مايزال ريال مدريد يقاتل على البطولتين الكبيرتين للحفاظ على لقبه في دوري الأبطال لتكون المرة الأولى التي يحدث فيها هذا الأمر بالشكل الجديد للبطولة، بينما يسعى جاهداً لهدفه الأول المعلن منذ بداية الموسم ألا وهو العودة لمنصات التتويج المحلية في بطولته المفضلة الليغا.
وفي الوقت الذي سينتظر برشلونة هدية من الآخرين من أجل التتويج، مازال مصير ريال مدريد بيده، فصحيح أنه يتأخر حالياً عن البرسا بفارق المواجهات المباشرة لكن مايزال لديه في جعبته مباراة إضافية أمام سيلتا فيغو. برشلونة يبدو في وضعية جيدة جداً للفوز بآخر مباراتين بالنظر للحالة السيئة التي يمر بها لاس بالماس وكذلك لقدرته على هزم إيبار في الكامب نو، بينما سيكون على الميرينغي أن يخرج من البيرنابيو في مناسبتين ليحاول هزيمة سيلتا ـ الفريق الذي حرمه نظرياً من الثلاثية بعد أن أقصاه من كأس الملك - وكذلك ملقة الذي أسقط برشلونة بهدفين نظيفين وهي المباراة التي أفقدت البرسا فرصة التحكم في مصيره بعد أن أعاد الليغا للاشتعال بانتصاره في البيرنابيو. نظرياً تبدو مباراة إشبيلية صعبة مثل المباراتين الأخريين لكن سجل الريال أمام الأندلسيين في البيرنابيو يبدو مطمئناً إلى حدٍ ما رغم أنه قد يحتاج الإشبيليون لنقاط منها بسبب عدم حسمهم للمركز الرابع رسمياً حتى الآن. ومع مواصلة الريال لمشواره في دوري الأبطال قد تكون مواجهة إشبيلية أكثر صعوبة في حالة اضطرار الريال لبذل مجهود كبير في مواجهة العودة أمام أتلتيكو مدريد، فهل يخون السيناريو الأخير ريال مدريد؟ أم أنها الليغا ستعود للبيرنابيو بعد 5 سنوات من الغياب؟
وفي الوقت الذي سينتظر برشلونة هدية من الآخرين من أجل التتويج، مازال مصير ريال مدريد بيده، فصحيح أنه يتأخر حالياً عن البرسا بفارق المواجهات المباشرة لكن مايزال لديه في جعبته مباراة إضافية أمام سيلتا فيغو. برشلونة يبدو في وضعية جيدة جداً للفوز بآخر مباراتين بالنظر للحالة السيئة التي يمر بها لاس بالماس وكذلك لقدرته على هزم إيبار في الكامب نو، بينما سيكون على الميرينغي أن يخرج من البيرنابيو في مناسبتين ليحاول هزيمة سيلتا ـ الفريق الذي حرمه نظرياً من الثلاثية بعد أن أقصاه من كأس الملك - وكذلك ملقة الذي أسقط برشلونة بهدفين نظيفين وهي المباراة التي أفقدت البرسا فرصة التحكم في مصيره بعد أن أعاد الليغا للاشتعال بانتصاره في البيرنابيو. نظرياً تبدو مباراة إشبيلية صعبة مثل المباراتين الأخريين لكن سجل الريال أمام الأندلسيين في البيرنابيو يبدو مطمئناً إلى حدٍ ما رغم أنه قد يحتاج الإشبيليون لنقاط منها بسبب عدم حسمهم للمركز الرابع رسمياً حتى الآن. ومع مواصلة الريال لمشواره في دوري الأبطال قد تكون مواجهة إشبيلية أكثر صعوبة في حالة اضطرار الريال لبذل مجهود كبير في مواجهة العودة أمام أتلتيكو مدريد، فهل يخون السيناريو الأخير ريال مدريد؟ أم أنها الليغا ستعود للبيرنابيو بعد 5 سنوات من الغياب؟