يعتبر البرتغالي كريستيانو رونالدو، نجم نادي ريال مدريد، متصدر الدوري الإسباني لكرة القدم، النجم الأول داخل الفريق الملكي وقاده لتحقيق ألقاب عديدة في السنوات الأخيرة منها لقبي دوري أبطال أوروبا في 2014 و2016.
ولكن بدأ النجم البرتغالي في الآونة الأخيرة، في إظهار لمحات عن تراجع في مستواه بشكل رهيب، إذ لم يعد حاسماً كما كان من قبل، وهو الأمر الذي يثير مخاوف كبيرة لدى قادة ريال مدريد.
وكشفت صحيفة "دياريو جول" الإسبانية، أن رئيس ريال مدريد، فلورنتينو بيريز، بدأ من الآن التفكير في قرب رحيل رونالدو، إذ يرى أنه دخل الرمق الأخير من مسيرته.
تراجع مستوى رونالدو يثير تخوف كبيرة لقادة النادي الملكي، فعلى سبيل المثال لم يكن حاسماً في آخر مباراة أمام فياريال بالليجا، فقد سجل ركلة جزاء وأهدر العديد من الفرص، وكان للويلزي جاريث بيل أو موراتا الفضل الكبير في عودة الملكي للنتيجة وتحقيق النقاط الثلاث.
ووفقاً لمصادر الصحيفة الإسبانية، فإن رئيس ريال مدريد يرى أن موسم 2018-2019 سيكون التوقيت الأفضل لبيع صاروخ ماديرا، وذلك للحصول على مبلغ ضخم من رحيله.
ويعتقد قادة ريال مدريد أن وجهة رونالدو قد تكون الدوري الصيني، وأن النجم البرتغالي قد يتجاوز صفقة كارلوس تيفيز والذي يعتبر حالياً الأعلى أجراً براتب سنوي يناهز 40 مليون يورو.
{{ article.visit_count }}
ولكن بدأ النجم البرتغالي في الآونة الأخيرة، في إظهار لمحات عن تراجع في مستواه بشكل رهيب، إذ لم يعد حاسماً كما كان من قبل، وهو الأمر الذي يثير مخاوف كبيرة لدى قادة ريال مدريد.
وكشفت صحيفة "دياريو جول" الإسبانية، أن رئيس ريال مدريد، فلورنتينو بيريز، بدأ من الآن التفكير في قرب رحيل رونالدو، إذ يرى أنه دخل الرمق الأخير من مسيرته.
تراجع مستوى رونالدو يثير تخوف كبيرة لقادة النادي الملكي، فعلى سبيل المثال لم يكن حاسماً في آخر مباراة أمام فياريال بالليجا، فقد سجل ركلة جزاء وأهدر العديد من الفرص، وكان للويلزي جاريث بيل أو موراتا الفضل الكبير في عودة الملكي للنتيجة وتحقيق النقاط الثلاث.
ووفقاً لمصادر الصحيفة الإسبانية، فإن رئيس ريال مدريد يرى أن موسم 2018-2019 سيكون التوقيت الأفضل لبيع صاروخ ماديرا، وذلك للحصول على مبلغ ضخم من رحيله.
ويعتقد قادة ريال مدريد أن وجهة رونالدو قد تكون الدوري الصيني، وأن النجم البرتغالي قد يتجاوز صفقة كارلوس تيفيز والذي يعتبر حالياً الأعلى أجراً براتب سنوي يناهز 40 مليون يورو.
