جميع متابعي كرة القدم حول العالم ينتظرون بشغف في كل موسم "كلاسيكو الأرض"، الذي يجمع بين الغريمين الأزليين برشلونة وريال مدريد نظراً للمنافسة القوية والتاريخية بين الفريقين، وها نحن الآن اقتربنا من موعد المباراة التي ستقام يوم السبت القادم على ملعب "سانتياغو برنابيو" في مدريد.
ودائماً ما تشكل زيارة برشلونة عبء كبير على ريال مدريد وجماهيره، حيث إن إحصائية مواجهاتهما في الدوري خلال العقد الأخير ترجح كفة الفريق الكتلوني على أرضية ميدان النادي الملكي من حيث الانتصارات وتسجيل الأهداف، إذ تواجه الفريقان في تسع لقاءات حقق البلوجرانا الفوز في خمس منها مقابل ثلاث هزائم وتعادل وحيد. ولعل أشهر انتصارات نادي برشلونة في معقل ريال مدريد خلال العشر سنوات الماضية كانت في موسم 2009/2008 حين دك شباك غريمه بستة أهداف مقابل هدفين، وفي الموسم الماضي أيضاً حين سحقه برباعية نظيفة.
ورغم الظروف الصعبة التي يعيشها النادي الكتلوني إلا أن حسابات الكلاسيكو تختلف كثيراً عن حسابات أية مباراة أخرى، ويعلم جميع لاعبي برشلونة أن الفوز ولا شي سواه يجعلهم في دائرة المنافسة وبقوة مع غريمه ريال مدريد. أما النادي الملكي فيتطلع لتوسيع الفارق مع برشلونة، حيث إن انتصاره يقربه كثيراً من انتزاع لقب الدوري الغائب عن خزائنه منذ موسم 2012/2011 حين توج باللقب الأخير بقيادة المدرب جوزيه مورينيو.
ودائماً ما تشكل زيارة برشلونة عبء كبير على ريال مدريد وجماهيره، حيث إن إحصائية مواجهاتهما في الدوري خلال العقد الأخير ترجح كفة الفريق الكتلوني على أرضية ميدان النادي الملكي من حيث الانتصارات وتسجيل الأهداف، إذ تواجه الفريقان في تسع لقاءات حقق البلوجرانا الفوز في خمس منها مقابل ثلاث هزائم وتعادل وحيد. ولعل أشهر انتصارات نادي برشلونة في معقل ريال مدريد خلال العشر سنوات الماضية كانت في موسم 2009/2008 حين دك شباك غريمه بستة أهداف مقابل هدفين، وفي الموسم الماضي أيضاً حين سحقه برباعية نظيفة.
ورغم الظروف الصعبة التي يعيشها النادي الكتلوني إلا أن حسابات الكلاسيكو تختلف كثيراً عن حسابات أية مباراة أخرى، ويعلم جميع لاعبي برشلونة أن الفوز ولا شي سواه يجعلهم في دائرة المنافسة وبقوة مع غريمه ريال مدريد. أما النادي الملكي فيتطلع لتوسيع الفارق مع برشلونة، حيث إن انتصاره يقربه كثيراً من انتزاع لقب الدوري الغائب عن خزائنه منذ موسم 2012/2011 حين توج باللقب الأخير بقيادة المدرب جوزيه مورينيو.
