توج اللاعب الدولي يوسف فلاح بلقب بطولة عبدالكريم الجهرمي الأولى للبولينج، بعد فوزه في المباراة النهائية على اللاعب الفلبيني ديكتير بعد مباراة مثيرة وحماسية حبست الأنفاس حتى نهايتها التي ابتسمت إلى البطل البحريني فلاح، ليتوج بلقب النسخة الأولى من البطولة.
وشهدت الأدوار النهائية إثارة كبيرة بعد تأهل 8 لاعبين، واستفاد يوسف فلاح من تصدره ترتيب اللاعبين المتأهلين ليحجز مقعده في النهائي مباشرة، فيما نجح الفلبيني ديكتير من الفوز في المباراة الأولى على اللاعب الكويتي محمد أبل، ليتأهل لمواجهة اللاعب الإماراتي علي الراشدي وتمكن من تكرار انتصاره والتأهل إلى النهائي.
وحضر رئيس الاتحاد البحريني للبولينج غازي ناس فعاليات اليوم الختامي للبطولة، إلى جانب الداعمين الرئيسيين للبطولة ممثلين في عبدالكريم الجهرمي، ومريم مدارا صاحبة محل 300 بروشوب، إضافة إلى مجموعة كبيرة من الجماهير العاشقة للعبة البولينج، حيث اكتضت صالة أرض المرح بالجفير بالجماهير وسط أجواء تنافسية كبيرة ومثيرة جمعت بين اللاعبين الثمانية المتأهلين.
ومع ختام المنافسات توج عبدالكريم الجهرمي اللاعبين الفائزين بالمراكز الثمانية الأولى في البطولة، حيث حصل على المركز الأول البطل البحريني يوسف فلاح، فيما حصل على المركز الثاني الفلبيني ديكتير، وجاء اللاعب الإماراتي علي الراشدي في المركز الثالث، فيما حصل اللاعب الكويتي محمد أبل على المركز الرابع.
وسيطر اللاعبون البحرينييون على المراكز من الخامس إلى السابع بحصول علي الماس على المركز الخامس، ثم عبدالله عبدالكريم على المركز السادس وأحمد الأنصاري في المركز السابع، فيما حصل اللاعب المصري عبدالله عبدالسلام على المركز الثامن في البطولة.
وتوجت مريم مدارا اللاعب الإماراتي علي الراشدي بجائزة أعلى شوط، واللاعب البحريني الشاب خالد سمير على جائزة أعلى محاولة.
كما تم تكريم الفائزين في منافسات بطولة المخضرمين التي اختتمت يوم الخميس الماضي بحصول اللاعب الكويتي خالد القعود بالمركز الأول في البطولة.
وفي ختام البطولة أعرب رئيس اللجنة المنظمة محمد الجهرمي عن تقديره وامتنانه العميق لكل من ساهم في نجاح هذا الحدث الرياضي البارز، وقال "هذه البطولة لم تكن لتتحقق لولا الرعاية الكريمة والدعم السخي من السيد عبدالكريم الجهرمي، الركيزة الأساسية لهذا الحدث، والذي كان لالتزامه الراسخ ودعمه اللامحدود الفضل في التغلب على التحديات التي واجهناها".
وأضاف "لقد واجهنا العديد من التحديات المعقدة خلال مراحل تنظيم البطولة، سواء على الصعيد التنظيمي أو اللوجستي، ولكن بفضل عزيمة فريق العمل وتكاتف الجميع، تمكنا من تجاوز تلك التحديات وتحقيق نجاح باهر، ليكون هذا الحدث رياضيًا يليق بمكانة البحرين على الساحة الدولية".
وتابع "الدعم الذي قدمه عبدالكريم الجهرمي كان دعامة أساسية لهذا النجاح، وأود أن أتوجه له بجزيل الشكر والعرفان على ثقته الكبيرة وإيمانه بقدرات البحرين في تنظيم واستضافة مثل هذه البطولات الكبيرة، كما لا يفوتني أن أشكر شركاءنا 300 Proshop وأرض المرح على دعمهم السخي، الذي ساهم بشكل جوهري في خلق بيئة مثالية للاعبين والجماهير على حد سواء".
وأثنى محمد الجهرمي على فريق عمل البطولة بقياجة مدير البطولة عيسى تقي الذي قاد عملية التنظيم بكل كفاءة واحترافية، وتجاوز كافة التحديات التي واجهتنا خلال الإعداد للبطولة.
في الختام، قدم الجهرمي تهانيه الحارة للفائزين الذين أبدعوا وقدموا مستويات عالية من الأداء، وأشكر جميع اللاعبين على روحهم التنافسية العالية والتزامهم الذي صنع الفارق في نجاح هذه البطولة. مؤكداً التطلع إلى مزيد من البطولات والتجمعات الرياضية التي ستساهم في تعزيز أواصر الأخوة والتعاون بين دول الخليج.
وكشف الجهرمي في ختام تصريحه وفي رسالة مباشرة عن هذه البطولة لن تكون الأخيرة التي تحمل هذا الأسم، وقال "أؤكد بكل قوة أن هذه البطولة لن تكون الأخيرة التي تحمل هذا الاسم الغالي، ووعد مني شخصيًا أن البطولة ستتواصل كل عام، وستكون أقوى وأكثر إثارة، سواء من حيث التنظيم أو الجوائز".
وشهدت الأدوار النهائية إثارة كبيرة بعد تأهل 8 لاعبين، واستفاد يوسف فلاح من تصدره ترتيب اللاعبين المتأهلين ليحجز مقعده في النهائي مباشرة، فيما نجح الفلبيني ديكتير من الفوز في المباراة الأولى على اللاعب الكويتي محمد أبل، ليتأهل لمواجهة اللاعب الإماراتي علي الراشدي وتمكن من تكرار انتصاره والتأهل إلى النهائي.
وحضر رئيس الاتحاد البحريني للبولينج غازي ناس فعاليات اليوم الختامي للبطولة، إلى جانب الداعمين الرئيسيين للبطولة ممثلين في عبدالكريم الجهرمي، ومريم مدارا صاحبة محل 300 بروشوب، إضافة إلى مجموعة كبيرة من الجماهير العاشقة للعبة البولينج، حيث اكتضت صالة أرض المرح بالجفير بالجماهير وسط أجواء تنافسية كبيرة ومثيرة جمعت بين اللاعبين الثمانية المتأهلين.
ومع ختام المنافسات توج عبدالكريم الجهرمي اللاعبين الفائزين بالمراكز الثمانية الأولى في البطولة، حيث حصل على المركز الأول البطل البحريني يوسف فلاح، فيما حصل على المركز الثاني الفلبيني ديكتير، وجاء اللاعب الإماراتي علي الراشدي في المركز الثالث، فيما حصل اللاعب الكويتي محمد أبل على المركز الرابع.
وسيطر اللاعبون البحرينييون على المراكز من الخامس إلى السابع بحصول علي الماس على المركز الخامس، ثم عبدالله عبدالكريم على المركز السادس وأحمد الأنصاري في المركز السابع، فيما حصل اللاعب المصري عبدالله عبدالسلام على المركز الثامن في البطولة.
وتوجت مريم مدارا اللاعب الإماراتي علي الراشدي بجائزة أعلى شوط، واللاعب البحريني الشاب خالد سمير على جائزة أعلى محاولة.
كما تم تكريم الفائزين في منافسات بطولة المخضرمين التي اختتمت يوم الخميس الماضي بحصول اللاعب الكويتي خالد القعود بالمركز الأول في البطولة.
وفي ختام البطولة أعرب رئيس اللجنة المنظمة محمد الجهرمي عن تقديره وامتنانه العميق لكل من ساهم في نجاح هذا الحدث الرياضي البارز، وقال "هذه البطولة لم تكن لتتحقق لولا الرعاية الكريمة والدعم السخي من السيد عبدالكريم الجهرمي، الركيزة الأساسية لهذا الحدث، والذي كان لالتزامه الراسخ ودعمه اللامحدود الفضل في التغلب على التحديات التي واجهناها".
وأضاف "لقد واجهنا العديد من التحديات المعقدة خلال مراحل تنظيم البطولة، سواء على الصعيد التنظيمي أو اللوجستي، ولكن بفضل عزيمة فريق العمل وتكاتف الجميع، تمكنا من تجاوز تلك التحديات وتحقيق نجاح باهر، ليكون هذا الحدث رياضيًا يليق بمكانة البحرين على الساحة الدولية".
وتابع "الدعم الذي قدمه عبدالكريم الجهرمي كان دعامة أساسية لهذا النجاح، وأود أن أتوجه له بجزيل الشكر والعرفان على ثقته الكبيرة وإيمانه بقدرات البحرين في تنظيم واستضافة مثل هذه البطولات الكبيرة، كما لا يفوتني أن أشكر شركاءنا 300 Proshop وأرض المرح على دعمهم السخي، الذي ساهم بشكل جوهري في خلق بيئة مثالية للاعبين والجماهير على حد سواء".
وأثنى محمد الجهرمي على فريق عمل البطولة بقياجة مدير البطولة عيسى تقي الذي قاد عملية التنظيم بكل كفاءة واحترافية، وتجاوز كافة التحديات التي واجهتنا خلال الإعداد للبطولة.
في الختام، قدم الجهرمي تهانيه الحارة للفائزين الذين أبدعوا وقدموا مستويات عالية من الأداء، وأشكر جميع اللاعبين على روحهم التنافسية العالية والتزامهم الذي صنع الفارق في نجاح هذه البطولة. مؤكداً التطلع إلى مزيد من البطولات والتجمعات الرياضية التي ستساهم في تعزيز أواصر الأخوة والتعاون بين دول الخليج.
وكشف الجهرمي في ختام تصريحه وفي رسالة مباشرة عن هذه البطولة لن تكون الأخيرة التي تحمل هذا الأسم، وقال "أؤكد بكل قوة أن هذه البطولة لن تكون الأخيرة التي تحمل هذا الاسم الغالي، ووعد مني شخصيًا أن البطولة ستتواصل كل عام، وستكون أقوى وأكثر إثارة، سواء من حيث التنظيم أو الجوائز".