أكد رئيس مجلس إدارة الاتحاد البحريني لكرة القدم، الشيخ علي بن خليفة بن أحمد آل خليفة أن المشاركة الفعالة لأعضاء الجمعية العمومية للاتحاد في اجتماعها العادي مؤخراً جاء ليؤكد النجاح الكبير الذي حققه الاجتماع، والذي شهد انتخابات مجلس الإدارة الجديد للدورة الانتخابية الممتدة حتى العام 2020 موضحاً أن عمل المجلس خلال السنوات الأربع المقبلة سيكون قائما على استراتيجية مدروسة سيتم الإعلان عنها خلال الشهرين المقبلين.
وقد الشيخ علي بن خليفة، شكره إلى رئيس الاتحاد جميع أعضاء الجمعية العمومية بعد إثرائهم للاجتماع المنعقد، عبر تقديم المقترحات البناءة، والتي تهدف في المقام الأول لخدمة الكرة البحرينية.
وبارك الشيخ علي بن خليفة بن أحمد آل خليفة لجميع الشخصيات الفائزة بعضوية الاتحاد للدورة الجديدة، مقدما التهنئة للأعضاء الجدد الذين دخلوا تشكيل مجلس الإدارة، والذين بلغت نسبتهم 55% من المجلس الجديد.
وقال:"إن وجود هذا التغيير في المجلس الجديد للاتحاد الذي يعد أهم وأكبر الاتحادات يعني وجود العديد من الأفكار الجديدة التي سيتم طرحها على طاولة مجلس الإدارة، خاصة وأن المجلس يضم حاليا خليطا بين عناصر الخبرة والشباب، التي نسعى من خلالها تنوع الأفكار التي تنشد في المقام الأول عملية تطوير اللعبة في المملكة".
واستغل علي بن خليفة المناسبة لتقديم الشكر لجميع أعضاء المجلس السابقين الذين لم يدخلوا المجلس الجديد، مثنيا على الدور الذي قاموا به خلال الدورة الانتخابية الممتدة من عام 2013 وحتى 2017.
وأكد رئيس اتحاد الكرة أن ثقة الجمعية العمومية بالمجلس الجديد للاتحاد سيوقع على عاتقه مسؤوليات كبيرة، موضحاً أن عمل المجلس خلال السنوات الأربع المقبلة سيكون قائما على استراتيجية مدروسة سيتم الإعلان عنها خلال الشهرين المقبلين.
وزاد: "الهدف الرئيس من عملنا في مجلس إدارة الاتجاد هو دعم الأندية ومساندتها؛ لأنها تعد الدعامة الأساسية لعمل الاتحاد، ومؤازرتها بتقديم كافة أشكال الدعم عليها سيكون على سلم أولوياتنا".
وذكر أن الاتحاد لن يبخل بالعطاء على الأندية، واعدا أن يكون المجلس الجديد قريبا من الأندية ومشاركتها همومها وتحدياتها، آملا أن تكون الأندية كما عُهد عنها فعالة وهادفة في جميع البرامج والخطط التي ينظمها الاتحاد.
ولفت رئيس اتحاد الكرة أن المجلس الجديد وقع على عاتقه تنويع مصادر الدخل، وزيادة إيرادات الاتحاد، خاصة مع ثقة الجمعية العمومية في قدرة المجلس الجديد على التعامل مع تقليص الموازنات المالية للاتحادات الرياضية.
وقال الشيخ علي إن تقليص الميزانية لن يقف حجر عثرة أمامنا، إذ أن التطوير وتقدم اللعبة هو هدفنا الرئيسي الذي نتطلع إليه، وسنعمل بكل ما نملك من أجل إيجاد السبل الكفيلة بتحقيق ذلك. واستعرض رئيس اتحاد الكرة نهج المجلس الجديد في دعم المنتخبات الوطنية.
وقال:"ستكون خطة تطوير المنتخبات وفق رؤى واقعية في المقام الأول، وأن الخطط والبرامج المدروسة ستكون السمة البارزة على عمل المنتخبات".
وأضاف: "نحن ندرك مدى تطلعات الأسرة الرياضية عموما، والكروية خصوصا على مستوى المنتخبات الوطنية؛ لذا فإن من صميم عملنا هو تحقيق آمال وتطلعات الشارع الرياضي، حيث أن النتائج الإيجابية والمرجوة لن تتحقق إلا بتكاتف الجميع وفق عمليات وخطط مدروسة فنيا وإداريا".
فيما أكد رئيس اتحاد الكرة أن تطوير المسابقات المحلية هو أمر يهدف إليه الجميع، مبينا أنه لمس ذلك عبر الاقتراحات والمناقشات الهادفة التي أفرزها اجتماع الجمعية العمومية للاتحاد.
وقال إن تشكيل لجنة سداسية تعنى بدراسة المقترحات التي تقدمت بها 4 أندية ومتعلقة بعمل المسابقات هي خطوة يسعى من ورائها الاتحاد لإخراج الأفكار الناجعة الكفيلة بتطوير المسابقات.
وقدم الشيخ علي بن خليفة شكر للجنة المشرفة على الانتخابات واجتماع الجمعية العمومية. وقال إن الدور البارز الذي قامت به اللجنة في إبراز الاجتماع بأفضل صورة تنظيمية هو أمر يبعث على الفخر والاعتزاز بقدرة الكوادر الوطنية على التميز في جميع الأصعدة.
وقد الشيخ علي بن خليفة، شكره إلى رئيس الاتحاد جميع أعضاء الجمعية العمومية بعد إثرائهم للاجتماع المنعقد، عبر تقديم المقترحات البناءة، والتي تهدف في المقام الأول لخدمة الكرة البحرينية.
وبارك الشيخ علي بن خليفة بن أحمد آل خليفة لجميع الشخصيات الفائزة بعضوية الاتحاد للدورة الجديدة، مقدما التهنئة للأعضاء الجدد الذين دخلوا تشكيل مجلس الإدارة، والذين بلغت نسبتهم 55% من المجلس الجديد.
وقال:"إن وجود هذا التغيير في المجلس الجديد للاتحاد الذي يعد أهم وأكبر الاتحادات يعني وجود العديد من الأفكار الجديدة التي سيتم طرحها على طاولة مجلس الإدارة، خاصة وأن المجلس يضم حاليا خليطا بين عناصر الخبرة والشباب، التي نسعى من خلالها تنوع الأفكار التي تنشد في المقام الأول عملية تطوير اللعبة في المملكة".
واستغل علي بن خليفة المناسبة لتقديم الشكر لجميع أعضاء المجلس السابقين الذين لم يدخلوا المجلس الجديد، مثنيا على الدور الذي قاموا به خلال الدورة الانتخابية الممتدة من عام 2013 وحتى 2017.
وأكد رئيس اتحاد الكرة أن ثقة الجمعية العمومية بالمجلس الجديد للاتحاد سيوقع على عاتقه مسؤوليات كبيرة، موضحاً أن عمل المجلس خلال السنوات الأربع المقبلة سيكون قائما على استراتيجية مدروسة سيتم الإعلان عنها خلال الشهرين المقبلين.
وزاد: "الهدف الرئيس من عملنا في مجلس إدارة الاتجاد هو دعم الأندية ومساندتها؛ لأنها تعد الدعامة الأساسية لعمل الاتحاد، ومؤازرتها بتقديم كافة أشكال الدعم عليها سيكون على سلم أولوياتنا".
وذكر أن الاتحاد لن يبخل بالعطاء على الأندية، واعدا أن يكون المجلس الجديد قريبا من الأندية ومشاركتها همومها وتحدياتها، آملا أن تكون الأندية كما عُهد عنها فعالة وهادفة في جميع البرامج والخطط التي ينظمها الاتحاد.
ولفت رئيس اتحاد الكرة أن المجلس الجديد وقع على عاتقه تنويع مصادر الدخل، وزيادة إيرادات الاتحاد، خاصة مع ثقة الجمعية العمومية في قدرة المجلس الجديد على التعامل مع تقليص الموازنات المالية للاتحادات الرياضية.
وقال الشيخ علي إن تقليص الميزانية لن يقف حجر عثرة أمامنا، إذ أن التطوير وتقدم اللعبة هو هدفنا الرئيسي الذي نتطلع إليه، وسنعمل بكل ما نملك من أجل إيجاد السبل الكفيلة بتحقيق ذلك. واستعرض رئيس اتحاد الكرة نهج المجلس الجديد في دعم المنتخبات الوطنية.
وقال:"ستكون خطة تطوير المنتخبات وفق رؤى واقعية في المقام الأول، وأن الخطط والبرامج المدروسة ستكون السمة البارزة على عمل المنتخبات".
وأضاف: "نحن ندرك مدى تطلعات الأسرة الرياضية عموما، والكروية خصوصا على مستوى المنتخبات الوطنية؛ لذا فإن من صميم عملنا هو تحقيق آمال وتطلعات الشارع الرياضي، حيث أن النتائج الإيجابية والمرجوة لن تتحقق إلا بتكاتف الجميع وفق عمليات وخطط مدروسة فنيا وإداريا".
فيما أكد رئيس اتحاد الكرة أن تطوير المسابقات المحلية هو أمر يهدف إليه الجميع، مبينا أنه لمس ذلك عبر الاقتراحات والمناقشات الهادفة التي أفرزها اجتماع الجمعية العمومية للاتحاد.
وقال إن تشكيل لجنة سداسية تعنى بدراسة المقترحات التي تقدمت بها 4 أندية ومتعلقة بعمل المسابقات هي خطوة يسعى من ورائها الاتحاد لإخراج الأفكار الناجعة الكفيلة بتطوير المسابقات.
وقدم الشيخ علي بن خليفة شكر للجنة المشرفة على الانتخابات واجتماع الجمعية العمومية. وقال إن الدور البارز الذي قامت به اللجنة في إبراز الاجتماع بأفضل صورة تنظيمية هو أمر يبعث على الفخر والاعتزاز بقدرة الكوادر الوطنية على التميز في جميع الأصعدة.