بدأت قصة جائزة الكرة الذهبية عبر الصحافي الفرنسي الشهير جاك فران، الذي ابتكر الفكرة مع مجموعة من زملائه للترويج والتسويق لمجلة فرانس فوتبول الفرنسية عام 1956 وكانت وقتها تقتصر الجائزة على لاعبي القارة الأوروبية فقط ومع تطور كرة القدم بجميع أنحاء العالم وفتح سوق الاحتراف، أصبح تطور شروط الجائزة أمراً لا بد منه حفاظاً على مصداقية المجلة خاصة مع وصول لاعبين كبار من أمريكا الجنوبية وأفريقيا وتألقهم مع فرق أوروبية ومنتخبات بلادهم.
ميسي وكريستيانو رونالدو هما أيقونتا هذه الجائزة كون هذا الثنائي احتكر الجائزة طيلة السنوات الثمان الماضية ولم يستطع أي لاعب إزاحتهما عن هذا العرش الذهبي في ظل وجود تلك الكوكبة من النجوم.
منافسة هاتان الأسطورتان لا تتطلب إخفاقهما أو تدني مستواهما الفني في اللعب فقط، بل تتطلب ظهور نجم فوق العادة لكي يقترب منهما في المستوى وهذا قد يكون ممكناً هذا العام أكثر من الأعوام الماضية كون اللاعبين دخلا سن الـ30 سنة وجميعنا يعلم أن كفاءة لاعب كرة القدم دائماً ما تتدنى عندما يتقدم به السن. السؤال هنا متى سيتم إنهاء هذا الاحتكار ومن القادر على ذلك؟
ميسي وكريستيانو رونالدو هما أيقونتا هذه الجائزة كون هذا الثنائي احتكر الجائزة طيلة السنوات الثمان الماضية ولم يستطع أي لاعب إزاحتهما عن هذا العرش الذهبي في ظل وجود تلك الكوكبة من النجوم.
منافسة هاتان الأسطورتان لا تتطلب إخفاقهما أو تدني مستواهما الفني في اللعب فقط، بل تتطلب ظهور نجم فوق العادة لكي يقترب منهما في المستوى وهذا قد يكون ممكناً هذا العام أكثر من الأعوام الماضية كون اللاعبين دخلا سن الـ30 سنة وجميعنا يعلم أن كفاءة لاعب كرة القدم دائماً ما تتدنى عندما يتقدم به السن. السؤال هنا متى سيتم إنهاء هذا الاحتكار ومن القادر على ذلك؟