فرض التعادل الإيجابي (2-2) نفسه، على المباراة المثيرة، التي جمعت أرسنال بضيفه مانشستر سيتي، اليوم الأحد، على ملعب الإمارات، ضمن الجولة الـ30 من الدوري الإنجليزي.
قدَّم الفريقان أداءً ممتعًا، وكان بإمكان أي منهما، أن يخرج فائزًا لو تمكن من ترجمة الكثير من الفرص، التي سنحت لهما، خلال المباراة.
باغت مانشستر سيتي، مضيفه، بالدقيقة الخامسة، عندما مرَّر كيفن دي بروين، كرة سريعة للمنطلق ليروي ساني، الذي سبق مدافع أرسنال بيليرين، ومرَّ من أمام الحارس الكولومبي، دافيد أوسبينا، ووضع الكرة بالشباك.
ومن دربكة في منطقة جزاء مانشستر سيتي، تابع جناح أرسنال ثيو والكوت، رأسية من زميله المدافع الألماني في الشباك، معلنًا تعادل الفريقين في الدقيقة (40).
إلا أن مانشستر سيتي، احتاج لدقيقتين فقط لاستعادة تقدمه عبر الأرجنتيني سيرجيو أجويرو، الذي استلم كرة مقطوعة داخل منطقة الجزاء، وسدد من موقف صعب نحو الزاوية البعيدة معلنا انتهاء الشوط الأول بتقدم فريقه.
بدأ أرسنال، الشوط الثاني بقوة، وأحرز مدافعه شكودران موستافي هدف التعادل الثاني (53) بعد متابعة رأسية متقنة لركلة ركنية.
بهذه النتيجة فشل مانشستر سيتي في استعادة المركز الثالث من ليفربول، فبقي رابعًا بـ58 وله مباراة مؤجلة.
أما أرسنال، فبات يعيش أوضاعًا صعبة مع تقلص فرصه في المشاركة بدوري أبطال أوروبا، حيث بقي في المركز السادس بـ51 نقطة لكن مع وجود مباراتين مؤجلتين.
قدَّم الفريقان أداءً ممتعًا، وكان بإمكان أي منهما، أن يخرج فائزًا لو تمكن من ترجمة الكثير من الفرص، التي سنحت لهما، خلال المباراة.
باغت مانشستر سيتي، مضيفه، بالدقيقة الخامسة، عندما مرَّر كيفن دي بروين، كرة سريعة للمنطلق ليروي ساني، الذي سبق مدافع أرسنال بيليرين، ومرَّ من أمام الحارس الكولومبي، دافيد أوسبينا، ووضع الكرة بالشباك.
ومن دربكة في منطقة جزاء مانشستر سيتي، تابع جناح أرسنال ثيو والكوت، رأسية من زميله المدافع الألماني في الشباك، معلنًا تعادل الفريقين في الدقيقة (40).
إلا أن مانشستر سيتي، احتاج لدقيقتين فقط لاستعادة تقدمه عبر الأرجنتيني سيرجيو أجويرو، الذي استلم كرة مقطوعة داخل منطقة الجزاء، وسدد من موقف صعب نحو الزاوية البعيدة معلنا انتهاء الشوط الأول بتقدم فريقه.
بدأ أرسنال، الشوط الثاني بقوة، وأحرز مدافعه شكودران موستافي هدف التعادل الثاني (53) بعد متابعة رأسية متقنة لركلة ركنية.
بهذه النتيجة فشل مانشستر سيتي في استعادة المركز الثالث من ليفربول، فبقي رابعًا بـ58 وله مباراة مؤجلة.
أما أرسنال، فبات يعيش أوضاعًا صعبة مع تقلص فرصه في المشاركة بدوري أبطال أوروبا، حيث بقي في المركز السادس بـ51 نقطة لكن مع وجود مباراتين مؤجلتين.