أعرب سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الاتحاد البحريني لألعاب القوى، عن فخره واعتزازه بتنظيم واستضافة مملكة البحرين سباق الفورمولا واحد، مؤكدا سموه أن البحرين استطاعت أن تفرض نفسها بقوة على مستوى تنظيم هذا السباق منذ انطلاقته على أرضها في إبريل 2004، والذي كسبت من خلاله ثقة العالم بالنجاحات التي حققتها في السنوات الماضية.
وأكد سموه في تصريح لـ"الوطن"، أن القيادة أولت اهتماما كبيرا بتنظيم واستضافة سباق جائزة البحرين الكبرى لطيران الخليج للفورمولا واحد، لما لهذا السباق من أهمية كبيرة في تعزيز مكانة البحرين على المستوى الدولي، والذي ساهم في احتلالها مركز متقدم على خارطة الرياضة العالمية، كما أنه يعتبر أحد المكاسب التي ساهمت في دعم الاقتصاد الوطني، بما انعكس على مواصلة العملية التنموية الشاملة في البلاد.
وقال سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة: "بذل صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، جهودا متميزة لاستقطاب هذا السباق في الشرق الأوسط وتحديدا على أرض مملكة البحرين والتي أصبحت من خلاله موطنا لسباق سيارات الفورمولا واحد بالمنطقة. وتكللت جهود سموه بالنجاح الكبير عبر ما حققته المملكة من نجاحات متواصلة خلال تنظيمها للنسخ السابقة لاسيما السباق الليلي، الذي أبهر العالم وقاد البحرين لتحجز مقعد متقدم وتنافس الدول المتقدمة في تنظيم هذا الحدث الدولي".
وأشاد سموه بالجهود المميزة التي تبذلها إدارة حلبة البحرين الدولية برئاسة سعادة الشيخ سلمان بن عيسى آل خليفة الرئيس التنفيذي للحلبة وكذلك الاتحاد البحريني للسيارات برئاسة سعادة الشيخ عبدالله بن عيسى آل خليفة، من خلال تعاونهما المثمر لتهيئة الأجواء المثالية لاستقبال هذا الحدث في كل عام، والذي ينعكس على إبرازه بالصورة التي تخدم تحقيق التطلعات والأهداف التي تقود البحرين لتحقيق أعلى معدل للنجاح في هذا السباق.
وقال سموه: "أشعر بالفخر بالكوادر البحرينية الشابة بفريق المارشال البحريني، الذين دائما ما يضعون بصماتهم المميزة لنجاح هذا السباق. فإدارتهم وجهودهم الاحترافية في تنظيم السباق منح البحرين الفرصة لتحقيق التميز والنجاح في السباقات الماضية"، متمنيا سموه كل التوفيق للفريق في هذا العام لتقديم أفضل الجهود، والتي تعزز من نجاحات البحرين في تنظيم واستضافة هذا السباق العالمي.
وأكد سموه في تصريح لـ"الوطن"، أن القيادة أولت اهتماما كبيرا بتنظيم واستضافة سباق جائزة البحرين الكبرى لطيران الخليج للفورمولا واحد، لما لهذا السباق من أهمية كبيرة في تعزيز مكانة البحرين على المستوى الدولي، والذي ساهم في احتلالها مركز متقدم على خارطة الرياضة العالمية، كما أنه يعتبر أحد المكاسب التي ساهمت في دعم الاقتصاد الوطني، بما انعكس على مواصلة العملية التنموية الشاملة في البلاد.
وقال سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة: "بذل صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، جهودا متميزة لاستقطاب هذا السباق في الشرق الأوسط وتحديدا على أرض مملكة البحرين والتي أصبحت من خلاله موطنا لسباق سيارات الفورمولا واحد بالمنطقة. وتكللت جهود سموه بالنجاح الكبير عبر ما حققته المملكة من نجاحات متواصلة خلال تنظيمها للنسخ السابقة لاسيما السباق الليلي، الذي أبهر العالم وقاد البحرين لتحجز مقعد متقدم وتنافس الدول المتقدمة في تنظيم هذا الحدث الدولي".
وأشاد سموه بالجهود المميزة التي تبذلها إدارة حلبة البحرين الدولية برئاسة سعادة الشيخ سلمان بن عيسى آل خليفة الرئيس التنفيذي للحلبة وكذلك الاتحاد البحريني للسيارات برئاسة سعادة الشيخ عبدالله بن عيسى آل خليفة، من خلال تعاونهما المثمر لتهيئة الأجواء المثالية لاستقبال هذا الحدث في كل عام، والذي ينعكس على إبرازه بالصورة التي تخدم تحقيق التطلعات والأهداف التي تقود البحرين لتحقيق أعلى معدل للنجاح في هذا السباق.
وقال سموه: "أشعر بالفخر بالكوادر البحرينية الشابة بفريق المارشال البحريني، الذين دائما ما يضعون بصماتهم المميزة لنجاح هذا السباق. فإدارتهم وجهودهم الاحترافية في تنظيم السباق منح البحرين الفرصة لتحقيق التميز والنجاح في السباقات الماضية"، متمنيا سموه كل التوفيق للفريق في هذا العام لتقديم أفضل الجهود، والتي تعزز من نجاحات البحرين في تنظيم واستضافة هذا السباق العالمي.