرتين كلاعب.
ويسعى القائمون على فريق عالي بقيادة الوجيه توفيق العالي ومجلس الإدارة للاستقرار الفني للفريق وعدم اللجوء إلى التغييرات الفنية، وخصوصاً في ظل الرضا عن العمل الذي قدمه مع الفريق وقيادته له للصعود إلى دوري ناصر بن حمد، بينما سيتم في القريب تحديد اللاعبين الذين سيستمرون مع الفريق الموسم القادم سواءً كانوا محترفين أو محليين، فيما سيتم التفاوض مع بعض الأسماء الأخرى لحمل شعار النادي، وخصوصاً أن مباريات دوري الكبار تحتاج إلى الخبرة بشكلٍ أكبر وكذلك حيوية الشباب من أجل تثبيت مقعد للفريق، وعدم العودة من جديد إلى دوري الدرجة الثانية.
اقترب مجلس إدارة نادي عالي من الاتفاق مع المدرب الصربي ميلان ديوريتش لقيادة الفريق الأول لكرة القدم بالنادي للموسم الرياضي القادم 2024-2025، بعد أن قاد الكرة العالية هذا الموسم للصعود إلى دوري ناصر بن حمد الممتاز لأول مرة في تاريخ النادي رغم العمر القصير للنادي بين أنديتنا الكروية.
وفي حال الاتفاق الكامل مع الصربي لمواصلة قيادة الفريق الأزرق، فإنه سيتواجد للمرة الأولى في دوري الأضواء كمدرب، حيث سبق له التواجد كلاعب حينما كان محترفاً مع المنامة والأهلي قبل أكثر من 15 موسماً من الآن، وبالتالي ستكون عالي محطته الثالثة بدوري الكبار، بعد أول مرتين كلاعب.
ويسعى القائمون على فريق عالي بقيادة الوجيه توفيق العالي ومجلس الإدارة للاستقرار الفني للفريق وعدم اللجوء إلى التغييرات الفنية، وخصوصاً في ظل الرضا عن العمل الذي قدمه مع الفريق وقيادته له للصعود إلى دوري ناصر بن حمد، بينما سيتم في القريب تحديد اللاعبين الذين سيستمرون مع الفريق الموسم القادم سواءً كانوا محترفين أو محليين، فيما سيتم التفاوض مع بعض الأسماء الأخرى لحمل شعار النادي، وخصوصاً أن مباريات دوري الكبار تحتاج إلى الخبرة بشكلٍ أكبر وكذلك حيوية الشباب من أجل تثبيت مقعد للفريق، وعدم العودة من جديد إلى دوري الدرجة الثانية.