ينظم الاتحاد البحريني للرياضات البحرية النسخة الـ 30 من بطولة البارح الدولية والتي ستقام في بلاج الجزائر خلال الفترة من 26 لغاية 29 يونيو الجاري برعاية من معالي الشيخ خليفة بن عبدالله آل خليفة رئيس الاتحاد البحريني للرياضات البحرية ورئيس الاتحاد العربي للشراع.
وسيشارك في النسخة الحالية من البطولة 6 دول وهي مملكة البحرين الدولة المستضيفة، المملكة العربية السعودية، الكويت، الإمارات، العراق، المغرب والذين سيتنافسون في ثلاث فئات وهي أوبتمست، (العموم – تحت 12 سنة - بنات)، ألكا 4 (عموم – بنات)، ألكا 6 (عموم- تحت 19 سنة – بنات).
وبهذه المناسبة أكد معالي الشيخ خليفة بن عبدالله آل خليفة عن اعتزازه الكبير بتنظيم بطولة البارح الدولية والتي تعد إحدى البطولات العريقة التي تقام على أرض مملكة البحرين وبتنظيم من الاتحاد البحريني للرياضات البحرية حيث تقام هذه النسخة رقم 30 بعد 29 نسخة نظمها الاتحاد خلال السنوات الماضية بنجاح باهر وبمشاركة واسعة من الدول الشقيقة والصديقة.
وعبر معالي الشيخ خليفة بن عبدالله آل خليفة عن اعتزاز الاتحاد بتنظيم هذه البطولة التي تمثل أهمية كبيرة للمنتخبات المشاركة والتي من المتوقع أن تشهد منافسة قوية في فئاتها الثلاث تحضيرا للمشاركات الخارجية القادمة حيث أن البطولة من شأنها أن تسهم في تطوير قدرات البحارة والمتسابقين في ظل المنافسة القوية التي ستشهدها على حصد المراكز الثلاثة الأولى.
وأكد بأن بطولة البارح الدولية حدث رياضي بارز يعكس التزام الاتحاد البحريني للرياضات البحرية بتعزيز الرياضات البحرية وتطويرها في مملكتنا العزيزة و إن تنظيم هذه البطولة يأتي تتويجاً لجهودنا المستمرة في دعم الرياضات البحرية وتوفير الفرص للشباب البحريني والخليجي والعربي ومن مختلف الدول الأخرى للمشاركة في منافسات دولية ذات مستوى عالٍ.
وأضاف " نشعر بفخر كبير لاستضافة هذه البطولة التي ستجمع نخبة من الرياضيين من مختلف الدول.... إنها فرصة رائعة لنا لنظهر للعالم جمال شواطئ البحرين وقدرتنا على تنظيم فعاليات رياضية دولية بمعايير عالية كما نجحنا في النسخ الماضية... وأتوجه بخالص الشكر والتقدير إلى كافة الجهات الداعمة والراعية لهذا الحدث، و أعرب عن امتناني لجميع العاملين الذين يساهمون في تنظيم هذه البطولة وضمان نجاحها، ونرحب بجميع الوفود المشاركة ونتمنى لهم منافسات ناجحة وإقامة ممتعة في البحرين ونأمل أن تكون هذه البطولة فرصة لتعزيز الروابط الرياضية والثقافية بين مختلف الدول المشاركة، وأن تسهم في تعزيز مكانة البحرين كوجهة رياضية مميزة على الصعيدين الإقليمي والدولي..".
{{ article.visit_count }}
وسيشارك في النسخة الحالية من البطولة 6 دول وهي مملكة البحرين الدولة المستضيفة، المملكة العربية السعودية، الكويت، الإمارات، العراق، المغرب والذين سيتنافسون في ثلاث فئات وهي أوبتمست، (العموم – تحت 12 سنة - بنات)، ألكا 4 (عموم – بنات)، ألكا 6 (عموم- تحت 19 سنة – بنات).
وبهذه المناسبة أكد معالي الشيخ خليفة بن عبدالله آل خليفة عن اعتزازه الكبير بتنظيم بطولة البارح الدولية والتي تعد إحدى البطولات العريقة التي تقام على أرض مملكة البحرين وبتنظيم من الاتحاد البحريني للرياضات البحرية حيث تقام هذه النسخة رقم 30 بعد 29 نسخة نظمها الاتحاد خلال السنوات الماضية بنجاح باهر وبمشاركة واسعة من الدول الشقيقة والصديقة.
وعبر معالي الشيخ خليفة بن عبدالله آل خليفة عن اعتزاز الاتحاد بتنظيم هذه البطولة التي تمثل أهمية كبيرة للمنتخبات المشاركة والتي من المتوقع أن تشهد منافسة قوية في فئاتها الثلاث تحضيرا للمشاركات الخارجية القادمة حيث أن البطولة من شأنها أن تسهم في تطوير قدرات البحارة والمتسابقين في ظل المنافسة القوية التي ستشهدها على حصد المراكز الثلاثة الأولى.
وأكد بأن بطولة البارح الدولية حدث رياضي بارز يعكس التزام الاتحاد البحريني للرياضات البحرية بتعزيز الرياضات البحرية وتطويرها في مملكتنا العزيزة و إن تنظيم هذه البطولة يأتي تتويجاً لجهودنا المستمرة في دعم الرياضات البحرية وتوفير الفرص للشباب البحريني والخليجي والعربي ومن مختلف الدول الأخرى للمشاركة في منافسات دولية ذات مستوى عالٍ.
وأضاف " نشعر بفخر كبير لاستضافة هذه البطولة التي ستجمع نخبة من الرياضيين من مختلف الدول.... إنها فرصة رائعة لنا لنظهر للعالم جمال شواطئ البحرين وقدرتنا على تنظيم فعاليات رياضية دولية بمعايير عالية كما نجحنا في النسخ الماضية... وأتوجه بخالص الشكر والتقدير إلى كافة الجهات الداعمة والراعية لهذا الحدث، و أعرب عن امتناني لجميع العاملين الذين يساهمون في تنظيم هذه البطولة وضمان نجاحها، ونرحب بجميع الوفود المشاركة ونتمنى لهم منافسات ناجحة وإقامة ممتعة في البحرين ونأمل أن تكون هذه البطولة فرصة لتعزيز الروابط الرياضية والثقافية بين مختلف الدول المشاركة، وأن تسهم في تعزيز مكانة البحرين كوجهة رياضية مميزة على الصعيدين الإقليمي والدولي..".
