تتجه أنظار متابعي كرة القدم العالمية، اليوم ، صوب ملعب «يوفنتوس أرينا» لمتابعة مباراة يوفنتوس الإيطالي، مع ضيفه برشلونة الإسباني في ذهاب «ربع النهائي» لبطولة دوري أبطال أوروبا.
ويسعى يوفنتوس، لاستغلال عاملي الأرض والجمهور لصالحه، ومحاولة تحقيق فوز يريح به أعصابه قبل لقاء الإياب الذي سيقام في الأسبوع القادم على ملعب «كامب نو».
وحذر ماسيميليانو أليغري، المدير الفني لفريق «السيدة العجوز» لاعبيه من التهاون مع الخصم أو التقليل من شأنه بأي شكل من الأشكال، وخوض المباراة بمنتهى الجدية منذ بداية اللقاء.
ويعول أليغري، على الثنائي الهجومي الأرجنتيني باولو ديبالا، وغونزالو هيغواين، حيث ستكون آمال جماهير يوفنتوس معلقة عليهما لاختراق الدفاع الكاتالوني وتسجيل الأهداف.
ويعيش يوفينتوس حالة من النشوة والاستقرار في الفترة الأخيرة في ظل الانتصارات المتتالية التي حققها في مسابقة الدوري المحلي «الكالتشيو» وتربعه على القمة.
وفي آخر 47 مباراة خاضها يوفنتوس على ملعبه في جميع المسابقات لم يتلقَ أي هزيمة، مما يوضح مدى قوة رجال المدرب على ملعب «يوفنتوس أرينا».
وآخر هزيمة تلقاها يوفنتوس، على ملعبه أمام أودينيزي، كانت في أغسطس 2015، وانهزم حينها بهدف نظيف.
على الجانب الآخر، يسعى فريق برشلونة، بقيادة مدربه لويس إنريكي، إلى عبور الأزمة والكبوة التي تعرض لها الفريق في مسابقة الدوري المحلي «الليغا»، وذلك بعد الهزيمة من مالقا، بهدفين دون رد.
وتأهل برشلونة إلى ذلك الدور من بطولة أوروبا هذا الموسم بعد مفاجأة كبيرة تمثلت في فوز النادي على باريس سان جيرمان الفرنسي، بستة أهداف مقابل هدف واحد، في لقاء إياب دور الستة عشر، بعد أن تأخر بأربعة أهداف نظيفة ذهاباً.
وسيغيب عن برشلونة، سيرجيو بوسكيتس، بسبب حصوله على إنذارين، ورغم ذلك فإن إنريكي، سيعول على الثلاثي الهجومي الأرجنتيني ليونيل ميسي، والأورغوياني لويس سواريز، والبرازيلي نيمار دا سيلفا.
وستكون مواجهة اليوم هي السادسة بين الفريقين، حيث حقق برشلونة الفوز في مباراتين، بينما فاز يوفنتوس في مواجهة واحدة، وحسم التعادل في مواجهتين.
ويسعى يوفنتوس، لاستغلال عاملي الأرض والجمهور لصالحه، ومحاولة تحقيق فوز يريح به أعصابه قبل لقاء الإياب الذي سيقام في الأسبوع القادم على ملعب «كامب نو».
وحذر ماسيميليانو أليغري، المدير الفني لفريق «السيدة العجوز» لاعبيه من التهاون مع الخصم أو التقليل من شأنه بأي شكل من الأشكال، وخوض المباراة بمنتهى الجدية منذ بداية اللقاء.
ويعول أليغري، على الثنائي الهجومي الأرجنتيني باولو ديبالا، وغونزالو هيغواين، حيث ستكون آمال جماهير يوفنتوس معلقة عليهما لاختراق الدفاع الكاتالوني وتسجيل الأهداف.
ويعيش يوفينتوس حالة من النشوة والاستقرار في الفترة الأخيرة في ظل الانتصارات المتتالية التي حققها في مسابقة الدوري المحلي «الكالتشيو» وتربعه على القمة.
وفي آخر 47 مباراة خاضها يوفنتوس على ملعبه في جميع المسابقات لم يتلقَ أي هزيمة، مما يوضح مدى قوة رجال المدرب على ملعب «يوفنتوس أرينا».
وآخر هزيمة تلقاها يوفنتوس، على ملعبه أمام أودينيزي، كانت في أغسطس 2015، وانهزم حينها بهدف نظيف.
على الجانب الآخر، يسعى فريق برشلونة، بقيادة مدربه لويس إنريكي، إلى عبور الأزمة والكبوة التي تعرض لها الفريق في مسابقة الدوري المحلي «الليغا»، وذلك بعد الهزيمة من مالقا، بهدفين دون رد.
وتأهل برشلونة إلى ذلك الدور من بطولة أوروبا هذا الموسم بعد مفاجأة كبيرة تمثلت في فوز النادي على باريس سان جيرمان الفرنسي، بستة أهداف مقابل هدف واحد، في لقاء إياب دور الستة عشر، بعد أن تأخر بأربعة أهداف نظيفة ذهاباً.
وسيغيب عن برشلونة، سيرجيو بوسكيتس، بسبب حصوله على إنذارين، ورغم ذلك فإن إنريكي، سيعول على الثلاثي الهجومي الأرجنتيني ليونيل ميسي، والأورغوياني لويس سواريز، والبرازيلي نيمار دا سيلفا.
وستكون مواجهة اليوم هي السادسة بين الفريقين، حيث حقق برشلونة الفوز في مباراتين، بينما فاز يوفنتوس في مواجهة واحدة، وحسم التعادل في مواجهتين.