مع فوزه يوم الاثنين بجائزة الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) لأفضل لاعب في العالم ، عادل البرتغالي كريستيانو رونالدو رصيد منافسه التقليدي ليونيل ميسي في عدد الجوائز الفردية الكبيرة.
وأحرز رونالدو ألقاب دوري أبطال أوروبا وكأس السوبر الأوروبي وكأس العالم للأندية مع ريال مدريد خلال عام 2016 كما توج جهوده مع المنتخب البرتغالي بلقب يورو 2016 ليحرز جائزة أفضل لاعب في العالم لعام 2016 في استفتاء الفيفا عن جدارة.
وكان رونالدو استعرض أمس يوم السبت الكرات الذهبية الأربع التي حصل عليها في استفتاء أفضل لاعب في العالم خلال أعوام 2007 و2008 و2009 و2016 وهي الجائزة المقدمة من مجلة "فرانس فوتبول" الفرنسية الرياضية المتخصصة علما بأن جائزة المجلة اندمجت مع جائزة الفيفا في ست سنوات متتالية من 2010 إلى 2015.
ومع انفصال الجائزتين مجددا في 2016 ، حصد رونالدو الجائزتين سويا فيما غاب ميسي عن الحفل الذي أقيم اليوم الاثنين في مدينة زيوريخ السويسرية.
وأصبحت الجائزة التي حصل عليها هي الجائزة الكبيرة الثامنة لرونالدو معادلا بهذا رصيد ميسي من الجوائز لكبيرة.
وقاد رونالدو 31/ عاما/ الريال للتتويج بلقبه الحادي عشر في دوري الأبطال ثم فاز مع المنتخب البرتغالي بأول لقب له في بطولات كأس الأمم الأوروبية وإن اضطر رونالدو للخروج من المباراة النهائية ليورو 2016 بعد 24 دقيقة من بدايتها للإصابة.
وتوج ميسي بلقب الدوري الأسباني مع برشلونة في الموسم الماضي لكنه فشل مجددا في إحراز لقب كأس أمم أمريكا الجنوبية (كوبا أمريكا) مع المنتخب الأرجنتيني وسقط مع الفريق أمام منتخب تشيلي في نهائي النسخة المئوية للبطولة (كوبا أمريكا 2016) بالولايات المتحدة.
وتوج رونالدو بالكرة الذهبية الأولى له في 2008 كما فاز بها مجددا في 2016 بعد انفصال الجائزتين.
وخلال اندماج الجائزتين منذ 2010 إلى 2015 ، فاز بها رونالدو في 2013 و2014 فيما كانت الجائزة كما فاز بجائزة الفيفا في 2008 وفاز بجائزة أفضل لاعب في أوروبا عامي 2014 و2016.
وفي المقابل ، فاز ميسي بجائزتي الفيفا والكرة الذهبية في 2009 وفاز بالجائزة الموحدة أربع مرات في 2010 و2011 و2012 و2015 كما توج بجائزة أفضل لاعب أوروبي في 2011 و2015.
{{ article.visit_count }}
وأحرز رونالدو ألقاب دوري أبطال أوروبا وكأس السوبر الأوروبي وكأس العالم للأندية مع ريال مدريد خلال عام 2016 كما توج جهوده مع المنتخب البرتغالي بلقب يورو 2016 ليحرز جائزة أفضل لاعب في العالم لعام 2016 في استفتاء الفيفا عن جدارة.
وكان رونالدو استعرض أمس يوم السبت الكرات الذهبية الأربع التي حصل عليها في استفتاء أفضل لاعب في العالم خلال أعوام 2007 و2008 و2009 و2016 وهي الجائزة المقدمة من مجلة "فرانس فوتبول" الفرنسية الرياضية المتخصصة علما بأن جائزة المجلة اندمجت مع جائزة الفيفا في ست سنوات متتالية من 2010 إلى 2015.
ومع انفصال الجائزتين مجددا في 2016 ، حصد رونالدو الجائزتين سويا فيما غاب ميسي عن الحفل الذي أقيم اليوم الاثنين في مدينة زيوريخ السويسرية.
وأصبحت الجائزة التي حصل عليها هي الجائزة الكبيرة الثامنة لرونالدو معادلا بهذا رصيد ميسي من الجوائز لكبيرة.
وقاد رونالدو 31/ عاما/ الريال للتتويج بلقبه الحادي عشر في دوري الأبطال ثم فاز مع المنتخب البرتغالي بأول لقب له في بطولات كأس الأمم الأوروبية وإن اضطر رونالدو للخروج من المباراة النهائية ليورو 2016 بعد 24 دقيقة من بدايتها للإصابة.
وتوج ميسي بلقب الدوري الأسباني مع برشلونة في الموسم الماضي لكنه فشل مجددا في إحراز لقب كأس أمم أمريكا الجنوبية (كوبا أمريكا) مع المنتخب الأرجنتيني وسقط مع الفريق أمام منتخب تشيلي في نهائي النسخة المئوية للبطولة (كوبا أمريكا 2016) بالولايات المتحدة.
وتوج رونالدو بالكرة الذهبية الأولى له في 2008 كما فاز بها مجددا في 2016 بعد انفصال الجائزتين.
وخلال اندماج الجائزتين منذ 2010 إلى 2015 ، فاز بها رونالدو في 2013 و2014 فيما كانت الجائزة كما فاز بجائزة الفيفا في 2008 وفاز بجائزة أفضل لاعب في أوروبا عامي 2014 و2016.
وفي المقابل ، فاز ميسي بجائزتي الفيفا والكرة الذهبية في 2009 وفاز بالجائزة الموحدة أربع مرات في 2010 و2011 و2012 و2015 كما توج بجائزة أفضل لاعب أوروبي في 2011 و2015.