بقرار مجلس الإدارة وبناء على الإستبيان
قرر مجلس إدارة الاتحاد البحريني للكرة الطائرة الاستمرار بتطبيق نظام الدمج في الموسم المقبل 2024 – 2025 وذلك استكمالا لما تحقق من نجاح وتقدم في تنفيذ النظام خلال الموسمين الماضيين.
ويأتي هذا القرار بناء على الاستبيان الذي أطلقته لجنة المسابقات لقياس الرضا ومعرفة أوجه القصور ومجالات التطوير والحصول على التغذية الراجعة لتعزيز الشفافية بما يضمن الإرتقاء بالكرة الطائرة البحرينية، حيث استهدف الاستبيان شريحة واسعة من الفنيين والإداريين والإعلاميين والحكام وأعضاء مجالس إدارات الأندية وأفادت الآراء بنسبة 61% أن تطبيق نظام الدمج ساهم في تحسين المستوى الفني وخلق أجواء ندية ومنافسة قوية وتحسن ملحوظ في مستوى اللاعبين.
كما خلصت النتائج بنسبة 61% أن تطبيق النظام أتاح الفرصة لوصول فرق إلى ترتيب متقدم غير متوقع وبروز وتميز عناصر شابة وإتاحة الفرصة لمشاركات الطاقات الشابة والاستفادة من خدماتهم كبدلاء والبروز الإعلامي الذي حظيت به جميع الفرق.
وأظهرت النتائج بنسبة 41% أن النظام ساهم في تقليل الإصابات الرياضية وكشفت النتائج بنسبة 61% أن النظام أتاح الفرصة للإستفادة من خدمات البدلاء على نحو جيد وساهم بنسبة 58% في تحسين المستوى الفني لفرق الدرجة الثانية.
وكان النظام ينص على دمج الأندية الـ 14 وتوزيعهم على مجموعتين ليصعد الثلاثة الأوائل من كل مجموعة لدوري عيسى بن راشد للرجال فيما تتلاقى الفرق غير المتأهلة في دوري الاتحاد البحريني للكرة الطائرة.وبناءًا على النتائج التي خرج بها الاستبيان رأي مجلس ادارة الاتحاد الابقاء على نظام المسابقة المعمول به لدوري عيسى بن راشد متمنياً لجميع الفرق المشاركة التوفيق وتقديم مستوى فني متميز
قرر مجلس إدارة الاتحاد البحريني للكرة الطائرة الاستمرار بتطبيق نظام الدمج في الموسم المقبل 2024 – 2025 وذلك استكمالا لما تحقق من نجاح وتقدم في تنفيذ النظام خلال الموسمين الماضيين.
ويأتي هذا القرار بناء على الاستبيان الذي أطلقته لجنة المسابقات لقياس الرضا ومعرفة أوجه القصور ومجالات التطوير والحصول على التغذية الراجعة لتعزيز الشفافية بما يضمن الإرتقاء بالكرة الطائرة البحرينية، حيث استهدف الاستبيان شريحة واسعة من الفنيين والإداريين والإعلاميين والحكام وأعضاء مجالس إدارات الأندية وأفادت الآراء بنسبة 61% أن تطبيق نظام الدمج ساهم في تحسين المستوى الفني وخلق أجواء ندية ومنافسة قوية وتحسن ملحوظ في مستوى اللاعبين.
كما خلصت النتائج بنسبة 61% أن تطبيق النظام أتاح الفرصة لوصول فرق إلى ترتيب متقدم غير متوقع وبروز وتميز عناصر شابة وإتاحة الفرصة لمشاركات الطاقات الشابة والاستفادة من خدماتهم كبدلاء والبروز الإعلامي الذي حظيت به جميع الفرق.
وأظهرت النتائج بنسبة 41% أن النظام ساهم في تقليل الإصابات الرياضية وكشفت النتائج بنسبة 61% أن النظام أتاح الفرصة للإستفادة من خدمات البدلاء على نحو جيد وساهم بنسبة 58% في تحسين المستوى الفني لفرق الدرجة الثانية.
وكان النظام ينص على دمج الأندية الـ 14 وتوزيعهم على مجموعتين ليصعد الثلاثة الأوائل من كل مجموعة لدوري عيسى بن راشد للرجال فيما تتلاقى الفرق غير المتأهلة في دوري الاتحاد البحريني للكرة الطائرة.وبناءًا على النتائج التي خرج بها الاستبيان رأي مجلس ادارة الاتحاد الابقاء على نظام المسابقة المعمول به لدوري عيسى بن راشد متمنياً لجميع الفرق المشاركة التوفيق وتقديم مستوى فني متميز
