أعرب رئيس الاتحاد البحريني لكرة القدم، الشيخ علي بن خليفة بن أحمد آل خليفة، عن اعتزازه الكبير بتشريف سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب، رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، رئيس اللجنة الأولمبية، للمباراة النهائية لكأس الملك، التي أقيمت الخميس بين فريقي المنامة والمحرق، بالنيابة عن راعي الحفل حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى.
وقال رئيس اتحاد الكرة إن حضوره سموه جاء ليؤكد دعمه الكبير للرياضة البحرينية، وكرة القدم على وجه التعيين، مثمنا الدعم المقدم من قبل سموه لقطاعي الشباب والرياضة، مشيرا إلى أن هذا الدعم كان له أبلغ الأثر في بروز مملكة البحرين على ساحة الرياضة العالمية، من خلال تحقيقها لإنجازات مختلفة سواء على المستويات الفنية أو التنظيمية أو الإدارية.
وأكد أن حرص سموه على تكريم الجهات الراعية والداعمة لمسابقة كأس الملك للعام 2017، تأتي لتؤكد وقوف سموه مع الكرة البحرينية باعتبارها واجهة مشرقة للرياضة البحرينية، خصوصا وأن المسابقة التي ينظمها الاتحاد تعتبر الأغلى وتحمل اسم الرياضي الأول في المملكة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى.
وبين رئيس اتحاد الكرة أن الالتفاف الكبير والدعم المتواصل الذي حظيت به مسابقة كأس الملك خلال هذا العام من قبل مختلف الجهات أكد المكانة المتميزة للبطولة في نفوس الرياضيين خصوصا، والبحرينيين على وجه العموم.
وقال إن هذه الرعايات المختلفة شكلت خريطة نجاح للبطولة خلال هذا العام، مشيرا إلى الدور الكبير والبارز لمختلف الرعاة في إثراء البطولة على جميع المستويات.
ولفت إلى أن ما قدمه اتحاد الكرة خلال نسخة هذا العام من بطولة كأس الملك يأتي تأكيدا على الاهتمام الكبير الذي يوليه الاتحاد بالمسابقة، مبيناً أن أشكال الرعاية المختلفة التي قدمتها الجهات الداعمة تمثل خطا من خطوط اتحاد الكرة في دعم مسيرة الكرة البحرينية، وذلك من خلال الارتقاء بها على مختلف الأصعدة.
وقال رئيس اتحاد الكرة إن حضوره سموه جاء ليؤكد دعمه الكبير للرياضة البحرينية، وكرة القدم على وجه التعيين، مثمنا الدعم المقدم من قبل سموه لقطاعي الشباب والرياضة، مشيرا إلى أن هذا الدعم كان له أبلغ الأثر في بروز مملكة البحرين على ساحة الرياضة العالمية، من خلال تحقيقها لإنجازات مختلفة سواء على المستويات الفنية أو التنظيمية أو الإدارية.
وأكد أن حرص سموه على تكريم الجهات الراعية والداعمة لمسابقة كأس الملك للعام 2017، تأتي لتؤكد وقوف سموه مع الكرة البحرينية باعتبارها واجهة مشرقة للرياضة البحرينية، خصوصا وأن المسابقة التي ينظمها الاتحاد تعتبر الأغلى وتحمل اسم الرياضي الأول في المملكة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى.
وبين رئيس اتحاد الكرة أن الالتفاف الكبير والدعم المتواصل الذي حظيت به مسابقة كأس الملك خلال هذا العام من قبل مختلف الجهات أكد المكانة المتميزة للبطولة في نفوس الرياضيين خصوصا، والبحرينيين على وجه العموم.
وقال إن هذه الرعايات المختلفة شكلت خريطة نجاح للبطولة خلال هذا العام، مشيرا إلى الدور الكبير والبارز لمختلف الرعاة في إثراء البطولة على جميع المستويات.
ولفت إلى أن ما قدمه اتحاد الكرة خلال نسخة هذا العام من بطولة كأس الملك يأتي تأكيدا على الاهتمام الكبير الذي يوليه الاتحاد بالمسابقة، مبيناً أن أشكال الرعاية المختلفة التي قدمتها الجهات الداعمة تمثل خطا من خطوط اتحاد الكرة في دعم مسيرة الكرة البحرينية، وذلك من خلال الارتقاء بها على مختلف الأصعدة.