بمناسبة يوم الشباب العربي:
أكد أيمن بن توفيق المؤيد الأمين العام للمجلس الأعلى للشباب والرياضة، أن يوم الشباب العربي الذي يصادف الخامس من يوليو كل عام، يمثل مناسبة مهمة لاستحضار الدور المهم الذي يلعبه الشباب في تنمية المجتمع والنهوض بها، كما أنه مناسبة للاحتفاء بإمكانيات الشباب العربي في مملكة البحرين، والتعرف على أولوياتهم باعتبارهم قادة وشركاء أساسيين أثبتوا جدارتهم بما حققوه من مكتسبات رسخت مكانتهم، وعززت الرهان على وعيهم ونضوج أفكارهم التي تسهم في رسم السياسات المستقبلية الرامية إلى تمكينهم.
وقال أيمن بن توفيق المؤيد يحظى الشباب في البحرين باهتمام كبير وبالغ من قبل حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، حيث يؤمن جلالته حفظه الله ورعاه أن التنمية الراسخة في المملكة مقرونة باشراك الشباب في صناعة المستقبل وسط دعم صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله والذي وضع الشباب كأولوية وركيزة أساسية في برنامج عمل الحكومة الموقرة، عبر توفير فرص تمكين الشباب وتدريبهم وتبوؤهم لمناصب عليا.
وأشار أيمن بن توفيق المؤيد إلى رؤى سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب الداعمة للشباب وتوجيهات سموه بانتهاج استراتيجية داعمة ومحفزة للشباب لدفعهم للمضي قدماً في بذل المزيد من الجهود الرامية لتمكين الشباب البحريني، حتى يتمكنوا من تبوء مكانتهم الحقيقيةوتحقيق أحلامهم في البناء والنمو والأمل.
وعبّر الأمين العام للمجلس الأعلى للشباب والرياضة عن فخره واعتزازه بالشباب البحريني والعربي وإنجازاته المشرفة في مختلف المحافل، مؤكداً بأن الشباب البحريني والعربي طاقات ذهبية تستحق تسليط الضوء عليها، داعيا الشباب البحريني والعربي إلى الاستمرار في تطوير قدراتهم والعمل الجاد والمثابرة على تحقيق الأهداف العظيمة، ورفعة شأن الدول العربية في مختلف المجالات.
وأشاد أيمن بن توفيق المؤيد بالجهد العربي المبذول من قبل الدول العربية الاشقاء والرامية الى تعظيم دور الشباب عبر إطلاق جملة من البرامج الشبابية المشتركة والتي تحمل أهدافًا نبيلة وتساهم في تسليط الضوء على مخرجات الشباب المتميزة.
ونوه أيمن بن توفيق المؤيد الى أن المجلس الأعلى للشباب والرياضة برئاسة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة يعطي أولوية كبيرة للقضايا الشبابية، والعمل على توفير البيئة المناسبة لتطوير مواهبهم وقدراتهم ودعم مشروعاتهم وأفكارهم بما يدفع الشباب للمشاركة في عملية التنمية التي تشهدها المملكة.
أكد أيمن بن توفيق المؤيد الأمين العام للمجلس الأعلى للشباب والرياضة، أن يوم الشباب العربي الذي يصادف الخامس من يوليو كل عام، يمثل مناسبة مهمة لاستحضار الدور المهم الذي يلعبه الشباب في تنمية المجتمع والنهوض بها، كما أنه مناسبة للاحتفاء بإمكانيات الشباب العربي في مملكة البحرين، والتعرف على أولوياتهم باعتبارهم قادة وشركاء أساسيين أثبتوا جدارتهم بما حققوه من مكتسبات رسخت مكانتهم، وعززت الرهان على وعيهم ونضوج أفكارهم التي تسهم في رسم السياسات المستقبلية الرامية إلى تمكينهم.
وقال أيمن بن توفيق المؤيد يحظى الشباب في البحرين باهتمام كبير وبالغ من قبل حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، حيث يؤمن جلالته حفظه الله ورعاه أن التنمية الراسخة في المملكة مقرونة باشراك الشباب في صناعة المستقبل وسط دعم صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله والذي وضع الشباب كأولوية وركيزة أساسية في برنامج عمل الحكومة الموقرة، عبر توفير فرص تمكين الشباب وتدريبهم وتبوؤهم لمناصب عليا.
وأشار أيمن بن توفيق المؤيد إلى رؤى سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب الداعمة للشباب وتوجيهات سموه بانتهاج استراتيجية داعمة ومحفزة للشباب لدفعهم للمضي قدماً في بذل المزيد من الجهود الرامية لتمكين الشباب البحريني، حتى يتمكنوا من تبوء مكانتهم الحقيقيةوتحقيق أحلامهم في البناء والنمو والأمل.
وعبّر الأمين العام للمجلس الأعلى للشباب والرياضة عن فخره واعتزازه بالشباب البحريني والعربي وإنجازاته المشرفة في مختلف المحافل، مؤكداً بأن الشباب البحريني والعربي طاقات ذهبية تستحق تسليط الضوء عليها، داعيا الشباب البحريني والعربي إلى الاستمرار في تطوير قدراتهم والعمل الجاد والمثابرة على تحقيق الأهداف العظيمة، ورفعة شأن الدول العربية في مختلف المجالات.
وأشاد أيمن بن توفيق المؤيد بالجهد العربي المبذول من قبل الدول العربية الاشقاء والرامية الى تعظيم دور الشباب عبر إطلاق جملة من البرامج الشبابية المشتركة والتي تحمل أهدافًا نبيلة وتساهم في تسليط الضوء على مخرجات الشباب المتميزة.
ونوه أيمن بن توفيق المؤيد الى أن المجلس الأعلى للشباب والرياضة برئاسة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة يعطي أولوية كبيرة للقضايا الشبابية، والعمل على توفير البيئة المناسبة لتطوير مواهبهم وقدراتهم ودعم مشروعاتهم وأفكارهم بما يدفع الشباب للمشاركة في عملية التنمية التي تشهدها المملكة.