مني نادي ميلان بخسارته الثالثة على التوالي في الدوري الإيطالي لكرة القدم، بسقوطه أمس أمام ضيفه سمبدوريا صفر-1 في المرحلة الثالثة والعشرين، ما وجه ضربة لآماله بالمشاركة في المسابقات الأوروبية الموسم المقبل.
وبقي ميلان بهذه الخسارة ثامن الترتيب.
كما أن ميلان يبتعد بفارق عشر نقاط عن روما الذي يحتل المركز الثالث، آخر المراكز المؤهلة لدوري أبطال أوروبا، والذي لديه فرصة توسيع الفارق عندما يلتقي فيورنتينا الثلاثاء.
وكان مدرب ميلان فينتشنزو مونتيلا يمني النفس بمنافسة فريقه على أحد المراكز المؤهلة لدوري الأبطال الأوروبي، البطولة التي أحرز النادي العريق لقبها سبع مرات.
إلا أن النادي يعاني حالياً من عدد الإصابات، أبرزها لجاكومو بونافنتورا الذي انتهى موسمه بعد خضوعه لجراحة في العضلة المقربة الطويلة اليسرى، والمدافعين ماتيا دي شيليو ولوكا أنطونيلي.
وأحرز سمبدوريا هدف المباراة الوحيد في الدقيقة 70 بركلة جزاء انبرى لها الكولومبي لويس مورييل وأودعها في شباك الحارس جيانلويجي دوناروما، بعد خطأ من الأرجنتيني الأصل غابريال باليتا على فابيو كوالياريلا.
وهو الفوز الأول لسمبدوريا على ميلان منذ 2012. وبعد فوزه الأسبوع الماضي على روما 3-2، بات النادي حالياً في المركز العاشر، بفارق 21 نقطة عن المتصدر.
وبقي ميلان بهذه الخسارة ثامن الترتيب.
كما أن ميلان يبتعد بفارق عشر نقاط عن روما الذي يحتل المركز الثالث، آخر المراكز المؤهلة لدوري أبطال أوروبا، والذي لديه فرصة توسيع الفارق عندما يلتقي فيورنتينا الثلاثاء.
وكان مدرب ميلان فينتشنزو مونتيلا يمني النفس بمنافسة فريقه على أحد المراكز المؤهلة لدوري الأبطال الأوروبي، البطولة التي أحرز النادي العريق لقبها سبع مرات.
إلا أن النادي يعاني حالياً من عدد الإصابات، أبرزها لجاكومو بونافنتورا الذي انتهى موسمه بعد خضوعه لجراحة في العضلة المقربة الطويلة اليسرى، والمدافعين ماتيا دي شيليو ولوكا أنطونيلي.
وأحرز سمبدوريا هدف المباراة الوحيد في الدقيقة 70 بركلة جزاء انبرى لها الكولومبي لويس مورييل وأودعها في شباك الحارس جيانلويجي دوناروما، بعد خطأ من الأرجنتيني الأصل غابريال باليتا على فابيو كوالياريلا.
وهو الفوز الأول لسمبدوريا على ميلان منذ 2012. وبعد فوزه الأسبوع الماضي على روما 3-2، بات النادي حالياً في المركز العاشر، بفارق 21 نقطة عن المتصدر.