حسين الدرازي
أصبح قدوم المدرب الأردني إبراهيم حلمي نقطة تحول لفريق الحد ضمن منافسات دوري ناصر بن حمد الممتاز لكرة القدم في الموسم الرياضي 2023-2024.
ويأتي هذا التحول منذ تولي حلمي تدريب الفريق بعودة الكتيبة الحداوية إلى أجواء المنافسة المحلية ولكن على مستوى قاع الترتيب العام للدوري والعمل على تفادي الهبوط المباشر للدرجة الثانية، حيث نجح حلمي من قيادة الفريق نحو الهروب من مناطق الخطر والتواجد في ملحق الصعود والهبوط المقامة منافساته حالياً.
وتمكن المدرب إبراهيم حلمي منذ قدومه إلى الحد من انتشال الفريق من المركز الأخير إلى المركز التاسع، حيث قاد الفريق في 10 مباريات، وحقق فيها 4 انتصارات، و6 تعادلات، دون أي خسارة، حاصداً 18 نقطة مهمة قادته من مركز الهبوط المباشر إلى الملحق، مسجلاً 12 هدفاً ومستقبلاً 7 أهداف، ليصبح الحد الفريق الوحيد مع الخالدية في دوري ناصر بن حمد في الجولات العشر الأخيرة من دون أي خسارة.
ولعب الفريق قبل تولي المدرب إبراهيم حلمي زمام الأمور 12 مباراة، انتصر في 2 وتعادل في 2 وخسر في 8 مباريات، حاصداً 8 نقاط، وسجل الفريق 17 هدفاً واستقبل 26 هدفاً.
ويعتبر تأثير المدرب على الفريق كبير خصوصاً في المنظومة الدفاعية، حيث أصبح أكثر انضباطاً ومسؤولية، والذي تحقق بفضل العامل النفسي سواءً إدارياً أو فنياً داخل الملعب، وأن النتائج في المباريات سواء الرسمية أو الودية التي لعبها الفريق دون خسارة شكلت عاملاً مهماً لتشجيع اللاعبين نفسياً.
وشهدت انطلاقة الموسم قيادة إبراهيم حلمي لفريق الرفاع الشرقي في 8 مباريات، انتصر في 4 وتعادل في 1 وخسر في 3، حاصداً 13 نقطة، ومسجلاً الفريق 11 هدفاً واستقبل 10 أهداف، ليحتل الفريق قبل فك ارتباطه بالمدرب الأردني المركز الرابع متساوياً بالرصيد مع الخالدية والرفاع -الذي كان يمتلك مباراتين مؤجلتين-، وخلف الأهلي المتصدر آنذاك بنقطة واحدة.
ووفقاً للإحصاءات المسجلة للمدرب ونتائجه هذا الموسم مع نادي الرفاع الشرقي ونادي الحد، فإن المدرب انتصر في 8 مباريات، وتعادل في 7 وخسر في 3، وسجل 23 هدفاً واستقبل 17 هدفاً، مسجلاً بذلك 31 نقطة في 18 مباراة، مع عدم خوضه 4 مباريات في الدوري بعد إقالته من الرفاع الشرقي.
أصبح قدوم المدرب الأردني إبراهيم حلمي نقطة تحول لفريق الحد ضمن منافسات دوري ناصر بن حمد الممتاز لكرة القدم في الموسم الرياضي 2023-2024.
ويأتي هذا التحول منذ تولي حلمي تدريب الفريق بعودة الكتيبة الحداوية إلى أجواء المنافسة المحلية ولكن على مستوى قاع الترتيب العام للدوري والعمل على تفادي الهبوط المباشر للدرجة الثانية، حيث نجح حلمي من قيادة الفريق نحو الهروب من مناطق الخطر والتواجد في ملحق الصعود والهبوط المقامة منافساته حالياً.
وتمكن المدرب إبراهيم حلمي منذ قدومه إلى الحد من انتشال الفريق من المركز الأخير إلى المركز التاسع، حيث قاد الفريق في 10 مباريات، وحقق فيها 4 انتصارات، و6 تعادلات، دون أي خسارة، حاصداً 18 نقطة مهمة قادته من مركز الهبوط المباشر إلى الملحق، مسجلاً 12 هدفاً ومستقبلاً 7 أهداف، ليصبح الحد الفريق الوحيد مع الخالدية في دوري ناصر بن حمد في الجولات العشر الأخيرة من دون أي خسارة.
ولعب الفريق قبل تولي المدرب إبراهيم حلمي زمام الأمور 12 مباراة، انتصر في 2 وتعادل في 2 وخسر في 8 مباريات، حاصداً 8 نقاط، وسجل الفريق 17 هدفاً واستقبل 26 هدفاً.
ويعتبر تأثير المدرب على الفريق كبير خصوصاً في المنظومة الدفاعية، حيث أصبح أكثر انضباطاً ومسؤولية، والذي تحقق بفضل العامل النفسي سواءً إدارياً أو فنياً داخل الملعب، وأن النتائج في المباريات سواء الرسمية أو الودية التي لعبها الفريق دون خسارة شكلت عاملاً مهماً لتشجيع اللاعبين نفسياً.
وشهدت انطلاقة الموسم قيادة إبراهيم حلمي لفريق الرفاع الشرقي في 8 مباريات، انتصر في 4 وتعادل في 1 وخسر في 3، حاصداً 13 نقطة، ومسجلاً الفريق 11 هدفاً واستقبل 10 أهداف، ليحتل الفريق قبل فك ارتباطه بالمدرب الأردني المركز الرابع متساوياً بالرصيد مع الخالدية والرفاع -الذي كان يمتلك مباراتين مؤجلتين-، وخلف الأهلي المتصدر آنذاك بنقطة واحدة.
ووفقاً للإحصاءات المسجلة للمدرب ونتائجه هذا الموسم مع نادي الرفاع الشرقي ونادي الحد، فإن المدرب انتصر في 8 مباريات، وتعادل في 7 وخسر في 3، وسجل 23 هدفاً واستقبل 17 هدفاً، مسجلاً بذلك 31 نقطة في 18 مباراة، مع عدم خوضه 4 مباريات في الدوري بعد إقالته من الرفاع الشرقي.