توج سعادة السيد هشام بن محمد الجودر والدكتور ماهر الشاعر الرئيس التنفيذي لديار المحرق وزارة شئون الشباب والرياضة بطلا لمسابقة كرة القدم للوزارات وذلك بعد فوزه في المباراة النهائية على فريق جهاز المساحة بركلات الترجيح بنتيجة ثلاثة اهداف مقابل هدف، وكانت المباراة انتهت بالتعادل الايجابي بنتيجة ثلاثة اهداف لكلا الفريق بعد أن اتسمت المباراة بالإثارة والندية بين الفريقين اللذين سعيا الى تحقيق الفوز.
كما التقى سعادة السيد هشام بن محمد الجودر بعدد من المشاركين في مسابقات كرة القدم والكرة الطائرة وكرة اليد ضمن مهرجان الالعاب الشاطئية حيث أشاد بالمشاركة الواسعة من قبل الشباب البحريني في هذا المهرجان والتفاعل الايجابي معه من خلال تشكيل العديد من الفرق التي تنافسه بروح رياضية على لقب المسابقات مشيرا الى أن المشاركة الكبيرة من قبل تلك الفرق ساهمت في نجاح المهرجان والوصول الى الاهداف الوطنية والرياضية التي وجد من أجلها.
وأكد أن مهرجان 98.4 للألعاب الشاطئية تأتي ضمن برامج وزارة شئون الشباب والرياضة بذكرى ميثاق العمل الوطني إضافة الى أن إقامة النسخة الثالثة جاءت بعد أن شكلت البطولة الأولى نقلة نوعية جديدة في تاريخ البرامج الرياضية الشاطئية المقدمة للشباب الأمر الذي يتوافق مع توجيهات سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشئون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الاولمبية البحرينية الرامية الى تكثيف الأنشطة والبرامج الشبابية واستقطاب أكبر عدد ممكن من الشباب للمشاركة فيها بما يسهم في الارتقاء بمواهبهم وتعزيز إسهاماتها في تطوير القطاع الشبابي والرياضي.
هذا وشهدت منافسات الكرة الطائرة وكرة اليد وكرة السلة قوية واثارة في مبارياتها مع دخولها مرحلة الحسم باقامة مباريات الادوار النهائية حيث تتنافس الفرق الرياضية من أجل خطف المراكز الاولى في المسابقات.
وأقيمت منافسات البطولات المختلفة والتي كان من ابرزها بطولة كرة القدم للجاليات والمراكز الشبابية والاندية الوطنية بالاضافة منافسات الكرة الطائرة وكرة اليد.
وفي شأن البرامج المصاحبة للمهرجان فقد شهد جري الانوار مشاركة كبيرة وواسعة باعتباره من البرامج الجديدة والتي اضفت المزيد من الإثارة والتشويق للمشاركين والجماهير حيث يقام السباق لأول مرة في مملكة البحرين، وحرصت وزارة شئون الشباب والرياضة على تقسيم المشاركين فى مجموعتين الاولى للكبار لمسافة كيلومتر ونصف والثانية للصغار لمسافة 500 متر وقامت بتوفير كافة مستلزمات السباق والانوار اللازمة لذلك الأمر الذي اعطى السباق رونقاً خاصاً وجمالاً متميزاً وظهرا ذلك من خلال اشتراك جميع المتسابقين بارتداء وحمل المصابيح المشعة.
ويأتي استحداث وزارة شئون الشباب والرياضة لجري الانوار بهدف تشجيع المواطنين والمقيمين على ممارسة الرياضة بأسلوب ترفيهي مغاير ولتعزيز بعض المفاهيم الهامة ومنها أن الرياضة أسلوب حياة والرياضة للجميع.
كما استقطب مارثون الالوان الذي اقامته وزارة شئون الشباب والرياضة على هامش المهرجان جماهير كبيرة من مختلف الاعمار حيث حرص الجميع على التواجد المبكر في موقع اقامة الحدث بشواطئ مراسي البحرين وقاموا بالتسجيل تمهيدا للمشاركة في السباق الذي يعتبر واحدا من السباقات المتميزة التي تحمل طابعا رياضيا وترفيها.
وساهم السباق الذي يعتبر من السباقات الأكثر متعة على الإطلاق في تعريف المشاركين باهمية الرياضة وممارسة الرياضية تشجيع الأفراد على المشاركة بنشاطات خارجية مرحة تطفي نوعا من الاثارة والمرح على جميع المشاركين.
وشهدت مسابقة تخطي الحواجز مشاركة كبيرة وواسعة من قبل شباب البحرين الذين أبدوا حماسة كبيرة من أجل تخطي تلك الحواجز التي صممت بعناية تامة للتعرف على مدى امكانية وقدرات الشباب لتخي تلك الحواجز، ويعتبر هذه البرنامج واحدا من البرامج المهمة التي تساهم في تنمية فكر الشباب والتعرف على إمكانياتهم في تخطي الحواجز المصطنعة.
كما التقى سعادة السيد هشام بن محمد الجودر بعدد من المشاركين في مسابقات كرة القدم والكرة الطائرة وكرة اليد ضمن مهرجان الالعاب الشاطئية حيث أشاد بالمشاركة الواسعة من قبل الشباب البحريني في هذا المهرجان والتفاعل الايجابي معه من خلال تشكيل العديد من الفرق التي تنافسه بروح رياضية على لقب المسابقات مشيرا الى أن المشاركة الكبيرة من قبل تلك الفرق ساهمت في نجاح المهرجان والوصول الى الاهداف الوطنية والرياضية التي وجد من أجلها.
وأكد أن مهرجان 98.4 للألعاب الشاطئية تأتي ضمن برامج وزارة شئون الشباب والرياضة بذكرى ميثاق العمل الوطني إضافة الى أن إقامة النسخة الثالثة جاءت بعد أن شكلت البطولة الأولى نقلة نوعية جديدة في تاريخ البرامج الرياضية الشاطئية المقدمة للشباب الأمر الذي يتوافق مع توجيهات سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشئون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الاولمبية البحرينية الرامية الى تكثيف الأنشطة والبرامج الشبابية واستقطاب أكبر عدد ممكن من الشباب للمشاركة فيها بما يسهم في الارتقاء بمواهبهم وتعزيز إسهاماتها في تطوير القطاع الشبابي والرياضي.
هذا وشهدت منافسات الكرة الطائرة وكرة اليد وكرة السلة قوية واثارة في مبارياتها مع دخولها مرحلة الحسم باقامة مباريات الادوار النهائية حيث تتنافس الفرق الرياضية من أجل خطف المراكز الاولى في المسابقات.
وأقيمت منافسات البطولات المختلفة والتي كان من ابرزها بطولة كرة القدم للجاليات والمراكز الشبابية والاندية الوطنية بالاضافة منافسات الكرة الطائرة وكرة اليد.
وفي شأن البرامج المصاحبة للمهرجان فقد شهد جري الانوار مشاركة كبيرة وواسعة باعتباره من البرامج الجديدة والتي اضفت المزيد من الإثارة والتشويق للمشاركين والجماهير حيث يقام السباق لأول مرة في مملكة البحرين، وحرصت وزارة شئون الشباب والرياضة على تقسيم المشاركين فى مجموعتين الاولى للكبار لمسافة كيلومتر ونصف والثانية للصغار لمسافة 500 متر وقامت بتوفير كافة مستلزمات السباق والانوار اللازمة لذلك الأمر الذي اعطى السباق رونقاً خاصاً وجمالاً متميزاً وظهرا ذلك من خلال اشتراك جميع المتسابقين بارتداء وحمل المصابيح المشعة.
ويأتي استحداث وزارة شئون الشباب والرياضة لجري الانوار بهدف تشجيع المواطنين والمقيمين على ممارسة الرياضة بأسلوب ترفيهي مغاير ولتعزيز بعض المفاهيم الهامة ومنها أن الرياضة أسلوب حياة والرياضة للجميع.
كما استقطب مارثون الالوان الذي اقامته وزارة شئون الشباب والرياضة على هامش المهرجان جماهير كبيرة من مختلف الاعمار حيث حرص الجميع على التواجد المبكر في موقع اقامة الحدث بشواطئ مراسي البحرين وقاموا بالتسجيل تمهيدا للمشاركة في السباق الذي يعتبر واحدا من السباقات المتميزة التي تحمل طابعا رياضيا وترفيها.
وساهم السباق الذي يعتبر من السباقات الأكثر متعة على الإطلاق في تعريف المشاركين باهمية الرياضة وممارسة الرياضية تشجيع الأفراد على المشاركة بنشاطات خارجية مرحة تطفي نوعا من الاثارة والمرح على جميع المشاركين.
وشهدت مسابقة تخطي الحواجز مشاركة كبيرة وواسعة من قبل شباب البحرين الذين أبدوا حماسة كبيرة من أجل تخطي تلك الحواجز التي صممت بعناية تامة للتعرف على مدى امكانية وقدرات الشباب لتخي تلك الحواجز، ويعتبر هذه البرنامج واحدا من البرامج المهمة التي تساهم في تنمية فكر الشباب والتعرف على إمكانياتهم في تخطي الحواجز المصطنعة.
