أعرب عدد من رؤساء الأندية الرياضية عن ثقتهم الكبيرة بقدرة البحرين على استضافة سباق الفورمولا وان بكل جدارة واقتدار بعد أن حققت حلبة البحرين الدولية "موطن رياضة السيارات في الشرق الأوسط" نجاحاً كبيراً خلال الأعوام الماضية بفضل الإمكانيات المتميزة التي تتمتع بها.
وقالوا في تصريحات خاصة لوكالة أنباء البحرين (بنا) "إن حجم التفاعل هذا العام مع هذا الحدث العالمي، وهو كبير بشكل لافت، يؤكد النجاح المنتظر لسباق جائزة البحرين في الجولة الثالثة من بطولة العالم لسباقات السيارات، خاصة مع ما تحمله البطولة من تغيرات مهمة وحماسة عالية في المنافسات".
من ناحيته قال رئيس مجلس إدارة نادي البحرين الرياضي نبيل الساعي "إن البحرين تؤكد بشكل سنوي على نجاحها في تنظيم سباق الفورمولا وان بكفاءة عالية وأن الإشادة العالمية بدأت في الاتساع، وأضاف أن للسباق مردودات اقتصادية وثقافية واجتماعية وإعلامية حيث تتناول الأخبار العالمية عبر الصحافة والتلفزيون والإذاعة نتائج السباق مباشرة وتنقلها إلى دول العالم."
ولفت إلى "أن تنظيم البحرين لسباقات الفورمولا وان وضع اسم المملكة على الخريطة الرياضية وأصبحت قبلة لعشاق رياضة السرعة، معربا عن ثقته الكبيرة في قدرة الحلبة على تنظيم سباق متميز من جميع النواحي في ظل وجود كوكبة من الكوادر الوطنية التي تمتلك القدرة والكفاءة، وطالب الجميع بحضور فعاليات السباق والاستمتاع بالأجواء الرياضية والعائلية والترفيهية الجميلة التي يتميز بها السباق".
وقال رئيس نادي المالكية جاسم عبد العال إن "سباقات الفورمولا وان من رياضات السرعة الدولية الرائعة التي تحظى بمتابعة واسعة من شعوب مختلف دول العالم بما تحمله من سخونة في المنافسات وبمشاركة كبرى الشركات العالمية في مجال صناعة السيارات والمحركات ذات الكفاءة العالية، وأن الظفر بفرص تنظيم جولة على أرض المملكة ليس بالأمر السهل والذي من شأنه وضع الدولة المنظمة على خارطة الرياضة العالمية".
وأضاف أن "تنظيم مملكة البحرين لسباقات جائزة الفورمولا السيارات الأسرع على كوكب الأرض يعد مكسبا كبيرا يضاف إلى المكاسب العديدة التي تحققها المملكة في مجال تنظيمها للبطولات الإقليمية والقارية والعالمية للرياضات المختلفة، والتي أكسبت الإنسان البحريني الشهرة والخبرة والتجارب الميدانية الناجحة إلى جانب فن التعامل مع الفعاليات الكبيرة بدليل أن غالبية العاملين في إدارة مراحل السباق وتقديم الخدمات اللوجستية للسائقين خلال المنافسات هم من البحرينيين الذين تستعين بخدماتهم النوعية الحلبات العالمية للفورمولا وان في مناسبات كثيرة".
وأكد أنه "إلى جانب المردود الرياضي والمتعة والإثارة التي تميز رياضة الفورمولا عن باقي الرياضات وانخراط العديد من الأشخاص البحرينيين في الترتيبات الخاصة بمراحل السباق، فإن أهمية السباق الأساسية تنبع من دوره في رسم صورة مشرفة لمستقبل البحرين وكوادرها، حيث لا يخفى مدى أهمية دور الفورمولا في تقديم العناصر البحرينية إلى العالمية."
ولفت إلى أهمية تنظيم السباقات العالمية وتأثيرها الإيجابي على الجوانب الاقتصادية في المملكة في ظل الظروف والمشكلات الاقتصادية التي تواجه العالم في الوقت الحاضر، موضحا بأن الكثير من الدول تبذل جهودا كبيرة من أجل التسويق السياحي لاستقطاب السائحين من مختلف دول العالم وتشكل السياحة نسبة كبيرة من دخل الدول، في الوقت الذي تقوم سباقات الفورمولا في البحرين بهذا الدور من التسويق وتعريف دول العالم بالمملكة على الخارطة الجغرافية كبلد سياحي مع مجمل الخدمات التي تقدم للسائحين والإرث التاريخي الذي يميز البحرين عن الكثير من الدول إضافة إلى الوعي وطيبة أهل البحرين وثقافتهم العالية وانفتاحهم على العامل أجمع.
وقال رئيس نادي البديع علي حسين الدوسري "أن استضافة البحرين لسباق الفورمولا الذي يجذب أنظار الملايين من مختلف أنحاء العالم سيؤكد على ما تنعم به المملكة من نعمة الأمن والأمان".
وأضاف "أن السباق عزز من سمعة المملكة كوجهة مفضلة لاستضافة مختلف الأحداث الرياضية على أرضها، مستدلا على ذلك بالجوائز العديدة التي حصلت عليها حلبة البحرين الدولية منذ إنشائها عام 2004، بالإضافة إلى تمسك مالكي الحقوق التجارية بإقامة السباق على أرض المملكة، نظراً لنجاحها الباهر في استضافة الحدث وذلك بفضل قدراتها التنظيمية العالية وكوادرها البشرية المؤهلة الأمر الذي جعلها موضع ثقة الأسرة الرياضية في استضافة مختلف البطولات الأخرى على الصعيد الإقليمي والقاري والعالمي".
وقال إن "سباق الفورمولا وان فتح الباب عل مصراعيه أمام مختلف السياح للتعرف على الثقافات والعادات والتقاليد السائدة في البحرين، بالإضافة إلى ما تزخر به المملكة من تراث وحضارة وتقدم ونمو وتطور عمراني، الأمر الذي من شأنه أن يعزز مكانة البحرين".
وقال رئيس نادي قلالي جمعة مبارك إن "تنظيم مملكة البحرين لسباقات الفورمولا وان يحسب لمملكة البحرين وإلى القيادة الرشيدة بما تحمله من رؤية مستقبلية لـتأثير مثل هذه السباقات الإيجابي على الجوانب الاقتصادية واكتساب الشهرة وتقديم مملكة البحرين إلى العالمية بثوب رياضي واجتماعي جميل يكشف مدى التسامح والتواد بين جميع الطوائف والأديان في المجتمع البحريني إضافة إلى تميز الشعب البحريني بالانفتاح على الآخر ولديه ثقافة شمولية على المجتمعات العالمية".
وأشاد بالكوادر البحرينية التي تعمل ليل نهار على تنظيم السباق بالشكل اللائق، وأضاف لدينا اكثر من 800 مشارك من البحرينيين في تنظيم سباقات الفورمولا ممن يمتلكون الخبرة وعمق التجربة وهو مدعاة للفخر والاعتزاز، كما أنهم يساهمون بشكل كبير في تنظيم عدد من الفعاليات الدولية المختلفة حيث سبق لهم أن ساهموا في تنظيم جائزتي الهند وأذربيجان وأبوظبي إضافة إلى مسابقات إقليمية أخرى.
وأكد "أن النجاح في تنظيم سباقات الفورمولا يعكس التزايد المستمر للجماهير الحريصة على التواجد في الحلبة ومتابعة السباقات مباشرة من عام لآخر، وهو تأكيد على مكانة البحرين على الخارطة العالمية في تنظيم سباقات السرعة التي شهدت نجاحا لافتا منذ 2004 حتى الآن".
كما أعرب رئيس نادي عالي حسين العالي عن سعادته الغامرة بتنظيم مملكة البحرين للحدث العالمي الكبير وهو سباق الجائزة الكبرى للفورمولا وان الذي يحظى بمتابعة واسعة وترقب من عشاق السيارات وسباقات السرعة، حيث أن السباق جاء في وقته المناسب حيث حاجة البحرين إلى الدعم الاقتصادي وتحريك السوق وصناعة دعاية سياحية للبلد من الصعب تشكيلها ونجاحها دون رياضة سباقات الفورمولا وان التي لها من العشاق المغرمين المتابعين في كل دول العالم والحريصين على التواجد أينما وجد السباق.
وأكد أن "البحرين بدأت تتصدر نشرات الإخبار الرياضية وحوارات وندوات رياضية إلى جانب انتعاش الأسواق المحلية والفنادق والخدمات السياحية وجلب سياحي غير عادي وحضور جماهيري عالمي مميز، وطالب من الجميع التراص والوقوف خلف الأحداث الرياضية التي تعود بالفائدة على مملكة البحرين على المدى القريب والبعيد".
وقال إن "سباق الفورمولا حدث عالمي ووجوده في المنطقة وفي مملكة البحرين بشكل خاص انعكاس لمستوى التنظيم والترحيب العالي والتعريف بحضارتنا المتقدمة وبمدى التطور ومواكبة العصر في احتضان الأحداث الرياضية العالمية، وأشار إلى أن حلبة السباق مفخرة لكل البحرينيين بشكلها وتصميمها المميز على كل لسان".
وقالوا في تصريحات خاصة لوكالة أنباء البحرين (بنا) "إن حجم التفاعل هذا العام مع هذا الحدث العالمي، وهو كبير بشكل لافت، يؤكد النجاح المنتظر لسباق جائزة البحرين في الجولة الثالثة من بطولة العالم لسباقات السيارات، خاصة مع ما تحمله البطولة من تغيرات مهمة وحماسة عالية في المنافسات".
من ناحيته قال رئيس مجلس إدارة نادي البحرين الرياضي نبيل الساعي "إن البحرين تؤكد بشكل سنوي على نجاحها في تنظيم سباق الفورمولا وان بكفاءة عالية وأن الإشادة العالمية بدأت في الاتساع، وأضاف أن للسباق مردودات اقتصادية وثقافية واجتماعية وإعلامية حيث تتناول الأخبار العالمية عبر الصحافة والتلفزيون والإذاعة نتائج السباق مباشرة وتنقلها إلى دول العالم."
ولفت إلى "أن تنظيم البحرين لسباقات الفورمولا وان وضع اسم المملكة على الخريطة الرياضية وأصبحت قبلة لعشاق رياضة السرعة، معربا عن ثقته الكبيرة في قدرة الحلبة على تنظيم سباق متميز من جميع النواحي في ظل وجود كوكبة من الكوادر الوطنية التي تمتلك القدرة والكفاءة، وطالب الجميع بحضور فعاليات السباق والاستمتاع بالأجواء الرياضية والعائلية والترفيهية الجميلة التي يتميز بها السباق".
وقال رئيس نادي المالكية جاسم عبد العال إن "سباقات الفورمولا وان من رياضات السرعة الدولية الرائعة التي تحظى بمتابعة واسعة من شعوب مختلف دول العالم بما تحمله من سخونة في المنافسات وبمشاركة كبرى الشركات العالمية في مجال صناعة السيارات والمحركات ذات الكفاءة العالية، وأن الظفر بفرص تنظيم جولة على أرض المملكة ليس بالأمر السهل والذي من شأنه وضع الدولة المنظمة على خارطة الرياضة العالمية".
وأضاف أن "تنظيم مملكة البحرين لسباقات جائزة الفورمولا السيارات الأسرع على كوكب الأرض يعد مكسبا كبيرا يضاف إلى المكاسب العديدة التي تحققها المملكة في مجال تنظيمها للبطولات الإقليمية والقارية والعالمية للرياضات المختلفة، والتي أكسبت الإنسان البحريني الشهرة والخبرة والتجارب الميدانية الناجحة إلى جانب فن التعامل مع الفعاليات الكبيرة بدليل أن غالبية العاملين في إدارة مراحل السباق وتقديم الخدمات اللوجستية للسائقين خلال المنافسات هم من البحرينيين الذين تستعين بخدماتهم النوعية الحلبات العالمية للفورمولا وان في مناسبات كثيرة".
وأكد أنه "إلى جانب المردود الرياضي والمتعة والإثارة التي تميز رياضة الفورمولا عن باقي الرياضات وانخراط العديد من الأشخاص البحرينيين في الترتيبات الخاصة بمراحل السباق، فإن أهمية السباق الأساسية تنبع من دوره في رسم صورة مشرفة لمستقبل البحرين وكوادرها، حيث لا يخفى مدى أهمية دور الفورمولا في تقديم العناصر البحرينية إلى العالمية."
ولفت إلى أهمية تنظيم السباقات العالمية وتأثيرها الإيجابي على الجوانب الاقتصادية في المملكة في ظل الظروف والمشكلات الاقتصادية التي تواجه العالم في الوقت الحاضر، موضحا بأن الكثير من الدول تبذل جهودا كبيرة من أجل التسويق السياحي لاستقطاب السائحين من مختلف دول العالم وتشكل السياحة نسبة كبيرة من دخل الدول، في الوقت الذي تقوم سباقات الفورمولا في البحرين بهذا الدور من التسويق وتعريف دول العالم بالمملكة على الخارطة الجغرافية كبلد سياحي مع مجمل الخدمات التي تقدم للسائحين والإرث التاريخي الذي يميز البحرين عن الكثير من الدول إضافة إلى الوعي وطيبة أهل البحرين وثقافتهم العالية وانفتاحهم على العامل أجمع.
وقال رئيس نادي البديع علي حسين الدوسري "أن استضافة البحرين لسباق الفورمولا الذي يجذب أنظار الملايين من مختلف أنحاء العالم سيؤكد على ما تنعم به المملكة من نعمة الأمن والأمان".
وأضاف "أن السباق عزز من سمعة المملكة كوجهة مفضلة لاستضافة مختلف الأحداث الرياضية على أرضها، مستدلا على ذلك بالجوائز العديدة التي حصلت عليها حلبة البحرين الدولية منذ إنشائها عام 2004، بالإضافة إلى تمسك مالكي الحقوق التجارية بإقامة السباق على أرض المملكة، نظراً لنجاحها الباهر في استضافة الحدث وذلك بفضل قدراتها التنظيمية العالية وكوادرها البشرية المؤهلة الأمر الذي جعلها موضع ثقة الأسرة الرياضية في استضافة مختلف البطولات الأخرى على الصعيد الإقليمي والقاري والعالمي".
وقال إن "سباق الفورمولا وان فتح الباب عل مصراعيه أمام مختلف السياح للتعرف على الثقافات والعادات والتقاليد السائدة في البحرين، بالإضافة إلى ما تزخر به المملكة من تراث وحضارة وتقدم ونمو وتطور عمراني، الأمر الذي من شأنه أن يعزز مكانة البحرين".
وقال رئيس نادي قلالي جمعة مبارك إن "تنظيم مملكة البحرين لسباقات الفورمولا وان يحسب لمملكة البحرين وإلى القيادة الرشيدة بما تحمله من رؤية مستقبلية لـتأثير مثل هذه السباقات الإيجابي على الجوانب الاقتصادية واكتساب الشهرة وتقديم مملكة البحرين إلى العالمية بثوب رياضي واجتماعي جميل يكشف مدى التسامح والتواد بين جميع الطوائف والأديان في المجتمع البحريني إضافة إلى تميز الشعب البحريني بالانفتاح على الآخر ولديه ثقافة شمولية على المجتمعات العالمية".
وأشاد بالكوادر البحرينية التي تعمل ليل نهار على تنظيم السباق بالشكل اللائق، وأضاف لدينا اكثر من 800 مشارك من البحرينيين في تنظيم سباقات الفورمولا ممن يمتلكون الخبرة وعمق التجربة وهو مدعاة للفخر والاعتزاز، كما أنهم يساهمون بشكل كبير في تنظيم عدد من الفعاليات الدولية المختلفة حيث سبق لهم أن ساهموا في تنظيم جائزتي الهند وأذربيجان وأبوظبي إضافة إلى مسابقات إقليمية أخرى.
وأكد "أن النجاح في تنظيم سباقات الفورمولا يعكس التزايد المستمر للجماهير الحريصة على التواجد في الحلبة ومتابعة السباقات مباشرة من عام لآخر، وهو تأكيد على مكانة البحرين على الخارطة العالمية في تنظيم سباقات السرعة التي شهدت نجاحا لافتا منذ 2004 حتى الآن".
كما أعرب رئيس نادي عالي حسين العالي عن سعادته الغامرة بتنظيم مملكة البحرين للحدث العالمي الكبير وهو سباق الجائزة الكبرى للفورمولا وان الذي يحظى بمتابعة واسعة وترقب من عشاق السيارات وسباقات السرعة، حيث أن السباق جاء في وقته المناسب حيث حاجة البحرين إلى الدعم الاقتصادي وتحريك السوق وصناعة دعاية سياحية للبلد من الصعب تشكيلها ونجاحها دون رياضة سباقات الفورمولا وان التي لها من العشاق المغرمين المتابعين في كل دول العالم والحريصين على التواجد أينما وجد السباق.
وأكد أن "البحرين بدأت تتصدر نشرات الإخبار الرياضية وحوارات وندوات رياضية إلى جانب انتعاش الأسواق المحلية والفنادق والخدمات السياحية وجلب سياحي غير عادي وحضور جماهيري عالمي مميز، وطالب من الجميع التراص والوقوف خلف الأحداث الرياضية التي تعود بالفائدة على مملكة البحرين على المدى القريب والبعيد".
وقال إن "سباق الفورمولا حدث عالمي ووجوده في المنطقة وفي مملكة البحرين بشكل خاص انعكاس لمستوى التنظيم والترحيب العالي والتعريف بحضارتنا المتقدمة وبمدى التطور ومواكبة العصر في احتضان الأحداث الرياضية العالمية، وأشار إلى أن حلبة السباق مفخرة لكل البحرينيين بشكلها وتصميمها المميز على كل لسان".