قبل 3 أسابيع سجل أنخيل دي ماريا، نجم باريس سان جيرمان، هدفين ليقود فريقه إلى فوز ساحق 4-صفر على برشلونة، في ذهاب دور الـ16 من دوري أبطال أوروبا، والآن، ستكون معظم الأضواء مسلطة عليه مع عودته إلى استاد "كامب نو" اليوم، في مباراة الإياب، ليمثل مجدداً الكابوس بالنسبة للفريق الكتالوني الذي عانى من أهداف هذا النجم الأرجنتيني في الماضي.
ويسعى برشلونة لتحقيق "معجزة" بتسجيل 4 أهداف على الأقل لتعويض الخسارة في مباراة الذهاب، مع عدم استقبال أهداف، ما يعني أنه سيكون بحاجة لإيقاف خطورة دي ماريا.
وسبق لدي ماريا أن وجه لدغاته لبرشلونة مرتين عندما كان لاعباً في صفوف ريال مدريد، لكن لدغته الجديد قد تصبح الأقوى والأكثر تأثيرا في برشلونة، حيث يستطيع نجم التانجو الأرجنتيني قيادة فريقه للإطاحة بالفريق الكتالوني من دوري الأبطال لتكون المرة الثالثة التي يضرب فيها دي ماريا طموحات البارسا.
وفي 23 أغسطس 2012، سجل دي ماريا الهدف الثاني لريال مدريد، فريقه الأسبق، في الدقيقة 85 من مباراة الذهاب بكأس السوبر الإسباني ليقلص تفوق برشلونة الذي فاز في هذه المباراة 3-2.
وكان لهذا الهدف دور بارز في فوز الريال باللقب في بداية موسم 2012-2013، حيث تغلب الفريق الملكي على برشلونة 2-1 في مباراة الإياب بمدريد.
وبعدها بأقل من عامين، سجل دي ماريا الهدف الأول ريال مدريد ليقوده إلى فوز ثمين 2-1 على برشلونة في المباراة النهائية لكأس ملك إسبانيا، ليتوج الريال بلقب غالٍ في 16 أبريل 2014.
ورغم وجود العديد من النجوم في صفوف باريس سان جيرمان، يضع برشلونة حسابات خاصة للنجم الأرجنتيني الذي يطمح إلى الفوز مع سان جيرمان بلقب دوري الأبطال، علماً بأنه لعب دوراً بارزاً في فوز الريال بلقب البطولة نفسها في 2014.
=
المختار
{{ article.visit_count }}
ويسعى برشلونة لتحقيق "معجزة" بتسجيل 4 أهداف على الأقل لتعويض الخسارة في مباراة الذهاب، مع عدم استقبال أهداف، ما يعني أنه سيكون بحاجة لإيقاف خطورة دي ماريا.
وسبق لدي ماريا أن وجه لدغاته لبرشلونة مرتين عندما كان لاعباً في صفوف ريال مدريد، لكن لدغته الجديد قد تصبح الأقوى والأكثر تأثيرا في برشلونة، حيث يستطيع نجم التانجو الأرجنتيني قيادة فريقه للإطاحة بالفريق الكتالوني من دوري الأبطال لتكون المرة الثالثة التي يضرب فيها دي ماريا طموحات البارسا.
وفي 23 أغسطس 2012، سجل دي ماريا الهدف الثاني لريال مدريد، فريقه الأسبق، في الدقيقة 85 من مباراة الذهاب بكأس السوبر الإسباني ليقلص تفوق برشلونة الذي فاز في هذه المباراة 3-2.
وكان لهذا الهدف دور بارز في فوز الريال باللقب في بداية موسم 2012-2013، حيث تغلب الفريق الملكي على برشلونة 2-1 في مباراة الإياب بمدريد.
وبعدها بأقل من عامين، سجل دي ماريا الهدف الأول ريال مدريد ليقوده إلى فوز ثمين 2-1 على برشلونة في المباراة النهائية لكأس ملك إسبانيا، ليتوج الريال بلقب غالٍ في 16 أبريل 2014.
ورغم وجود العديد من النجوم في صفوف باريس سان جيرمان، يضع برشلونة حسابات خاصة للنجم الأرجنتيني الذي يطمح إلى الفوز مع سان جيرمان بلقب دوري الأبطال، علماً بأنه لعب دوراً بارزاً في فوز الريال بلقب البطولة نفسها في 2014.
=
المختار