يقام من 1 ولغاية 3 أكتوبر بجامعة البحرين
تحت رعاية سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية تستضيف جامعة البحرين النسخة السادسة من الملتقى الشبابي لريادة الأعمال "مايكرو شباب"، والذي تنظمه جمعية المستقبل الشبابية خلال الفترة من 1 إلى 3 أكتوبر المقبل في قاعة الشيخ عبدالعزيز بن محمد آل خليفة بجامعة البحرين بمنطقة الصخير.
وبهذه المناسبة أكد سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة أن الملتقى الشبابي لريادة الأعمال "مايكرو شباب" يعد تأكيدا على التزام مملكة البحرين بدعم الشباب وتمكينهم في مجال ريادة الأعمال.
وأضاف سموه أن الملتقى يعد منصة هامة لتشجيع الابتكار وتعزيز القدرات الريادية لدى الشباب البحريني، مما يساهم في خلق بيئة محفزة للإبداع والتميز، مضيفا سموه أن مثل هذه المبادرات تعتبر خطوة هامة نحو تحقيق التنمية المستدامة وتوفير فرص عمل جديدة للشباب تسهم في تعزيز الاقتصاد الوطني.
وأشاد سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة بالجهود المبذولة من قبل الجهات المنظمة والداعمين لهذا الملتقى، مشددًا على أهمية استمرار مثل هذه الفعاليات التي تعكس رؤية القيادة الرشيدة حفظها الله ورعاها في تمكين الشباب البحريني وتعزيز دورهم في بناء مستقبل الوطن.
وأشار سموه على التزام مملكة البحرين دعم المبادرات التي تسهم في تنمية قدرات الشباب البحريني، معربًا عن أمله في أن يكون هذا الملتقى خطوة جديدة نحو تحقيق أهداف التنمية المستدامة وتعزيز مكانة البحرين كوجهة رائدة في مجال ريادة الأعمال.
ومن جانبه، أكد الدكتور فؤاد محمد الأنصاري رئيس جامعة البحرين أهمية الملتقى بوصفه منصة متخصصة تساعد على نشر ثقافة ريادة الأعمال بين الشباب، مؤكداً بأن ثقافة ريادة الأعمال من شأنها توجيه الخريجين نحو خيارات تأسيس الأعمال، والاستعانة بمختلف الوسائل المتاحة مثل حاضنات الأعمال، ومسرعات الأعمال، وغيرها.
ونوه د. الأنصاري في هذا السياق برعاية سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، للملتقى الشبابي لريادة الأعمال "مايكرو شباب"، واهتمامه البالغ بتطوير قدرات الشباب، وتشجيعهم على إطلاق طاقاتهم والثقة في أنفسهم.
وقال: "إن مجال ريادة الأعمال بات من المجالات المعبرة عن التنمية المستدامة، لتأثيره البالغ على الحراك الاقتصادي في المجتمع، وهو الأمر جعل الحكومة الموقرة برئاسة صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء تولي اهتماماً كبيراً بريادة الأعمال، انطلاقاً من الرؤى الملكية السامية للنهوض بالقطاع الشبابي في مختلف الميادين".
وأشار د. الأنصاري إلى أن الجامعة الوطنية - التي تسعد باستضافة هذا الملتقى المميز - تواصل طرح برنامج بكالوريوس ريادة الأعمال في كلية إدارة الأعمال، بوصفه أحد المسارات المهمة، التي تساعد الشباب على تحقيق أحلامهم في دخول السوق بطريقة علمية ومنهجية.
من جانبه، ثمن السيد صباح عبدالرحمن الزياني رئيس مجلس إدارة جمعية المستقبل الشبابية الرعاية الكريمة والدعم المتواصل من سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية لملتقى "مايكرو شباب"، وبما يشكل الدافع الأكبر لنجاح هذا الملتقى واستمراره في تحقيق الأهداف المرجوة منه وتحقيق رؤية القيادة في تفعيل طاقات الشباب البحريني ودمجهم في مسارات التنمية، وتوسيع مشاركتهم في عملية اتخاذ القرارات وتعزيزها على كافة المستويات.
وأكد الزياني حرص الجمعية على العمل بتوجيهات سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة من أجل مواصلة نجاح هذا الملتقى الذي يعتبر استثمارًا لإمكانات وطاقات الشباب في تنمية وبناء المجتمع ليكونوا عنصراً فاعلاً في الارتقاء باقتصاد الوطن، وبما يعكس مدى اهتمام المملكة وحرصها على وضع الشباب ضمن أولويات العمل الوطني وتطوير مهاراتهم وقدراتهم عبر دعم مشروعاتهم وأفكارهم في مختلف المجالات.
تحت رعاية سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية تستضيف جامعة البحرين النسخة السادسة من الملتقى الشبابي لريادة الأعمال "مايكرو شباب"، والذي تنظمه جمعية المستقبل الشبابية خلال الفترة من 1 إلى 3 أكتوبر المقبل في قاعة الشيخ عبدالعزيز بن محمد آل خليفة بجامعة البحرين بمنطقة الصخير.
وبهذه المناسبة أكد سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة أن الملتقى الشبابي لريادة الأعمال "مايكرو شباب" يعد تأكيدا على التزام مملكة البحرين بدعم الشباب وتمكينهم في مجال ريادة الأعمال.
وأضاف سموه أن الملتقى يعد منصة هامة لتشجيع الابتكار وتعزيز القدرات الريادية لدى الشباب البحريني، مما يساهم في خلق بيئة محفزة للإبداع والتميز، مضيفا سموه أن مثل هذه المبادرات تعتبر خطوة هامة نحو تحقيق التنمية المستدامة وتوفير فرص عمل جديدة للشباب تسهم في تعزيز الاقتصاد الوطني.
وأشاد سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة بالجهود المبذولة من قبل الجهات المنظمة والداعمين لهذا الملتقى، مشددًا على أهمية استمرار مثل هذه الفعاليات التي تعكس رؤية القيادة الرشيدة حفظها الله ورعاها في تمكين الشباب البحريني وتعزيز دورهم في بناء مستقبل الوطن.
وأشار سموه على التزام مملكة البحرين دعم المبادرات التي تسهم في تنمية قدرات الشباب البحريني، معربًا عن أمله في أن يكون هذا الملتقى خطوة جديدة نحو تحقيق أهداف التنمية المستدامة وتعزيز مكانة البحرين كوجهة رائدة في مجال ريادة الأعمال.
ومن جانبه، أكد الدكتور فؤاد محمد الأنصاري رئيس جامعة البحرين أهمية الملتقى بوصفه منصة متخصصة تساعد على نشر ثقافة ريادة الأعمال بين الشباب، مؤكداً بأن ثقافة ريادة الأعمال من شأنها توجيه الخريجين نحو خيارات تأسيس الأعمال، والاستعانة بمختلف الوسائل المتاحة مثل حاضنات الأعمال، ومسرعات الأعمال، وغيرها.
ونوه د. الأنصاري في هذا السياق برعاية سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، للملتقى الشبابي لريادة الأعمال "مايكرو شباب"، واهتمامه البالغ بتطوير قدرات الشباب، وتشجيعهم على إطلاق طاقاتهم والثقة في أنفسهم.
وقال: "إن مجال ريادة الأعمال بات من المجالات المعبرة عن التنمية المستدامة، لتأثيره البالغ على الحراك الاقتصادي في المجتمع، وهو الأمر جعل الحكومة الموقرة برئاسة صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء تولي اهتماماً كبيراً بريادة الأعمال، انطلاقاً من الرؤى الملكية السامية للنهوض بالقطاع الشبابي في مختلف الميادين".
وأشار د. الأنصاري إلى أن الجامعة الوطنية - التي تسعد باستضافة هذا الملتقى المميز - تواصل طرح برنامج بكالوريوس ريادة الأعمال في كلية إدارة الأعمال، بوصفه أحد المسارات المهمة، التي تساعد الشباب على تحقيق أحلامهم في دخول السوق بطريقة علمية ومنهجية.
من جانبه، ثمن السيد صباح عبدالرحمن الزياني رئيس مجلس إدارة جمعية المستقبل الشبابية الرعاية الكريمة والدعم المتواصل من سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية لملتقى "مايكرو شباب"، وبما يشكل الدافع الأكبر لنجاح هذا الملتقى واستمراره في تحقيق الأهداف المرجوة منه وتحقيق رؤية القيادة في تفعيل طاقات الشباب البحريني ودمجهم في مسارات التنمية، وتوسيع مشاركتهم في عملية اتخاذ القرارات وتعزيزها على كافة المستويات.
وأكد الزياني حرص الجمعية على العمل بتوجيهات سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة من أجل مواصلة نجاح هذا الملتقى الذي يعتبر استثمارًا لإمكانات وطاقات الشباب في تنمية وبناء المجتمع ليكونوا عنصراً فاعلاً في الارتقاء باقتصاد الوطن، وبما يعكس مدى اهتمام المملكة وحرصها على وضع الشباب ضمن أولويات العمل الوطني وتطوير مهاراتهم وقدراتهم عبر دعم مشروعاتهم وأفكارهم في مختلف المجالات.
