اعتمد الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) في شهر مارس من عام 2016 تقنية الفيديو التي تعمل على مساعدة حكم المباراة في التقليل من الاخطاء التحيكيمة المؤثرة، حيث طبقت لأول مرة في بطولة رسمية في بطولة كأس العالم للأندية التي أقيمت في اليابان في ديسمبر 2016.
ويرى الفيفا في هذه التقنية الحل الأمثل لتحقيق العدالة الكاملة في عالم كرة القدم، فالجميع الآن يعلم أنه مراقب وأن كل حركة سيقوم بها ستكون مصورة وستساعد الحكم في اتخاذ القرار الصحيح .
بينما يرى البعض أن كرة القدم مليئة بالأخطاء البشرية من جميع عناصرها وأن هذه التقنية يمكن أن تأثر على متعة كرة القدم وقتها وستتحول هذه الرياضة إلى لعبة روتينية وتفقد حلاوتها وإثارتها.
وتستعمل تقنية الفيديو في أربع حالات فقط هي: بعد تسجيل هدف، في حالة ركلة الجزاء، عبر منح بطاقة حمراء مباشرة أو لتصحيح خطأ في تحديد هوية لاعب تعرض للعقوبة.
وستنضم تقنية الفيديو إلى تكنولوجيا خط المرمى، التي استخدمها الفيفا في مونديال 2014، والاتحاد الأوروبي في مسابقتيْ دوري أبطال أوروبا والدوري الأوروبي (يوروبا ليغ) خلال نسخة 2016 وسيتم تطبيقها في كأس العالم 2018 في روسيا.
ويرى الفيفا في هذه التقنية الحل الأمثل لتحقيق العدالة الكاملة في عالم كرة القدم، فالجميع الآن يعلم أنه مراقب وأن كل حركة سيقوم بها ستكون مصورة وستساعد الحكم في اتخاذ القرار الصحيح .
بينما يرى البعض أن كرة القدم مليئة بالأخطاء البشرية من جميع عناصرها وأن هذه التقنية يمكن أن تأثر على متعة كرة القدم وقتها وستتحول هذه الرياضة إلى لعبة روتينية وتفقد حلاوتها وإثارتها.
وتستعمل تقنية الفيديو في أربع حالات فقط هي: بعد تسجيل هدف، في حالة ركلة الجزاء، عبر منح بطاقة حمراء مباشرة أو لتصحيح خطأ في تحديد هوية لاعب تعرض للعقوبة.
وستنضم تقنية الفيديو إلى تكنولوجيا خط المرمى، التي استخدمها الفيفا في مونديال 2014، والاتحاد الأوروبي في مسابقتيْ دوري أبطال أوروبا والدوري الأوروبي (يوروبا ليغ) خلال نسخة 2016 وسيتم تطبيقها في كأس العالم 2018 في روسيا.