دخل نجم نادي بيراميدز مصطفى فتحي في نوبة بكاء بعدما سجل هدفا لفريقه في شباك سموحة (3-0) اليوم الخميس، في مباراة مؤجلة من الجولة الـ11 للدوري المصري.
وأحرز فتحي الهدف الثاني في الدقيقة 24 بعد تمريرة المغربي وليد الكرتي، فسدد بقوة من داخل منطقة الجزاء كرة ارتطمت بمدافع سموحة ميدو مصطفى وسكنت في الشباك.
وأجهش فتحي بالبكاء بعد تسجيله الهدف، والتف لاعبو بيراميدز حوله لمعرفة سبب بكائه، وحقيقة تعرضه لإصابة أثناء تسديد لعبة الهدف.
ولم يكن بكاء نجم بيراميدز مبررا، ما أثار الجدل بين الجماهير التي ربطت بين حزن اللاعب وما حدث له من إحراج بعد رفض قائد منتخب مصر محمد صلاح الخروج ودخوله بدلا منه خلال مواجهة "الفراعنة" وغينيا بيساو الاثنين الماضي في التصفيات الإفريقية المؤهلة لمونديال 2026.
وترددت أنباء حول رفض صلاح استبداله في الدقيقة 90 خلال مواجهة غينيا بيساو بعد ظهور مصطفى فتحي وهو يستعد للدخول بجانب تبديل آخر بمشاركة ناصر ماهر على حساب أحمد أمين "أوفة".
وظهر صلاح وهو يتحدث تجاه مقاعد بدلاء منتخب مصر، قبل أن يتراجع المدرب حسام حسن عن مشاركة مصطفى فتحي، فيما فسره البعض برفض قائد "الفراعنة" الخروج من الملعب.
ولكن الجهاز الفني للمنتخب المصري أكد لاحقا عبر بيان أن حسام حسن هو من تراجع عن التبديل.
{{ article.visit_count }}
وأحرز فتحي الهدف الثاني في الدقيقة 24 بعد تمريرة المغربي وليد الكرتي، فسدد بقوة من داخل منطقة الجزاء كرة ارتطمت بمدافع سموحة ميدو مصطفى وسكنت في الشباك.
وأجهش فتحي بالبكاء بعد تسجيله الهدف، والتف لاعبو بيراميدز حوله لمعرفة سبب بكائه، وحقيقة تعرضه لإصابة أثناء تسديد لعبة الهدف.
ولم يكن بكاء نجم بيراميدز مبررا، ما أثار الجدل بين الجماهير التي ربطت بين حزن اللاعب وما حدث له من إحراج بعد رفض قائد منتخب مصر محمد صلاح الخروج ودخوله بدلا منه خلال مواجهة "الفراعنة" وغينيا بيساو الاثنين الماضي في التصفيات الإفريقية المؤهلة لمونديال 2026.
وترددت أنباء حول رفض صلاح استبداله في الدقيقة 90 خلال مواجهة غينيا بيساو بعد ظهور مصطفى فتحي وهو يستعد للدخول بجانب تبديل آخر بمشاركة ناصر ماهر على حساب أحمد أمين "أوفة".
وظهر صلاح وهو يتحدث تجاه مقاعد بدلاء منتخب مصر، قبل أن يتراجع المدرب حسام حسن عن مشاركة مصطفى فتحي، فيما فسره البعض برفض قائد "الفراعنة" الخروج من الملعب.
ولكن الجهاز الفني للمنتخب المصري أكد لاحقا عبر بيان أن حسام حسن هو من تراجع عن التبديل.